الثورة نت../ متابعات

احتفت العاصمة صنعاء وعموم المحافظات، اليوم، بيوم ولاية أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام.
وخرجت، المسيرات ونظمت الفعاليات الجماهيرية الحاشدة، في ساحات العاصمة صنعاء والمحافظات الأخرى، حاملين شعارات الحرية، مرددين هتافات والولاء لله ولرسوله وللمؤمنين، والبراءة من أعداء الله.


وجدد المحتشدون ولائهم ومحبتهم لله ولرسوله وللإمام علي بن أبي طالب ولأعلام الهدى، مؤكدين السير على نهج آل البيت والاقتداء بهم في مواجهة قوى الطاغوت والاستكبار ورفض الهيمنة والوصاية الأمريكية، ونصرة قضايا الأمة.
ورددوا الأهازيج الشعبية والأناشيد في حب الإمام علي عليه السلام وآل البيت، وأدو البرع الشعبي.
واستنكروا صمت الأنظمة العربية الموالية لأمريكا والصهاينة تجاه ما يتعرض له الشعب الفلسطيني في غزة من حرب إبادة جماعية ومجازر يرتكبها العدو الصهيوني منذ تسعة أشهر والتي أدت إلى استشهاد وإصابة عشرات الآلاف وأوصلت أهلي القطاع المحاصر إلى حد المجاعة.
وبارك المشاركون في المسيرات الانتصارات الأمنية والعسكرية ضد ثلاثي الشر العالمي أمريكا وبريطانيا وكيان العدو، معبرين عن سخطهم وتنديدهم وغضبهم تجاه ما ترتكبه الصهيونية من مجازر وجرائم وحشية، مؤكدين استعدادهم للنفير العام والمشاركة الفعلية في معركة إسناد غزة.

العاصمة صنعاء:

احتفى أبناء العاصمة صنعاء، اليوم الاثنين، بذكرى يوم ولاية الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام، بفعاليات جماهيرية حاشدة في أربع ساحات كبرى.
واكتظت ساحات ميدان التحرير وغرب الكلية الحربية وشمال الجامعة الجديدة وشرق جامع الشعب، بحشود جماهيرية توافدت من كافة مديريات أمانة العاصمة لإحياء يوم الولاية.
ورددت الحشود الجماهيرية، بحضور رسمي وشعبي كبيرين، الأهازيج والأناشيد المعبرة عن تولي وحب الإمام علي وآل البيت عليهم السلام، وأدوا البرع الشعبي، ورفعت الشعارات المؤكدة على تجديد العهد وتولي من أمر الله بتوليهم والسير على نهجهم، وإعلان البراءة من أعداء الله والإسلام.
وشهدت الاحتفالات الشعبية في أمانة العاصمة، كلمات وفقرات متنوعة بمشاركة واسعة لإحياء هذه الذكرى العظيمة، تجديداً لتولي الله ورسوله والإمام علي عليه السلام وأعلام الهدى.
وجدد أبناء العاصمة صنعاء الولاء والتفويض لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، مؤكدين الاعتزاز بإحياء ذكرى يوم الولاية وتمسكهم بنهج الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام، وتجسيد حب وارتباط اليمنيين به، في وقت تسعى دول العمالة فرض ولاية اليهود والنصارى على الأمة العربية والإسلامية.
وعبّروا عن الفرحة والاحتفاء بذكرى يوم الولاية والتمسك والارتباط بنهج الرسول الأعظم صلوات الله عليه وآله والإمام علي عليه السلام، والاقتداء بسيرتهما في مواجهة قوى العدوان والاستكبار ورفض الهيمنة والوصاية الأمريكية، ونصرة قضايا الأمة.
كما ندد المشاركون في المسيرات بصمت وتواطؤ الأنظمة العربية الموالية لأمريكا تجاه ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من حرب إبادة وتجويع على يد الكيان الصهيوني.
وباركوا الانتصارات الأمنية والعسكرية ضد ثلاثي الشر العالمي أمريكا وبريطانيا وكيان العدو، معبرين عن سخطهم وتنديدهم وغضبهم تجاه ما ترتكبه الصهيونية من مجازر وجرائم وحشية، معبرين عن استعدادهم للمشاركة في معركة نصرة فلسطين والجهاد في تحرير المقدسات الإسلامية.

محافظة صنعاء:

خرج أبناء محافظة صنعاء في 21 ساحة للاحتفاء بيوم الولاية، والقيت كلمات في المناسبة اكدت أهمية إحياء هذه المناسبة التي تذكر بإعلان الرسول الأكرم محمد صلوات الله عليه وآله ولاية الإمام علي عليه السلام.
وأشارت الكلمات الى أهمية الاحتفال بهذه المناسبة لما تحمله من معانٍ ودلالات في تجسيد التولي الصادق للإمام علي عليه السلام.. معتبرةً يوم الولاية محطة تعبوية وإيمانية لتصحيح المفاهيم المغلوطة، تعيد ارتباط الأمة بالإمام علي عليه السلام وأعلام الهدى الذين بولايتهم تتمكن الأمة من الوقوف في وجه الأعداء.


