وزارة الرياضة تُوقع مذكرة تفاهم مع مؤسسة المسار الرياضي
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
وقعت وزارة الرياضة اليوم، مذكرة تفاهم مع مؤسسة المسار الرياضي، بهدف تعزيز التعاون المشترك بين الجانبين، من أجل زيادة الأنشطة الرياضية، ورفع نسبة الممارسين للرياضة، للإسهام في تحسين جودة حياة المجتمع.
وجرت مراسم التوقيع في مقر أكاديمية مهد بمدينة الرياض، بين معالي نائب وزير الرياضة الأستاذ بدر بن عبدالرحمن القاضي، والرئيس التنفيذي لمؤسسة المسار الرياضي جين ماكجيفرن.
وتهدف هذه المذكرة إلى تحقيق مزيد من التعاون بين الطرفين لإقامة فعاليات رياضية مختلفة ومتنوعة، ومواءمة الخطط وتبادل المعلومات، إلى جانب إصدار التراخيص اللازمة، بالإضافة إلى العمل المشترك نحو اكتشاف المواهب الرياضية، ودعم المبادرات المشتركة والمؤشرات ذات الصلة نحو تحقيق المستهدفات الإستراتيجية للوزارة، التي تتكامل مع رؤية المملكة 2030.
اقرأ أيضاًالرياضةألمانيا تلاقي سويسرا ومواجهة مصيرية بين أسكوتلندا والمجر
وتسعى وزارة الرياضة من خلال هذه المذكرة، إلى تقديم الدعم الفني، وفقاً لمعايير الإنشاء والتشغيل للأصول الرياضية الخاصة بمؤسسة المسار الرياضي، من خلال إقامة الفعاليات والبرامج الرياضية في المواقع التي تتيحها المؤسسة للوزارة؛ بهدف العمل التكاملي والمشترك نحو تعزيز مفهوم الرياضة المجتمعية، وتحفيز ممارستها، وإيجاد البرامج المناسبة لذلك، والتنسيق مع الجهات المختلفة.
.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية المسار الریاضی
إقرأ أيضاً:
هيئة فنون العمارة والتصميم توقع مذكرة تفاهم مع المجلس الأمريكي للأبنية الخضراء
المناطق_واس
وقعت هيئة فنون العمارة والتصميم، مذكرة تفاهم، مع المجلس الأمريكي للأبنية الخضراء USGBC، وذلك في إطار الجهود المستمرة للهيئة؛ لتحقيق الاستدامة في البيئة العمرانية.
وتهدف المذكرة التي وقعتها الرئيس التنفيذي للهيئة الدكتورة سمية السليمان، والرئيس التنفيذي للمجلس بيتر تمبلتون، إلى توطيد الشراكات الدولية ودعم التعاون في مجالات الاستدامة، ونقل الخبرات، وتبادل أفضل الممارسات بين الطرفين.
ويعمل المجلس الأمريكي للأبنية الخضراء على تغيير الطريقة التي تصمم وتطور بها المباني والمجتمعات، وقد وضع نظام LEED الذي يعد النظام الأشهر عالميًا لتقييم استدامة المباني.
تأتي هذه الشراكة ضمن الأهداف الإستراتيجية لهيئة فنون العمارة والتصميم؛ لتعزيز الشراكات دوليًا مع أبرز الجهات الدولية، وتطوير قطاع العمارة والتصميم في المملكة، إضافة إلى التزام الهيئة بتحقيق أهداف الاستدامة وتأييد المبادرات العالمية في هذا المجال، التي تُسهم في تفعيل المعايير البيئية للمباني في المملكة، وتمكين الجهود الرامية إلى تحقيق رؤية المملكة 2030 في مجال البيئة العمرانية المستدامة.