41 ميدالية متنوعة لسورية ببطولة كأس أندية العرب المفتوحة الثانية للفنون القتالية
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
بيروت-سانا
أحرز ناديا الجيش والعرين ممثلا سورية ببطولة كأس أندية العرب المفتوحة الثانية للفنون القتالية التي اختتمت في لبنان اليوم 41 ميدالية متنوعة منها 35 ذهبية و4 فضيات وبرونزيتان.
وجاءت هذه الميداليات بعد أن شارك كل لاعب بثلاثة ستايلات تاي بوكسينغ وفل والفنون القتالية المختلطة.
وفي التفاصيل فقد حقق إياد غانم الراعي بوزن 71 كغ وكنان الراعي بوزن 40 كغ وسالي الراعي بوزن 52 كغ 3 ذهبيات لكل واحد منهم وعدي السرور بوزن 60 كغ 3 ذهبيات وسعيد العش بوزن 40 كغ 3 ذهبيات ونبيل المحمد بوزن 52 كغ ذهبية وبرونزيتين ويوسف بربار بوزن 75 كغ 3 ذهبيات ومحمد عوض بوزن 57 كغ 3 ذهبيات وماهر هرفوش بوزن 63 كغ 3 ذهبيات.
كما نال نبيل اياسو بوزن 71 كغ ذهبيتين وبرونزية وأحمد عوض بوزن 67 كغ 3 ذهبيات ومؤيد كمال بوزن 63 كغ ذهبية وفضيتين وزيد باكير بوزن 57 كغ ذهبيتين وبرونزية وبدر الدين اسماعيل بوزن 71 كغ ذهبيتين.
محمد الرحيل
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
البيان الوزاري ينصف حياد الراعي
كتب الان سركيس في" نداء الوطن": في وقت كان البطريرك الراعي يفتتح أعمال مجمع بطاركة وأساقفة الشرق الكاثوليك في حريصا، أقرّت الحكومة البيان الوزاري، الذي تضمّن فقرة تتحدث عن أن نهوض الدولة التي يريدها اللبنانيون واللبنانيات ونريدها، يتطلّب اعتماد سياسة خارجية تعمل على تحييد لبنان عن صراعات المحاور، ما يساهم في استعادته موقعه الدولي ورصيده العربي، وحشد دعم العواصم الشقيقة والصديقة والمنظمات العربية والدولية، مع الحرص على عدم استعمال لبنان منصة للتهجّم على الدول العربية الشقيقة والصديقة.أهمية هذه الفقرة، أنها أُقرّت بإجماع الحكومة ومن ضمنها وزراء "حزب اللّه" وحركة "أمل"، والإقرار بالواقع الجديد، يأتي نتيجة الهزيمة التي لحقت بـ "الحزب" والدمار الذي استُجلب على لبنان.
تعبّر بكركي عن رضاها عن هذا الأمر، وتعتبر أن الأهمّ هو التطبيق، فلو طُبق ما طالب به البطريرك من حياد للبنان لكان البلد تجنّب الحرب ولم يُهجّر أهل الجنوب وتدمّر قراهم ويسقط الآلاف من أبنائنا.
تراهن بكركي على العهد الجديد لفرض عودة الدولة، لأن الدولة وحدها تنصف جميع أبنائها. لذلك يجب تطبيق البيان الوزاري من ناحية جمع السلاح وحصره بيد الدولة وتطبيق "اتفاق الطائف" والقرارات الدولية، لأن المظلة العربية والدولية هي التي تحمي لبنان، ولا خلاف على مصطلح حياد أو تحييد بل الأساس العمل وفق مقتضياته.