لبنان ٢٤:
2025-04-11@08:03:20 GMT

تحذير: يقوم بعمليات سرقة.. هل وقتم ضحيته؟

تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT

تحذير: يقوم بعمليات سرقة.. هل وقتم ضحيته؟

عمّمت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي، في بيان اليوم، بناءً على إشارة القضاء المختص، صورة المطلوب م. ن. (مجهول باقي الهوية) للاشتباه بقيامه بجرائم سرقة.


وحذّرت المديرية العامة المواطنين من الوقوع ضحيّته، طالبة من الذين لديهم أي معلومات عنه أو عن مكان تواجده، الاتصال بمفرزة بيروت القضائية في وحدة الشرطة القضائية على أحد الرقمين:810170-01 أو810171-01، للإدلاء بما لديهم.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

الجنجويد ليس لديهم القدرة على ضبط أنفسهم إذا ما رأوا قوة من الزرقة

للمرة الثالثة أو الرابعة ، من يحسب ، يثق الطاهر حجر و الهادي إدريس و عبد الواحد محمد نور في مليشيا الدعم السريع و يحاولون التحرك كقوة عسكرية في دارفور لممارسة مهام الحياد: و هي قطعا ليست هي الدفاع عن المدنيين “الزرقة” الذين يتم استهداف قراهم و معسكراتهم و قتل أفرادهم في سهول دارفور على الهوية. إنه جوهر المشروع العنصري لعرب الشتات و لم يجتهدوا في إخفائه أبداً. لم يسأل هؤلاء القادة أبداً السؤال المعهود : كيف أعاودك و هذا أثر فأسك ؟ كيف أثق بمليشيا دفنت المساليت أحياء اغتصبت نساءهم ؟ المهم ، حاول هؤلاء الذين حملوا السلاح في السابق دفاعاً عن الزرقة لحمايتهم من التطهير العرقي و الإبادة الجماعية ، فإذا المال الإماراتي يقنعهم بتغيير المواقف و التحالف مع الجنجويد و السماح للزرقة بالموت أمام أعينهم ـ مع حبس النفس و الدعوة إلى الموت بهدوء ثم إستلام التعويضات الدولارية نيابة عن شهداء الزرقة من المدنيين و جيوش هذه الحركات التي يتم قتلهم مع كل تحرك عسكري بسيط ـ

و بالأمس ، أقنعت الإمارات هؤلاء القادة بتوجيه خطاب للمدنيين المحاصرين في الفاشر بأن اخرجوا فقد حصلنا لكم على وعد من الجنجويد بعدم التعرض. و تحت ضغط الحصار و القذائف ربما بدا لكثيرين أنه عرض كريم و يمكن القبول به ، فقط ليعلنوا اليوم أن قواتهم المحايدة تعرضت للهجوم من الجنجويد للمرة التي تتجاوز حد التعلم من الأخطاء و العبرة بغيرك لا بنفسك و حد تعلم العقلاء من تجاربهم و من حقائق أن الجنجويد ليس لديهم القدرة على ضبط أنفسهم إذا ما رأوا قوة من الزرقة مسلحة وتتجول في دارفور و إن كانت صديقة أو عميلة أو متحالفة ؛ و هذه هي الألفاظ المحترمة لوصف وجهة النظر الجنجويدية في قوات معظمها من الفور و الزغاوة تحمل السلاح الخفيف و تتحرك في دارفور بإذن و تنسيق من الجنجويد و بمال إماراتي ، و تريق دمها و تزهق أرواحها فقط لتبدي للدارفوريين أنه من الآمن التعايش مع المليشيا القابلة للإصلاح و التأهيل من أمراضها العنصرية العضال.

د. عمار عباس

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • خلال 24 ساعة.. ضبط 4010 قضايا سرقة تيار كهربائي
  • المديرية العامة للأمن الوطني تواصل تجديد النخب الأمنية وتعزيز الكفاءات الميدانية
  • خداع 20 امرأة وسرقة ملايين الروبلات.. القبض على متهم بعمليات احتيال في تتارستان الروسية
  • وزير الداخلية تفقد المديرية العامة للإدارات والمجالس المحلية
  • ضبط 3389 قضية سرقة تيار كهربائي خلال 24 ساعة
  • تؤثر على الذاكرة والصحة العامة .. تحذير خطير من قلة النوم |فيديو
  • الجنجويد ليس لديهم القدرة على ضبط أنفسهم إذا ما رأوا قوة من الزرقة
  • ننشر قرارات اجتماع المحامين بشأن أزمة الرسوم القضائية
  • تفاصيل اجتماع نقيب المحامين بشأن الرسوم القضائية
  • حصيلة 24 ساعة.. ضبط 1166 قضية سرقة تيار كهربائي