ضبط كمية ضخمة من “الماريجوانا” في ميناء مالطا متجهة إلى ليبيا
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
كشفت السلطات المالطية عن ضبط كمية ضخمة من المخدرات تقدر بـ 13 مليون يورو، تمت مصادرتها في ميناء فريبورت المالطي.
وبحسب وكالة “إيتال برس” الإيطالية تبين أن المخدرات من نوع القنب “الماريجوانا”، كانت مخبأة داخل 6 أفران صناعية متجهة إلى العاصمة طرابلس.
وأوضحت الوكالة الإيطالية أن عملية الاكتشاف كانت بعد قيام مسؤولي الجمارك في مالطا بفحص حاوية منشؤها المغرب، حيث أظهرت عمليات المسح الأولية وجود تناقضات في الأفران، مما أدى إلى مزيد من الفحص.
واستغرقت عملية استخراج المخدرات -بحسب “إيتال برس” يومين كاملين بمشاركة فرق الكلاب الجمركية، وفرقة المخدرات التابعة للشرطة، وأعضاء إدارة الحماية المدنية حيث وجد المسؤولون بعد تفكيك الألواح 4300 كجم من مخدر القنب.
المصدر: إيتال برس.
مالطا Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف مالطا
إقرأ أيضاً:
البنك المركزي بصنعاء يُدّشن عملية إتلاف 13 مليار ريال من العملة الورقية فئة “100 ريال”
يمانيون../
نفذ البنك المركزي اليمني في صنعاء، عملية إتلاف 13 مليار ريال من الأوراق النقدية فئة “100 ريال”.
وأوضح مدير عام الإصدار والخزائن بالبنك المركزي أحمد الجعفري، أن إتلاف المبلغ المذكور يأتي بناءً على قانون البنك المركزي اليمني رقم “14” لسنة 2000م والذي يُخول للبنك إتلاف الأوراق النقدية المسحوبة من التداول وعلى القرار الإداري رقم “192” لسنة 2010م، بشأن تشكيل لجنة الإتلاف وبناء على موافقة محافظ البنك المركزي اليمني بتاريخ 20 جمادى الآخرة 1446هـ/ الموافق 21 ديسمبر 2024م.
وأكد أن عملية الإتلاف جاءت بعد أن وصلت حالة الأوراق النقدية فئة “100 ريال”، إلى مستوى لا يمكن قبوله، حيث كانت تتسبب في الكثير من المشاكل بين الناس، وبعد النجاح الذي حققته قيادة البنك المركزي اليمني من خلال سك عملة معدنية فئة “100 ريال”، وطرحها للتداول بدلًا عن الأوراق التالفة من ذات الفئة.
وأكد الجعفري، أنه تم إعداد واعتماد الخطة الأولى للإتلاف بمبلغ أولي يُقدر بـ 13 مليار ريال من فئة “100 ريال”، ورقي، وفقًا لإجراءات منظمة ودقيقة.. مشيرًا إلى أنه يتم إتلاف 40 مليون ريال كل يوم من الفئة ذاتها.
وقال “ونتيجة لذلك، تم استئناف عملية الإتلاف للمرة الأولى منذ عام 2016م، بإتلاف الأوراق النقدية فئة “100 ريال”، باستخدام الوسائل المتطورة والآمنة التي تضمن تحقيق معايير بيئية وصحية متقدمة وتحقق أعلى مستويات الرقابة”.
وأضاف مدير الإصدار والخزائن بالبنك المركزي، ” أما بخصوص باقي الفئات التالفة، نعد المواطنين بأن نقوم بواجبنا الوطني، ونعمل على تحقيق المصلحة العامة ولن نرضى باستمرار معاناتهم من الأوراق النقدية التالفة”.