مسؤول: المنظومة الصحية سخرت الإمكانيات لخدمة الحاج على مدار 24 ساعة
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
قال رئيس فريق عز الرشاد لخدمات الحجاج، الدكتور عبد العزيز سروجي، إن المنظومة الصحية سخرت الإمكانيات كافة لخدمة الحاج على مدار 24 ساعة.
وأضاف سروجي، في تصريحات تليفزيونية عبر قناة "الإخبارية"، أن الخدمات الصحية والإسعافات تعمل على مدار 24 ساعة.
وأشار إلى أن منظومة الحج وجميع الأجهزة والقطاعات تعمل على مدار 24 ساعة، نافيًا وجود قصور في الخدمات الصحية للحجاج.
وأوضح أن المنظومة الصحية والجهود التي تقدمها المملكة تسطر بماء الذهب على صفحات من النور، والتي لايوجد لها مثيل في العالم أجمع.
فيديو | رئيس فريق عز الرشاد لخدمات الحجاج د. عبد العزيز سروجي: المنظومة الصحية سخرت الإمكانيات كافة لخدمة الحاج على مدار 24 ساعة#نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/Y7MuQK7GoV
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) June 24, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: خدمة الحاج المنظومة الصحیة على مدار 24 ساعة
إقرأ أيضاً:
مواطنو السليمانية غاضبون بشأن تجهيز الكهرباء: ساعتان فقط خلال الـ 24 ساعة الماضية
بغداد اليوم - السليمانية
عبر عدد من مواطني السليمانية، اليوم السبت (1 اذار 2025)، عن غضبهم من أزمة الخدمات في المدينة، وخاصة الكهرباء الرئيسية التي انخفض تجهيزها بشكل كبير مع موجات البرد التي تشهد المدينة.
وقال المواطن آرام هاشم لـ"بغداد اليوم"، إن "الخدمات في السليمانية سيئة جدا، بالتزامن مع أول أيام رمضان، وانخفاض درجات الحرارة".
واضاف انه "خلال الـ 24 ساعة الماضية لم يتم تجهيز الكهرباء الرئيسية في السليمانية سوى ساعتين فقط، وهذه كارثة حقيقية".
إلى ذلك حمل عضو برلمان كردستان السابق أحمد دبان حكومة الإقليم مسؤولية تراجع الخدمات بكل أنواعها.
ولفت خلال حديثه لـ "بغداد اليوم" إلى أن "الخدمات سيئة، وهنالك أزمة اقتصادية، وحكومة الإقليم والأحزاب الحاكمة لا يهمها سوى مصالحها فقط، وهي من تتحمل هذه الأزمات التي يعيشها المواطن الكردي".
ويواجه إقليم كردستان أزمة معقدة تشمل انهيار الخدمات الأساسية، وسط شتاء قارس وانخفاض بدرجات الحرارة إلى ما دون الصفر. تأتي هذه الأزمة في ظل تراجع تجهيز الكهرباء وارتفاع أسعار المشتقات النفطية، وعدم توزيع مادة النفط الأبيض بشكل كافٍ لمواجهة البرد.
جزء من هذه المشكلات يعود إلى التوترات بين حكومة الإقليم والحكومة الاتحادية في بغداد، حيث تُعد أزمة الرواتب واحدة من الملفات العالقة بين الطرفين. لكن، وفقًا للمحتجين، فإن الأزمة لا تقتصر على الرواتب، بل تمتد إلى فشل حكومة الإقليم في إدارة الخدمات العامة.
وتصاعد الغضب الشعبي بسبب هذه الأوضاع، خاصة مع استمرار تدهور الأوضاع المعيشية وغياب حلول جذرية، مما يهدد بموجة احتجاجات جديدة.