محافظة إب

أُقيمت بمدينة إب اليوم فعالية احتفالية جماهيرية بذكرى يوم ولاية الإمام الأعظم علي بن أبي طالب عليه السلام تحت شعار “من كنت مولاه فهذا عليٌ مولاه”.
وفي الفعالية القيت العديد من الكلمات التي اكدت أهمية إحياء ذكرى يوم الولاية لما تمثله من مكانة في تقوية الأمة وترابطها وتوحيدها.
وحثت الكلمات على استلهام دروس العزة والحرية والتضحية والفداء من سيرة الإمام علي كرّم الله وجهه، لمواجهة التحديات الراهنة التي يمر بها الوطن والأمة، والتصدي لقوى العدوان وإسناد الشعب والمقاومة الفلسطينية.
واعتبرت، إحياء يوم الولاية محطة لتصحيح الواقع العملي وتجديد الولاء لله ورسوله والإمام علي وأعلام الهدى بوعي وإيمان.

عمران

في محافظة عمران أحياء أبناء المحافظة اليوم ذكرى يوم ولاية الإمام علي عليه السلام بفعاليات جماهيرية بمركز المحافظة و27 ساحة بالمديريات بحضور قيادات رسمية ومجتمعية تحت شعار “مِن كنت مولاه فهذا علي مولاه”.
وفي الفعاليات، أشارت الكلمات إلى سجايا الإمام علي ومواقفه وجهاده وحاجة الأمة لثقافته في ظل ما يتعرض له اليمن وفلسطين من عدوان وحالة ذل وخضوع لبعض الأنظمة العربية والإسلامية لهيمنة قوى الاستكبار العالمي “أمريكا وإسرائيل”.
وأكدت الكلمات التي القيت بالمناسبة أهمية التولي الصادق لله ورسوله الكريم والإمام علي وأعلام الهدى. ولفتت إلى أن الشعب اليمني، أصبح عصياً على أعدائه بمقارعته لقوى الطاغوت رغم تجاهر الأنظمة العميلة والخائنة التي تتولى “أمريكا وإسرائيل والغرب الكافر” وكذا الدويلات التي هرولت للتطبيع مع الكيان الصهيوني.
وأكدت كلمات الفعاليات ضرورة التمسك بالنهج الذي رسمه الإمام علي عليه السلام في مواجهة التحديات التي تتعرض لها الأمة من قبل أعدائها والهادفة إلى طمس الهوية الإيمانية وترسيخ مفاهيم الخنوع والاستسلام لقوى الطغيان “أمريكا وإسرائيل” ومن والاها.

الضالع
ففي محافظة الضالع أقيمت بمديرية دمت، فعالية خطابية بذكرى ولاية الإمام علي – عليه السلام.
وفي الفعالية أشار القائم بأعمال محافظ الضالع، عبد اللطيف الشغدري إلى ما تمثله الذكرى من أهمية في التولي للإمام علي عليه السلام والاقتداء بنهجه.. مشيرا إلى ضرورة استلهام الدروس والعِبر من سيرة الإمام علي وزهده وشجاعته وتضحيته وتقواه، ومواقفه في نصرة الرسول الكريم والدين الإسلامي.
وأرجع حالة الذل التي تعيشها الأمة الإسلامية اليوم، هو تولي أعداء الإسلام اليهود والنصارى، والابتعاد عن المنهج المحمدي.
وأشار الشغدري إلى أن الاحتفال بذكرى يوم الولاية ليست بجديدة على الأمة، فأبناء اليمن يقيمون هذه الاحتفالات منذ قرون .. متطرقا إلى ثمار تولي الله عز وجل والرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم والإمام علي بن أبي طالب عليه السلام التولي الصادق في تحقيق النصر والفوز والفلاح والنجاة والعزة في زمن الذل والخنوع لأعداء الله.

