بعدما أثار ظهوره حزنا واسعا.. الشاب الغزّي بدر دحلان يظهر مجددا (شاهد)
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
ظهر الشاب الفلسطيني والأسير المحرر من سجون الاحتلال بدر دحلان، مجددا، بعد أيام من الإفراج عنه في حالة نفسية سيئة للغاية، بعد تعرضه للتعذيب.
والتقى الإعلامي الفلسطيني حسن إصليح ببدر دحلان، الذي يقطن مع زوجته وطفلته في إحدى خيام النازحين بمواصي خانيونس جنوبي قطاع غزة.
وظهر دحلان بحالة نفسية أفضل قليلا من الفيديو السابق، لكنه لا يزال بحاجة إلى علاج نفسي وجسدي، نظرا لتعرضه للتعذيب الشديد من قبل قوات الاحتلال في السجن.
وظهر دحلان قبل أيام بحالة نفسية سيئة، وغير متزنة، فضلا عن عدم قدرته على التعبير عما جرى له، وفقدانه الذاكرة والنطق السليم، إضافة إلى جحوظ عينيه بصورة مروعة، نتيجة التعذيب والتنكيل الذي تعرض له داخل معتقلات الاحتلال.
كما ظهرت آثار جروح غائرة وتقرحات شديدة على يديه، وكشف أن جنود الاحتلال، كانوا يربطون عيون الأسرى طيلة الوقت، فضلا عن أن الاحتلال كان يريد قطع رجله خلال اعتقاله.
View this post on Instagram
A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الفلسطيني بدر دحلان غزة فلسطين غزة بدر دحلان المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مصدر أمنى ينفى وفاة شخص داخل أحد الأقسام بالإسكندرية نتيجة تعرضه للتعذيب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نفى مصدر أمنى صحة ما تم تداوله على إحدى الصفحات التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية على مواقع التواصل الإجتماعى بشأن وفاة أحد الأشخاص داخل أحد الأقسام بالإسكندرية نتيجة تعرضه للتعذيب.
وأكد المصدر، أن حقيقة الواقعة تتمثل فى أن المذكور محبوس إحتياطياً بقرار من النيابة العامة بأحد أقسام الشرطة بالإسكندرية على ذمة قضية "مخدرات".. وبتاريخ 8 الجارى تم نقله لإحدى المستشفيات فى ضوء تاريخه المرضى حيث كان يعانى من صدمة تسممية بالدم نتيجة إلتهاب رئوى حاد وتليف شديد بالكبد ".
وتابع، بتاريخ 18 الجارى تبلغ من المستشفى بوفاته نتيجة حالته المرضية، وبسؤال شقيقه والنزلاء المتواجدين معه بغرفة الحجز أيدوا ما سبق ولم يتهموا أحد بالتسبب فى وفاته .
وأن ذلك يأتى فى إطار ما دأبت عليه الجماعة الإرهابية من إختلاق للأكاذيب ونشر للشائعات لمحاولة النيل من حالة الأمن والإستقرار التى تنعم بها البلاد.