استطاعت الفنانة درة زروق أن تتربع على عرش الموضة العالمية وتتألق بأحدث صيحاتها بدون تكلف أو جرأة وهذا ما جعلها تتصدر الأهتمام وإعجاب متابعيها إينما ظهرت.

 

وتألقت درة زروق بإطلالة ساحرة، مزجت بين البساطة والأنوثة في آن واحد، حيث ارتدت فستان بقصة الكب و الميريد المجسم؛ ليعكس سحر قوامها الجذاب، صمم الفستان من قماش الكريب باللون الأسود وزين بالحرير البينك من أسفل.

وتزينت ببعض المجوهرات المرصعه بحبات الألماس لتزيد من فخامة إطلالتها.

واختارت ترك خصلات شعرها منسدلة فوق كتفيها على طريقة الويفي الواسع مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون البينك في الشفاه.

درة زروق

درة إبراهيم زروق من مواليد 13 يناير 1980  المعروفة باسم درة هي ممثلة تونسية مقيمة في مصر

 

عن حياتها

حاصلة علي شهادة الدراسات المعمقة في العلوم السياسية من تونس العاصمة. دخلت ميدان الفن إثر انضمامها لفرقة التياترو، حيث شاركت لأول مرة في مسرحية مجنون للمخرج توفيق الجبالي. مثلت عدة أدوار في السينما التونسية، وشاركت في أفلام عالمية، وشاركت الفنان كاظم الساهر في كليب أغنية ناي عام 2007، وشاركت منذ عام 2007 في السينما المصرية، وأصبح لها حضور طاغي في الوطن العربي بعد مسلسلاتها في مصر العار(2010)، والريان (2011)، وآدم (2011).

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: درة زروق الموضة الموضة العالمية الفستان الكريب الحرير الألماس الكحل يناير مصر درة زروق

إقرأ أيضاً:

ذكرى رحيل حسين صدقي.. واعظ السينما المصرية الذي حول الشاشة إلى منبر للتغيير الاجتماعي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

السينما رسالة والفن أمانة، لم تكن هذه مجرد كلمات عابرة بل كانت المبدأ الذي عاش ومات من أجله حسين صدقي، نجم السينما الاجتماعية والذي تحل اليوم ذكرى رحيله، فهو لم يكن مجرد ممثل بل كان صاحب رؤية أراد بها تغيير الواقع عبر الشاشة الكبيرة.

جاء ذلك وفق ما عرضته قناة «إكسترا نيوز» في تقرير تلفزيوني بعنوان «اليوم.. ذكرى وفاة الفنان حسين صدقي»، مسلطة الضوء على مسيرة الفنان حسين صدقي الحافلة بالأعمال السينمائية الشهيرة، ما جعله يستحق ألقاب واعظ السينما المصرية.

قدم الفنان حسين صدقي ما يقرب من 32 فيلما، كانت كلها تحمل رسالة، ومن أشهرها «العامل»، «الأبرياء»، «المصري أفندي»، «شاطئ الغرام»، إذ أنها مسيرة حافلة بالأعمال الفنية.

ولم تكن أفلامه مجرد قصص للترفيه بل كانت مرآة للمجتمع تعكس قضاياه وتبحث عن حلول لها، وُلد حسين صدقي عام 1917 لأب مصري وأم تركية، وفقد والده صغيرا لكنه وجد في الفن طريقًا ليعبر عن نفسه وعن الناس، إذ لم يكتفي بالتمثيل بل أسس شركة أفلام مصر الحديثة ليصنع سينما تحمل فكرا ورسالة، وهو ما جعله يستحق ألقاب واعظ السينما المصرية والفنان الخجول.

رحل الفنان عن عالمنا في مثل هذا اليوم عام 1976، لكن أعماله مازالت شاهدة على مسيرته ورسالة فنه.

مقالات مشابهة

  • ذكرى رحيل حسين صدقي.. واعظ السينما المصرية الذي حول الشاشة إلى منبر للتغيير الاجتماعي
  • ذكرى وفاة حسين صدقي.. واعظ السينما المصرية والفنان الخجول
  • ذكرى وفاة الفنان حسين صدقي.. نجم السينما الاجتماعية (فيديو)
  • ثريا آل سعيد لـ"الرؤية": الأزياء تسهم بدور فاعل في تعزيز الهوية الثقافية
  • عضو التنسيقية: توصية الحوار الوطني تفتح أبواب مصر أمام السينما العالمية
  • خالد حميدة يكشف عن مشروعه لتوثيق السينما المصرية بالذكاء الاصطناعي.. فيديو
  • للعاملين في صناعة السينما.. بشرى سارة من إدارة الحوار الوطني
  • طلاب "السينما بالإسكندرية" يحصدون الجوائز فى مهرجان الاسماعيلية الدولى للأفلام التسجيلية
  • احتفاء السينما بعيد الحب.. أفلام خالدة ترسم ملامح الرومانسية على الشاشة
  • سائح كويتي يعبر عن إعجابه الشديد بتجربة السينما في الهواء الطلق بالعلا .. فيديو