أحمد موسى عن انقطاع الكهرباء 3 ساعات يوميًا: "توقعت إنها مش يومين وبس" (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
علق الإعلامي أحمد موسى، على ما أعلنته وزارتي الكهرباء والبترول اليوم بشأن استمرار خطة تخفيف أحمال الكهرباء في مصر لمدة ساعة إضافية، قائلًا: "كنت متوقع إنها مكنتش هتبقى يومين وبس".
أحمد موسى يرفض بيانات منظمة العفو الدولية عن اللاجئين في مصر: "كلها في الزبالة" (فيديو) أحمد موسى عن استقبال الإسكندرية ملايين الزوار خلال عيد الأضحى: "ترش الملح مينزلش" (فيديو)وأضاف "موسى"، خلال تقديم برنامجه "على مسئوليتي"، المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الإثنين، "فيه مناطق الكهرباء بتقطع عندها أكثر من 3 ساعات، والناس كلها بتعاني ومش عايزين تخفيف أحمال خالص".
ولفت أحمد موسى، إلى أن الموجة الحارة مستمرة إلى نهاية الأسبوع، ودرجة الحرارة الآن 36 درجة مئوية، في حين كانت 42 درجة صباحًا، وهذا يشير إلى استمرار المشكلة في الكهرباء.
واستطرد "الشعب المصري بالنسبة له خبر إلغاء تخفيف الأحمال هو أهم خبر يسمعه في الفترة دي، في ظل تدهور الأمور في قطاع الكهرباء والغاز والمازوت، ونتمنى إصدار بيان قريبًا لإعلان انتهاء قطع الكهرباء في مصر".
ردود أفعال سلبيةوأكد أحمد موسى، أن الدولة بكل مؤسساتها ترصد ردود الأفعال السلبية من قبل المواطنين بشأن سياسة تخفيف الأحمال، مشيرًا إلى أن الدولة منذ 2015 وضعت خطة كاملة لتطوير شبكة الكهرباء لعدم قطع التيار الكهربائي.
وقال إنه لولا شبكة الكهرباء التي قامت الدولة بإنشائها خلال السنوات الماضية، لكانت فترة تخفيف الأحمال هتبقى بالساعات وليس ساعتين فقط.
وتابع "أهالينا في شطورة بيتواصلوا معايا بخصوص أزمة قطع التيار الكهربائي في القرى ومحافظات الصعيد بتقطع في درجات حرارة عالية".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد موسى انقطاع الكهرباء تخفيف أحمال قطع الكهرباء خطة تخفيف أحمال الكهرباء إلغاء تخفيف الأحمال تخفیف الأحمال أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
السودان: انقطاع الكهرباء عن معظم مناطق سيطرة الجيش بعد هجمات بطائرات مسيرة
قال سكان في مدينة أم درمان، التي تقع في منطقة الخرطوم الكبرى ويسيطر عليها الجيش جزئيا، إن المخابز أغلقت وإن الناس لجأوا إلى سحب المياه من نهر النيل
التغيير: رويترز
قال مسؤولون حكوميون وسكان إن الكهرباء انقطعت عن معظم المناطق التي يسيطر عليها الجيش السوداني بعد هجمات بطائرات مسيرة شنتها قوات الدعم السريع شبه العسكرية على محطات لتوليد الكهرباء.
بدأ أول انقطاع للكهرباء يوم الاثنين بعد هجمات بطائرات مسيرة على سد مروي، أكبر سد في البلاد، مما أثر على الولاية الشمالية، بينما أثرت مشكلة فنية على ولايتي نهر النيل والبحر الأحمر.
وقال مسؤولون وسكان إن نطاق انقطاع الكهرباء اتسع يوم السبت بعد هجوم ليل الجمعة على محطة كهرباء الشوك في شرق البلاد ليشمل ولايات القضارف وكسلا وسنار.
وتمثل الولايات المتضررة بانقطاع الكهرباء غالبية المناطق الخاضعة لسيطرة الجيش الذي يخوض حربا منذ ما يقرب من عامين مع قوات الدعم السريع التي تسيطر على معظم النصف الغربي من البلاد.
وتعطل توليد الكهرباء في معظم المناطق التي تسيطر عليها قوات الدعم السريع بسبب القتال.
وتستضيف المناطق المتضررة من انقطاع الكهرباء ملايين النازحين داخليا، مما يشكل ضغطا كبيرا على مساحة المعيشة والبنية التحتية.
وقالت مجموعة “محامو الطوارئ” الحقوقية إنه “نتيجة لهذه الهجمات، انقطعت الخدمات الأساسية عن مئات الآلاف من المدنيين في أنحاء البلاد، ما أدى إلى تفاقم المعاناة الإنسانية”.
وأضافت “هذه الهجمات لا تؤدي فقط إلى حرمان المدنيين من حقوقهم الأساسية، بل تزيد من خطر تصعيد العنف”.
أدت الحرب في السودان إلى نزوح أكثر من 12 مليون شخص إجمالا، وقدر مرصد الجوع العالمي هذا الشهر أن نحو 24.6 مليون شخص، أو حوالي نصف السودانيين، يحتاجون إلى مساعدات غذائية عاجلة حتى مايو أيار.
وقال سكان في مدينة أم درمان، التي تقع في منطقة الخرطوم الكبرى ويسيطر عليها الجيش جزئيا، إن المخابز أغلقت وإن الناس لجأوا إلى سحب المياه من نهر النيل.
وذكرت مصادر في محطة كهرباء مروي أن مهندسين يعملون على استعادة العمليات في المحطة لكنهم لم ينجحوا حتى الآن.
الوسومالطائرات المسيرة سد مروي كهرباء السودان