تقرير لـ"القاهرة الإخبارية" .. كيف تؤثر زيارة جالانت لواشنطن على حرب غزة؟
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرض برنامج "مطروح للنقاش"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا تلفزيونيا بعنوان "كيف تؤثر زيارة جالانت لواشنطن على حرب غزة؟".
وأوضح التقرير أنه في ظل استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر حتى الآن، وبينما يواصل بنيامين نتنياهو إصراره على عدم الاستجابة للمطالب والنداءات الدولية والإقليمية التي تطالبه بوقف الحرب والقبول بالمقترح الأمريكي لإنهاء الحرب في غزة، تأتي زيارة يوآف جالانت إلى واشنطن لتثير التساؤلات حول مدى قدرتها في التأثير على مسار الحرب في غزة.
وأشار إلى أن هناك تكهنات عدة تحيط بزيارة جالانت تتعلق بأسبابها المباشرة وانعكاساتها ليس على مسار حرب غزة فقط، بل على مستوى العلاقة بين تل أبيب وواشنطن التي لا تمر بأفضل أحوالها، خصوصا في نطاق العلاقة بين بايدن ونتنياهو في ظل ترقب العالم للخطاب الذي سيلقيه نتنياهو أمام الكونجرس الأمريكي، وما إذا كانت زيارة جالانت لتمهيد الطريق أمام هذا الخطاب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حرب غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
تقرير أمريكي يرصد رفض الفلسطينيين للمخطط الأمريكي الإسرائيلي: لن نترك أرضنا
نشر موقع إيه بي سي نيوز الأمريكي، تقريرا رصد فيه رفض الفلسطينيين في غزة والخارج للمخطط الأمريكي الإسرائيلي بأن تسيطر الولايات المتحدة على قطاع غزة وتقود إعادة تنمية المنطقة التي مزقتها الحرب.
رفض مقترحات التهجيروقال فلسطينيون في مقابلات مع شبكة إيه بي سي نيوز، إنهم يتوقون إلى إعادة بناء غزة لأنفسهم، رافضين المخطط الأمريكي الإسرائيلي.
وقال أبو أنطون الزبدي للصحيفة الأمريكية: «لن يقبل أي فلسطيني هذا، وسنرفضه بشكل قاطع وهذا لن يقبله أي فلسطيني أبدًا ونحن باقون هنا».
وقال فؤاد حاتم الكردي، أحد سكان مخيم جباليا: «هذا قرار صعب للغاية بالنسبة لشعب غزة، لأنهم عاشوا ما يقرب من 15 شهرًا من الرعب والقتل والتشريد والهجرة ورغم ذلك، فقد بقوا في أرضهم ولم يغادروا وبعد 15 شهرًا من المعاناة، لن يغادر أحد هنا وأنا أعيش هنا، وأعرف عملي، وأعرف كيف أبنيه، وأعرف كل شيء هنا».
وقال محمد زروق، أحد سكان مخيم الشاطئ: «من المستحيل أن يترك أحد وطنه ويبيعه، رغم الصمود والألم الذي عشناه ولن أغادر، هذا مستحيل، سأضحي بدمي من أجل البقاء هنا في أرضي».
فلسطينيون: سنصمد ولن نرحلوقال عامر السوافيري، وهو فلسطيني آخر من غزة، لشبكة إيه بي سي نيوز: «إما أن أموت في غزة أو أعيش في غزة لقد عانى النازحون كثيراً لا أستطيع أن أترك بلدي وأسرتي إلى أين أذهب؟»
وقالت إلهام الدرة، وهي فلسطينية من غزة: «أما أنا وأولادي وعائلتي، فإننا سنصمد لن أرحل وهذه أرضي وبلدي ولن أرحل»، بينما ذكر هاني المدهون إنه فقد شقيقين في الحرب، أحدهما كان أحد مؤسسي مطبخ غزة الخيري الذي قدم الطعام لسكان غزة وسط تهديد المجاعة خلال الحرب الأخيرة على قطاع عزة.
وقال المدهون إن تركيزه الآن لا يزال منصبا على ضمان حصول الناس على الغذاء والرعاية الطبية وغيرها من الضروريات وسط الأزمة الإنسانية المستمرة.