الخريجي يستعرض سبل تعزيز العلاقات مع وزير الخارجية الإيراني
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
التقى نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، وزير خارجية الجمهورية الإسلامية الإيرانية المكلف علي باقري كني، بالتزامن مع مشاركته في الاجتماع التاسع عشر لوزراء خارجية منتدى حوار التعاون الآسيوي في الجمهورية الإسلامية الإيرانية.
وجرى خلال اللقاء، استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيزها.
أخبار متعلقة خلال شهر.. 6.2 ملايين عملية إلكترونية عبر منصة أبشر"الغذاء والدواء": رصد 1713 ملاحظة على المصانع الدوائية خلال 2023حضر اللقاء، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الجمهورية الإسلامية الإيرانية عبدالله بن سعود العنزي، ومدير عام مكتب نائب وزير الخارجية مطشر العنزي.
#طهران | معالي نائب وزير الخارجية #وليد_الخريجي @W_Elkhereiji يلتقي وزير خارجية الجمهورية الإسلامية الإيرانية المكلف علي باقري كني، بالتزامن مع مشاركة معاليه في الاجتماع التاسع عشر لوزراء خارجية منتدى حوار التعاون الآسيوي في الجمهورية الإسلامية الإيرانية. pic.twitter.com/XyLRPlTD0o— وزارة الخارجية(@KSAMOFA) June 24, 2024
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس طهران نائب وزير الخارجية الخريجي إيران السعودية الجمهوریة الإسلامیة الإیرانیة وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإيراني يكشف موقف دول أوروبية بشأن برنامج طهران النووي
قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في ختام محادثات في العاصمة السويسرية مع 3 بلدان أوروبية إن تلك الدول جادة في سعيها لاستئناف المفاوضات بشأن برنامج بلاده النووي.
وأجرى مسؤولون إيرانيون يومي 13 و14 يناير محادثات مع مسؤولين من فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة في جنيف للبحث في القضايا المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني، ووصف الجانبان هذه المحادثات بأنها صريحة وبناءة.
وأكد عراقج خلال مقابلة أجراها معه التلفزيون الرسمي الإيراني أن المحادثات تهدف إلى استكشاف سبل استئناف المفاوضات حول البرنامج النووي.
وأوضح وزير الخارجية الإيراني أن المحادثات كانت "إيجابية وشعرنا بالجدية والإرادة للتوصل إلى حل عبر التفاوض".
وأضاف "لا نعلم ما إذا كانت الإدارة الأميركية الجديدة تنوي استئناف المفاوضات".
ويعد اجتماع جنيف الثاني بين إيران والدول الأوروبية خلال أقل من شهرين، ويناقش خلاله الطرفان الاتفاق النووي الذي أبرمته إيران عام 2015 مع فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة والصين وروسيا والولايات المتحدة، ونص على فرض رقابة دولية على برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات الدولية المفروضة عليها.