كيميتش: تصريحاتي ضد بايرن ميونيخ من الماضي!
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
فرانكفورت (د ب أ)
قال جوشوا كيميتش مدافع المنتخب الألماني، إن التصريحات التي انتقد فيها إدارة نادي بايرن ميونيخ في برنامج وثائقي تليفزيوني لا تعكس علاقته الحالية مع الإدارة.
وكان بايرن ميونيخ في مرحلة انتقالية ما بين الإدارة السابقة بقيادة كارل هاينز رومينيجه ثم أوليفر كان، الذي تولى منصب الرئيس التنفيذي.
ورحل كان عن منصبه العام الماضي، فيما يتولى يان كريستيان دريسن المنصب حالياً.
ويلعب كيميتش في بايرن ميونخ منذ عام 2015، ويمتد عقده حتى عام 2025، ودارت العديد من التكهنات حول رحيله هذا الصيف، لكي يحصل البايرن على رسوم مقابل انتقاله، أو يتم تجديد عقده.
وقال الظهير الأيمن للفريق إنه يركز في الوقت الحالي على أمم أوروبا، ويتوقع حدوث مفاوضات بعد ذلك، مؤكداً أن بايرن سيكون دائماً خياره الأول.
وأضاف: «الأمر لا يعتمد علي بمفردي، أنه يتعلق برؤية النادي وما يريده».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كأس أمم أوروبا يورو 2024 ألمانيا بايرن ميونيخ
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يعلن عن اتفاقات استثمارية مع مصر تتجاوز 40 مليار يورو
أعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، السبت، أن شركات أوروبية ستوقع اتفاقات أو مذكرات تفاهم تتجاوز قيمتها 40 مليار يورو (42.88 مليار دولار) في مصر، خلال مؤتمر الاستثمار المصري الأوروبي الجاري انعقاده بالقاهرة، وفق ما أفاد مراسل "الحرة".
وقالت فون دير لاين إن الاتحاد الأوروبي سيوقع أيضا مع مصر، اتفاقية بقيمة مليار يورو (1.07 مليار دولار) لدعم الاقتصاد الكلي، ضمن حزمة بقيمة 7.4 مليار يورو (8 مليارات دولار)، جرى الاتفاق بشأنها في مارس الماضي.
وتستضيف القاهرة، السبت، مؤتمر الاستثمار المصري الأوروبي تحت عنوان "مصر والاتحاد الأوروبي"، بمشاركة الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، ورئيسة المفوضية الأوروبية، وفق مراسل "الحرة".
ويهدف المؤتمر، حسب مع أعلنت الحكومة المصرية، إلى "تعزيز التعاون الاقتصادي بين مصر والدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، من خلال جذب الاستثمارات الأوروبية المتنوعة إلى البلاد، خاصة في القطاعات ذات الأولوية مثل البنية التحتية المستدامة والطاقة المتجددة، والأمن الغذائي، والصحة والتعليم، والنقل المستدام وشبكات المياه والصرف الصحي".
وفي مارس الماضي، تعهد الاتحاد الأوروبي، بتمويلات بقيمة 7.4 مليار يورو (8 مليارات دولار) لصالح مصر على مدار 4 سنوات، تشمل قروضا ومساعدات واستثمارات في قطاعات مختلفة.
ومنذ مارس الماضي، يتدفق التمويل الأجنبي على مصر المثقلة بالديون، بعد الاتفاق مع صندوق النقد الدولي، لاستئناف برنامج الإصلاح الاقتصادي الذي تم التوافق بشأنه في ديسمبر 2022.
وقبل أيام، أعلنت وزارة التعاون الدولي المصرية، أنها حشدت تمويلات ميسرة بقيمة ملياري دولار من البنك الدولي، والاتحاد الأوروبي، وبنك التنمية الأفريقي وكوريا الجنوبية، لدعم الموازنة وجهود الإصلاح الهيكلي وتمكين القطاع الخاص.