مخرج saw يكشف سبب اختيار المكسيك لتصوير الجزء العاشر
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
كشف مخرج الجزء العاشر من سلسلة أفلام الرعب SAW، كيفن غريترت، عن سبب اختياره المكسيك لتكون مسرحاً لأحداث الفيلم المقرر عرضه في 29 سبتمبر (أيلول) المقبل.
من المقرر عرض الفيلم في 29 سبتمبر
الجزء الأول من السلسلة صدر عام 2004 وحقق نجاحاً جماهيرياً
وخلال جلسة حوارية مع موقع "The Direct"، أكد غريترت أن هوليوود تتجه نحو المكسيك لتصوير أعمالها، لأنها تحتوي على مواقع كثيرة "غير مستهلكة".
وأوضح أن سيناريو الفيلم فرض موقعاً جديداً، مبيّناً أنه في الأجزاء السابقة لم يكن لموقع تنفيذ عمليات القتل الإجرامية أهمية في السيناريو، لكن في هذا الجزء يلعب الموقع دوراً مهماً في الحبكة الدرامية.
ولجأ فريق إنتاج الفيلم إلى عادات البلد القديمة، من خلال تسليط الضوء على عدد من المناطق، وأسلوب انتقام العصابات، وهو ما ظهر من خلال تصميم أداة التعذيب Brain Surgery Trap، وهي قناع معدني كان يُستعمل في التعذيب والقتل.
من جهته، اعتبر مدير إنتاج الفيلم، أنتوني ستابلي، أن تصوير الفيلم في المكسيك "كان مهمة غريبة" على فريق العمل، خاصة أن خروج شخصية القاتل من موقعه، يشبه "خروج سمكة من الماء"، لكن المغامرة كانت تستحق، وفق تعبيره.
وقال "مع بدء التصوير كان الموقع مزيجاً من كل شيء، نجوم من السينما المكسيكية، مع فنيين وخبراء مذهلين".
وعن قصة الفيلم، ذكر المخرج كيفن غريترت أنه لا يعتبر الجزء العاشر استكمالاً للجزء التاسع، مشيراً إلى أنه يدور في فترة زمنية ما بين الجزأين الأول والثاني، حيث يسافر القاتل "جيغسو" (الممثل توبين بل) إلى المكسيك بحثاً عن علاج تجريبي لمرض السرطان الذي يفتك به.
ولكن عندما يكتشف "جيغسو" أنه تعرض لعملية احتيال، يستغل فيها المجرمون مرضه، وحاجته الشديدة للعلاج ولو كان تجريبياً، يبدأ بالانتقام.
وكان الجزء الأول من السلسلة صدر عام 2004، وحقق نجاحاً جماهيرياً، كما نال انتقاداً لاذعاً لكثرة مشاهد الإجرام.
وتدور القصة أساساً حول مريض بالسرطان يحاول الانتقام من الحياة بالتسلية بضحايا يحاصرهم في موقع مجهول، وسط ظروف تهدد حياتهم، نتيجة "ألعاب" تتعلق برغبتهم بالبقاء على قيد الحياة، معتمداً على التعذيب الجسدي أو النفسي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي ثريدز وتويتر محاكمة ترامب أحداث السودان مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية
إقرأ أيضاً:
فريدة سيف النصر عن استبعادها من العتاولة: أحمد خالد موسى مخرج مش شاطر
أثارت الفنانة فريدة سيف النصر جدلًا واسعًا بعد تصريحاتها الصادمة حول استبعادها من مسلسل “العتاولة”، حيث كشفت في لقاء خاص مع الإعلامية هاجر حليم ببرنامج “وشك مكشوف” على قناة “هي”، عن تفاصيل أزمتها مع المخرج أحمد خالد موسى.
فريدة سيف النصر: “أنا اللي سميت سترة العترة.. والشخصية دي بنتي”خلال اللقاء، واجهت هاجر حليم الفنانة فريدة سيف النصر بسؤال مباشر عن رأيها في تصريح المخرج أحمد خالد موسى، الذي قال لها إنها “وصلت بالسقف في تقديم الشخصية”. فجاء ردها ناريًا:
“أنا اللي سميت سترة العترة.. والشخصية دي بنتي.. خدوها مني!”، في إشارة إلى أنها كانت صاحبة الفكرة الأساسية للشخصية، وأنها شعرت بالظلم بعد استبعادها من العمل.
وأضافت فريدة سيف النصر تعليقًا على أداء المخرج أحمد خالد موسى:
“لو مخرج شاطر كان طلع من الفسيخ شربات!”، مؤكدة أنها تستطيع تقديم أدوار صعبة ومركبة بمهارة، وأنها كانت قادرة على منح الشخصية أبعادًا لم يكن ليحققها أي بديل آخر.
أثارت تصريحات فريدة سيف النصر موجة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث انقسمت الآراء بين متعاطف معها، ومؤيد لوجهة نظر المخرج. فهل سيرد أحمد خالد موسى على هذه التصريحات؟ الأيام القادمة قد تكشف المزيد من التفاصيل حول هذا الخلاف الفني الساخن.