وزير الخارجية يتسلم رسالة خطيّة من رئيس الوزراء وزير الخارجية بجمهورية بلغاريا
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
العُمانية- تسلّم معالي السّيد بدر بن حمد البوسعيدي وزير الخارجية رسالة خطيّة من معالي ديميتر غلافتشيف رئيس الوزراء وزير الخارجية بجمهورية بلغاريا، تتصل بالعلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين.
جاء ذلك خلال استقبال معاليه بمكتبه اليوم سعادة نيفيانا ميتيفيا وسعادة ماريا أنجليفا نائبتي وزير خارجية جمهورية بلغاريا.
جرى خلال المقابلة بحث عدد من جوانب التعاون بين سلطنة عُمان وجمهورية بلغاريا، بما في ذلك المجالات الاقتصادية، والثقافية، ومجالات الطاقة، والطاقة المتجددة، والنقل البحري والتكنولوجيا.
كما جرى تبادل وجهات النظر في القضايا الإقليمية والدولية، وفي مقدمتها الأوضاع الإنسانية المأساوية بقطاع غزّة جرّاء العدوان الإسرائيلي، وأكد الجانبان على ضرورة تحقيق العدالة للشعب الفلسطيني وتقديم كافة أنواع المساعدات الإغاثية والإنسانية له، وقيام دولته المستقلة وفقًا للقانون الدولي وحل الدولتين.
حضر المقابلة سعادة السفير الشيخ حميد بن علي المعني رئيس دائرة الشؤون العالمية، والسفير رومن بيتروف مدير دائرة الشرق الأوسط وأفريقيا بوزارة الخارجية البلغارية، وعدد من المسؤولين من الجانبين.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يجري اتصالات مع نظرائه من الإمارات والأردن والعراق والجزائر
في إطار الاتصالات المكثفة التي يجريها الدكتور بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية والهجرة، لتبادل الرؤى مع نظرائه بشأن التطورات في سوريا، أجرى وزير الخارجية اتصالات هاتفية مع كل من الشيخ عبدالله بن زايد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة، وأيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين بالمملكة الأردنية الهاشمية.
وأجرى اتصالا أيضا مع الدكتور فؤاد حسين، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية العراق، وأحمد عطاف، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية، إذ تبادل الوزير عبدالعاطي التقييمات بشأن المستجدات في سوريا وموقف مصر منها، بحسب البيان الصادر مساء اليوم.
ضرورة تكاتف الجهودوأكد الوزير عبدالعاطي على موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، مشددًا على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كامل الأراضي السورية، داعيًا إلى أهمية حشد الدعم الإقليمي والدولي لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، وتدشين عملية سياسية شاملة تضم كل أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية، دون تدخلات خارجية لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، ويفسح المجال أمام سوريا لاستعادة وضعها على الساحتين الإقليمية والدولية، ووضع حد نهائي لمعاناة الشعب السوري الشقيق.