المحويت
في السياق شهدت محافظة المحويت اليوم، فعاليات خطابية واحتفالية بذكرى يوم ولاية الإمام علي عليه السلام في 11 ساحة تحت شعار “من كنت مولاه فهذا علي مولاه”.
حيث احتشد أبناء المحافظة في ساحات الاحتفال في مديريات المحويت مركز المحافظة وشبام والطويلة والرجم وجبل المحويت وحفاش وبني سعد وملحان والخبت.
وفي الفعاليات، ألقيت كلمات أكدت أهمية إحياء يوم الولاية لاستلهام الدروس والعبر من حياة الإمام علي عليه السلام. معتبرةً إحياء هذه الذكرى محطة تعبوية إيمانية لتصحيح المفاهيم المغلوطة وإعادة ارتباط الأمة بالإمام علي عليه السلام وأعلام الهدى الذين بولايتهم تتمكن الأمة من الوقوف في وجه أعدائها وتتجاوز التحديات التي تواجهها.
وتطرقت الكلمات إلى دلالة يوم الولاية لتجديد الولاء لله ورسوله والإمام علي والسير على نهجهم… لافتة الى أن إحياء ذكرى يوم الولاية يعكس مدى حب اليمنيين للإمام علي عليه السلام وارتباطهم به.
واشادت بدور القوات المسلحة اليمنية في نصرة الشعب الفلسطيني وما تنفذه من عمليات ضد مواقع وموانئ وسفن العدو الصهيوني وكذا السفن والبوارج الأمريكية والبريطانية والسفن المتجهة إلى الموانئ الفلسطينية المحتلة حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار عن غزة.
وثمنت الكلمات الموقف الشجاع لقائد الثورة السيد عبدالملك بن بدر الدين الحوثي والمجلس السياسي الأعلى في مساندة ودعم الشعب والمقاومة الفلسطينية.

مأرب

الى ذلك أحيا أبناء محافظة مأرب ذكرى يوم الولاية بست ساحات في المحافظة تحت شعار ” من كنت مولاه، فهذا علي مولاه”.
حيث احتشد أبناء مديريات الجوبة ورحبة وجبل مراد في ساحة الجوبة، مؤكدين توليهم الصادق للإمام علي وأعلام الهدى باعتبارهم سفن النجاة للأمة وحصنها الحصين في مواجهة قوى الطاغوت عبر الزمن.
فيما جدد أبناء مديرية صرواح في المناسبة، ولائهم ووفائهم للإمام علي، معبرين عن الفرحة والابتهاج بالمناسبة الدينية العظيمة.
وأكد المشاركون في فعاليات يوم الولاية استمرار التعبئة العامة ورفد المعسكرات بالمقاتلين والجهوزية العالية والاستعداد لنصرة الشعب الفلسطيني، وردع العدوان الأمريكي البريطاني.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: الإمام علی علیه السلام ذکرى یوم الولایة ولایة الإمام علی الشعب الفلسطینی العاصمة صنعاء والإمام علی للإمام علی لله ورسوله بذکرى یوم فی مواجهة فهذا علی تحت شعار تجاه ما

إقرأ أيضاً:

لن نترك الرايات

 

 

