"جيب رانجلر 2024" الجديدة كليًا.. معايير مختلفة للقوة والأداء
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
مسقط- الرؤية
أعلنت شركة محسن حيدر درويش للمركبات عن استقبالها لسيارات جيب رانجلر 2024 الجديدة كليًا التي دشنت حديثًا والتي أحدثت ضجة واسعة في عالم السيارات وأثارت إعجاب كل من خاض تجربة قيادتها أو مشاهدتها.
وتتميز جيب رانجلر 2024- التي جرى إطلاقها مؤخرًا في سلطنة عُمان- بأنها تحافظ على الإرث العريق لعلامة جيب التجارية المرموقة التي تشتهر بإنتاج أكثر سيارات الدفع الرباعي قدرة وقوة على الطرق الوعرة وأكثرها شهرة على مستوى العالم.
وتتميز جيب رانجلر 2024 بمحرك جديد سعة2.0 لتر مع شاحن التيربو الذي ينتظره العملاء بشغف، والمتوفر لطرازي سبورت وصحاري، والذي يضمن عزم دوران أكبر مع أعلى مستويات الكفاءة والأداء الفائق عند التسارع. ويرسي هذا المحرك معايير جديدة لتقنيات منظومة نقل الحركة في سيارات رانجلر، مما يؤكد التزام جيب بتقديم أحدث التقنيات والأداء المميز لعملائها.
وأبدى السائقون الذين اتيحت لهم فرصة تجربة نسخة المحرك التوربيني سعة 2.0 لتر في سلطنة عُمان انبهارهم وأعجابهم بعزم دوران وقوة هذا المحرك المبتكر، إذ يوفر هذا المحرك الجديد بسعة 2.0 لتر والمزود بشاحن توربيني رباعي الأسطوانات قوة مذهلة تبلغ 270 حصانًا، وعزم دوران يبلغ 400 نيوتن متر، مما يتيح كفاءة عالية وأداءً فائقًا خلال التسارع. فضلًا عن ذلك، فإن هذا المحرك الجديد، إلى جانب نظام نقل الحركة الأوتوماتيكي القياسي بثماني سرعات، يرسي معايير جديدة تميز تشكيلة سيارات رانجلر.
وأعرب محسن هاني البحراني الرئيس التنفيذي لشركة محسن حيدر درويش للمركبات، عن مدى سعادته وحماسه لأطلاق الطراز الجديد، وقال: " لا يقتصر دور جيب رانجلر طراز 2024 على تعزيز إرث رانجلر العريق فحسب، بل يقدم أيضًا قدرات لا تضاهى وتقنيات متطورة ومزايا سلامة حديثة لعملائنا الكرام في سلطنة عُمان. وتتماشى التحديثات الجدية التي أضيفت لهذا الطراز مع التصميم الذي تتميز به سيارات رانجلر ويوفر لعشاق المغامرة حرية الانطلاق والقدرة على اجتياز جميع أنواع التضاريس والقيام برحلات رائعة. إنها ليست مجرد سيارة دفع رباعي فحسب، بل تمثل رمزًا للإمكانيات اللامحدودة والقدرة الفائقة على الطرقات الوعرة".
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
وزير الإعلام: مواجهة خطاب التحريض والكراهية والاستقطاب المجتمعي مسؤولية الجميع في مرحلة بناء الدولة
دمشق-سانا
أكد وزير الاعلام الدكتور حمزة المصطفى، أن سوريا تحتاج إلى مدونة أخلاقيات موسعة وتفصيلية تشارك في صياغتها مؤسسات إعلامية، ونقابات، وقوى اجتماعية مختلفة، لتكتسب قيمتها الرمزية، قبل أن تُقرها الدولة كمرجعية قانونية لضبط الخطاب الإعلامي والسياسي، وتوضيح الحدود الفاصلة بين حرية التعبير التي يجب أن تكون مكفولة، والفوضى.
وقال الوزير المصطفى في تغريدة عبر (X): إن مواجهة خطاب التحريض والكراهية والاستقطاب المجتمعي هي مسؤولية الجميع في مرحلة بناء الدولة، مشددًا على أن وزارة الإعلام سوف تضطلع بدورها في هذا الصدد عبر استراتيجيات وأدوات مختلفة سترى النور قريبًا، معتبرًا أن الحرية قيمة كبرى، دفع السوريون أثمانًا باهظة لنيلها، وهي مسؤولية في الوقت عينه، فكراً وممارسة.
تابعوا أخبار سانا على