دفن سائق وزارة الزراعة بالفيوم بعدما أنهى حياته قفزًا من الطابق الـ15
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شيع المئات من أهالى قرية طبهار بمحافظة الفيوم، جثمان الشاب خالد احمد عوض، الذي يعمل سائق بوزارة الزراعة، بمقابر أسرته بقرية طبهار التابعة لمركز أبشواي بعد خروج جثمانه من مشرحة زينهم بمحافظة القاهرة، والذى ألقى بنفسه مساء أمس من الطابق الـ 15 بوزارة الزراعة بحي الدقي.
دخلت أسرة سائق وزارة الزراعة فى حالة هستيرية من البكاء والعويلوسادت حالة من البكاء والنياح الشديدين بين جميع السيدات ودخولهم في حالة أنهيار وبكاء شديد ودخلت أسرة سائق وزارة الزراعة فى حالة هستيرية من البكاء والعويل وأصيب بعضهم بحالة إغماء.
وشهدت مراسم دفن سائق وزارة الزراعة حالة من الحزن الشديد الذى سيطر على أهالى القرية، حيث تعالت الدعوات والرحمات له وامتلأت صفحات التواصل الاجتماعى فيس بوك بنعى الشاب الخلوق والخدوم والذى لم يكن يتأخر أبدًا عن أي شخص من أهالى القرية .
حيث أقيم أهالي القرية من الشباب والنساء والرجال جنازة سائق وزارة الزراعة على داخل مسجد عبدالله مؤمن، تشييعه إلى مثواه الأخير بمقابر أسرته .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الزراعة الفيوم خالد احمد عوض مشرحة زينهم القاهرة
إقرأ أيضاً:
وزارة الفلاحة التونسية تعلن "حالة يقظة" بعد وصول أعداد من الجراد الصحراوي إلى جنوب البلاد
أعلنت وزارة الفلاحة التونسية عن « حالة يقظة » وسط كل المتدخلين على المستوى المركزي والجهوي في مكافحة الجراد بعد تسجيل وصول أعداد منه إلى ولاية تطاوين جنوب البلاد.
وأوضحت الوزارة في بلاغ، أن المعاينات الميدانية للفرق التقنية تؤكد أن أعداد الجراد الصحراوي التي تم رصدها بمنطقة الذهيبة بولاية تطاوبن بعد هبوب رياح جنوبية لا تشكل « في الوقت الحالي » خطرا على الغطاء النباتي بالجهة، مؤكدة تجند كل المتدخلين على المستوى المركزي والجهوي للبقاء « في حالة يقظة ».
وأضافت وزارة الفلاحة التونسية أنه تقرر خلال اجتماع للجنة الوطنية التونسية لليقظة ومكافحة الجراد يوم 12 مارس الجاري تفعيل اللجان الجهوية للجراد بولايات الصف الأول للمواجهة (تطاوين ومدنين وقابس وتوزر وقبلي وقفصة) وتكوين « جبهة الصد الأولى » للتقييم في المناطق الحدودية خاصة بالجنوب التونسي، فضلا عن تكوين مخزون من المبيدات تحسبا لأي طارئ.
وحسب المصدر نفسه فإن وصول الجراد الصحراوي إلى التراب التونسي جاء تبعا لانتشاره في بعض بلدان الساحل الإفريقي وشمال إفريقيا، وخاصة ليبيا.
وتعتبر منظمة الزراعة والأغذية (الفاو) الجراد الصحراوي « أكثر الآفات المهاجرة تدميرا في العالم » وأخطر أنواع الجراد « نظرا لقدرته على الهجرة عبر مسافات طويلة وزيادة أعداده بسرعة ».
كلمات دلالية وزالرة الفلاحة التونسية، الجراد الصحراوي