سر وجود الجيب الصغير في الجينز (وكالات)

معظم الأشخاص يطرحون تساؤلا عن سبب وجود الجيب الصغير في بناطيل الجينز.. فما هو السر وراء ذلك؟.

في التفاصيل، يعود تاريخ هذا الجيب الصغير إلى عام 1890، عندما صممه “ليفي شتراوس” مخترع الجينز، وكان مخصصًا لحمل ساعات الجيب التي كانت شائعة في ذلك الوقت.

اقرأ أيضاً إعلان هام من وزارة الخدمة المدنية في العاصمة صنعاء 24 يونيو، 2024 ضع الثوم تحت مخدتك كل يوم وراقب ما سيحدث.

. مفاجأة غير متوقعة 24 يونيو، 2024

وفي الحرب العالمية الثانية، اختفت المسامير المعدنية التي كانت تثبت هذا الجيب، وذلك للمحافظة على المعدن لصالح المجهود الحربي.

ثم بعد الحرب، عاد الجيب الصغير إلى مكانه، لكن ليس كضرورة عملية، بل كرمز للحنين إلى الماضي وللجينز الأصلي.

ومع صغر حجمه، إلا أن هذا الجيب يحمل دلالات رمزية مهمة، فهو يُعدّ رمزًا للجينز الكلاسيكي وعلامةً تجاريةً مميزةً لـ “ليفي شتراوس”، ويُطلق على بناطيل الجينز ذات الجيوب الصغيرة اسم “السراويل ذات الجيوب الخمسة”.

وفي الواقع، الجيب الصغير ليس هو الخامس، بل هو الجيب الموجود على الجانب الخلفي الأيسر والذي تمت إضافته عام 1901.

هذا وتعتمد بعض ماركات الأزياء الأخرى فكرة الجيب الصغير، لكنها تضعها في أماكن مختلفة أو تخفيها بطرق إبداعية.

المصدر: مساحة نت

إقرأ أيضاً:

محجوب عبد الدايم.. كيف اختار صلاح أبوسيف بديلا غير متوقع لـ عبد المنعم إبراهيم؟

شهد عام 1966 عرض فيلم القاهرة 30، للأديب نجيب محفوظ وإخراج صلاح أبوسيف، وأصبح واحدًا من أيقونات السينما المصرية، إذ ارتبط الجمهور المصري والعربي بشخصياته وأبرزها سعاد حسني «إحسان شحاتة» ووالديها توفيق الدقن ونعيمة الصغير، وأحمد مظهر «الوزير قاسم بك» وحمدي أحمد «محجوب عبد الدايم» وعبد العزيز مكيوي «علي طه».

وجرى اختيار فيلم القاهرة 30 ضمن قائمة أفضل 100 فيلم في تاريخ السينما المصرية، وجاء ترتيبه بالمركز 18، حسب استفتاء النقاد بمناسبة مرور 100 عام على عرض أول فيلم بالإسكندرية عام 1869.

محجوب عبد الدايم.. دور حلم به عبد المنعم إبراهيم وسر رفض المخرج صلاح أبوسيف

شخصية محجوب عبد الدايم، حققت شهرة واسعة خاصة أنها حملت صفات يرفضها المجتمع بشدة بخلاف أنانيته وطمعه في الوصول لأعلى المناصب بأي طريقة متحججًا بشدة العوز والفقر، الأمر الذي يجعله يوافق على الزواج من «إحسان» التي تعاني مثله من شدة الفقر رغم علمه بأنها على علاقة بوكيل الوزارة، وأن هذه الزيجة مجرد غطاء لما بينهما، أملًا في الحصول على نصيبه من الثراء السريع لاسيما مع ترقية العشيق إلى درجة وزير.

المفاجأة أن شخصية «محجوب» التي قام ببطولتها الوجه الجديد آنذاك حمدي أحمد، كان يرغب الفنان عبد المنعم إبراهيم الذي جسّد دور ثانوي بالفيلم في تقديم هذه الشخصية التي تحتل مساحة البطولة، وذلك حسب ما حكاه المخرج محمد عبد العزيز مع الكاتب الصحفي محمد مسعود والذي ذكره في كتابه «أساطير الدراما»، إذ كان وقتها يعمل مساعد مخرج مع صلاح أبوسيف.

لماذا استعان المخرج بوجه صاعد في دور محجوب عبد الدايم؟

وأبدى عبد المنعم إبراهيم، اعتراضه لمساعد المخرج محمد عبد العزيز، على الاستعانة بالفنان المبتدئ وقتها حمدي أحمد، وبدوره نقل الأمر إلى المخرج صلاح أبوسيف الذي تمسك بـ«حمدي» ورفض تغييره، وأكده أن «محجوب عبد الدايم» من الشخصيات السينمائية التي تأتي مرة واحدة في العمر ومن الممكن ألا يعمل الفنان بعدها ولا يتم الاستعانة به مجددًا.

مقالات مشابهة

  • في إجراء غير متوقع .. نقل الكاتب الزعبي إلى سجن الزرقاء
  • القرض الفلاحي يرفع نتيجته الصافية لحصة المجموعة إلى 106 ملايين درهم متم يونيو
  • عصام السيد: اعتصام المثقفين شرارة ثورة 30 يونيو ضد نظام الإخوان البائد
  • المخرج عصام السيد: اعتصام المثقفين الشرارة الأولى لثورة 30 يونيو
  • إحداث 47.734 مقاولة في المغرب عند متم شهر يونيو الماضي
  • محجوب عبد الدايم.. كيف اختار صلاح أبوسيف بديلا غير متوقع لـ عبد المنعم إبراهيم؟
  • أستاذ علوم سياسية: استهداف الحوثيين لإسرائيل بعد ضرب لبنان متوقع
  • السوبر الأفريقي.. تشكيل هجومي متوقع للزمالك أمام الأهلي
  • الجيب.. قرية مقدسية غنية بالآثار يلتهمها الاستيطان
  • شاهد بالصورة.. حسناء الإعلام السوداني تعود لإثارة الجدل على مواقع التواصل بــ(بنطلون) الجينز الضيق والمحذق وساخرون: (كفاية تحرر انتي كدة فكيتي العرش مرة واحدة)