إن التخاذل العربي اليوم دليل واضح على ترك راية الجهاد، والمسؤولية الجهادية في سبيل الله، ضد المشروع الاستعماري لدول قوى الاستكبار العالمي، وما يرتكبه الاحتلال الإسرائيلي من جرائم بحق الإنسانية، واستهداف للأطفال والنساء.
لماذا هذا التخاذل؟ والعرب أكثر استهدافًا من غيرهم من قبل هذا العدو، وله تأثير سلبي في تخاذل كثير من البلدان الإسلامية غير العربية، حيث يُعتبر هذا التخاذل من الركائز الأساسية التي استند إليها العدو الإسرائيلي في استهداف القادة المجاهدين -رضوان الله عليهم، في فصائل المقاومة في دول المحور، بهدف كسر الروح المعنوية للمجاهدين وحاضنتهم الشعبية.
لكن رحمة الله واسعة، ومن نعم الله ورحمته على الأمة أنه بعث فيهم علم هدى إلهياً تجسدت فيه مؤهلات القيادة الربانية، ومنهجية الشهداء الربانيين من القادة المجاهدين، حاملًا المسؤولية الجهادية في سبيل الله، رافعًا راية الجهاد، ليكمل ويواصل ويحقق أهداف المسيرة الجهادية لهؤلاء القادة الذين بذلوا دماءهم الطاهرة والزكية في نصرة القضية وتحرير القدس، مجسدين طرق أنبياء الله العظماء صلوات الله عليهم، في جهاد الكفار والمنافقين ونصرة المستضعفين، ومناهضة الاستكبار العالمي، وعاهدهم في السير على دربهم وحمل رايتهم وقضيتهم وتحقيق أهدافهم في إفشال مشروع ومخططات العدو وأهدافه، قائلاً: “سيفاجأون في البر كما فوجئوا في البحر”، مؤكدًا الوعد الإلهي بالنصر لقوله تعالى: “كَتَبَ اللهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ” (المجادلة: 21).
كما بين تضحية الشهداء القادة -رضوان الله عليهم-، حيث تمثل تضحية الشهداء القادة قربانًا إلى الله سبحانه وتعالى، وهو جل شأنه من ينتصر لهم، ويشدد على أهمية مجاهدين فصائل المقاومة في دول المحور، حيث قال: “الله سبحانه وتعالى يرعى الأمة المجاهدة، حتى لو قدمت من عظمائها وقادتها وأخيارها الشهداء، لتواصل مشوارها برعايته العظيمة، العائق الأكبر أمام المشروع الصهيوني هو الإسلام بنقائه وحقيقته ومبادئه الصحيحة، لذا هم يحاولون أن يبعدوا الأمة عنه لتحقيق أهدافهم، وأن المشروع الصهيوني في نهاية المطاف هو مشروع فاشل، لأنه عدواني إجرامي، ويشكل خطرًا على البشرية”.
ويعيهم بأهمية المسيرة الإيمانية الجهادية، حيث للتضحية آثارها ونتائجها لتحقيق نفس الأهداف المقدسة، مما يجعل بنيان الأمة المجاهدة متماسكًا، بنيانًا مرصوصًا لا ينهدم مهما كانت الصعوبات والتحديات والأحداث، ويشيد بثباتهم، حيث أن الوعي والإيمان هما اللذان أثمرا الصمود والتماسك في مسيرة الإيمان والجهاد في فلسطين ولبنان، وهما اللذان أذهلا الأعداء وخيّبا آمالهم وأغاظا عملاءهم.
ويعزز الموقف في أدائهم، حيث أن العملية الجهادية النوعية لحزب الله باختراق مسيَّرة منظومات دفاعات العدو، ووصولها إلى غرفة نوم المجرم نتنياهو، أثارت الرعب في قلوب كل قادة الإجرام الصهاينة، ويؤكد على موقفهم في مواجهة العدو الإسرائيلي قائلاً: “مهما كانت مكائد الأعداء، فلن نتخلى أبداً عن نصرة فلسطين ولبنان، وجبهتنا في يمن الإيمان والحكمة مستمرة بكل صمود وثبات في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس، وعمليات البحار وقصف العدو الصهيوني بالصواريخ والمسيَّرات إلى فلسطين المحتلة، والأنشطة الشعبية المكثفة التي لا مثيل لها في كل العالم، ونحن في مسار عملي نستعد فيه لأي مستوى من التصعيد يلجأ إليه الأمريكي والصهيوني، وراية الجهاد في سبيل الله التي حملها شعبنا اليمني ورفعها بإيمان وثبات ووفاء وصدق وشجاعة هي عالية وراسخة، وفي ذروة المعركة، ومع ما نشاهده من الإجرام الصهيوني الرهيب، فجبهتنا مستمرة وفاعلة، لا وهن ولا ملل ولا انكسار، بل ثبات وصمود، عبَّر عنه الشعب اليمني وعبَّرت عنه مواقفه وجهاده،
وفي خروجه المليوني الأسبوعي”.
مؤكدًا على فشل العدو الإسرائيلي عسكريًا، حيث أنه على مستوى الإنجاز العسكري، فإن العدو الإسرائيلي فاشل، وفشله واضح في غزة وفي جبهة شمال فلسطين في مواجهة لبنان، وفاشل في كل الجبهات، وأن الأمريكي شريكٌ مع الإسرائيلي في الإجرام وشريك معه أيضًا في الفشل.
سنملأ الساحات، لن نترك الرايات مع غزة ولبنان حتى النصر، لستم وحدكم، فوضناك يا قائدنا، فوضناك.

مقالات مشابهة

  • صنعاء تشهد مسيرًا عسكريًا كبيرًا تحت شعار “على العهد يا أقصى”
  • العاصمة صنعاء تشهد مسيرًا عسكريًا كبيرًا تحت شعار “على العهد يا أقصى”
  • لن نترك الرايات
  • منظمات أممية ودولية تعود للعمل في العاصمة صنعاء 
  • شاهد| مليونية “مع غزة ولبنان.. جاهزون لأي تصعيد أمريكي صهيوني” في العاصمة صنعاء والمحافظات
  • شاهد بالفيديو| طوفان متجدد في العاصمة صنعاء سيجرف كل المتآمرين والأعداء في مسيرة “مع غزة ولبنان.. جاهزون لأي تصعيد أمريكي صهيوني”
  • شيخ الأزهر: مستعدون لدعم مسلمي البيرو من خلال المنح الدراسية
  • شيخ الأزهر: مستعدون لدعم مسلمي البيرو من خلال المنح الدراسية وبرامج تدريب الأئمة
  • حكم المصافحة عقب الصلاة وقول "حرمًا"
  • الشرطة تستعيد مسروقات وتضبط متهمين في عمليات سرقة بالعاصمة والمحافظات