بتولع لهذا السبب.. هيونداي تستدعي 50 ألف سيارة جديدة | تفاصيل
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
استدعت شركة هيونداي الكورية الجنوبية من خلال فروعها بالولايات المتحدة الأمريكية عد محود من سياراتها الجديدة من طراز هيونداي باليسادي موديل 2023 و 2024 ، وسيارة هيونداي توسان وسوناتا وإلنترا وكونا موديل 2023 .
. وصلت كام ؟
وكشفت هيونداي عن سبب الاستدعاء لبعض طرازاتها وهو أن هناك مشكلة في وحدة التحكم الإلكتروني بمضخة الوقود، وأعلنت الشركة عن استدعاء الطرازات التي حددتها لان هذه المشكلة تعمل علي زيادة حرارة السيارة وزيادة حرارة وحدة التحكم بشكل مفاجئ، ويمكن أن يؤدي ذلك الي اشتعال السيارة وهي متوقفة عن العمل .
وقررت أيضًا كيا الأمريكية التابعة لـ هيونداي موتور استدعاء 39.765 ألف سيارة من طرازات سول وسبورتاج موديل 2023 وسيارة سيلتوس موديل 2023 و2024 بسبب نفس المشكلة الفنية والتي يمكن أن تؤدي إلى اشتعال النار في السيارات وهي متوقفة أيضًا.
وسيقوم موزعو الشركتين بفحص واستبدال وحدة التحكم في المضخة مجانًا، وبالتالي يجب علي ملاك هذه الطرازات من السيارات أن يقوموا بترك سياراتهم في إمكان مفتوحة لحين إصلاحها، وذلك للحفاظ علي حياتهم وحياة المواطنين .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هيونداي توسان النترا كونا سبورتاج مودیل 2023
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض تسلا لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات تسلا، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل بدأت في اكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها تسلا، مما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.