ميمي عبدالرازق يكشف مخطط رحيل حسام حسن عن المصري
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
فجر ميمى عبدالرازق، المدير الفني السابق للفريق الأول لكرة القدم بنادي المصري البورسعيدي، مفاجأة من العيار الثقيل مُؤكدا أن حسام حسن المدير الفني للمصري الذي سبقه في المهمة لا يتحمل أي نتائج سلبية مع الفريق ،لافتا إلى أن البعض داخل بورسعيد تربص به حتى رحل عن الفريق.
أخبار متعلقة
جريندو: حسام حسن السبب في ظهوري.
عمر كمال عبدالواحد باكيًا: حسام حسن كان هيبطلني كورة في المصري.. وعامل أوضة اللبس صرف عليا
وشدد عبدالرازق، في تصريحات خاصة لـ «المصري اليوم» على أن علاقته كانت طيبة بالعميد عندما كان يقود الفريق الكروي الأول، مُشيرًا إلى أن حسام حسن كان يحضر مباريات لفريق الشباب حتى يختار اللاعبين المتميزين لتصعيدهم إلى الفريق الاول.
وأكد عبدالرازق أن أزمته الوحيدة عدم إجادة التعامل مع «السوشيال ميديا» ولا إرضائهم حتى يقوموا بالترويج له عبر الصفحات التي تتحكم في الأمور الخاصة بفريق الكرة.
حسام حسنالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين حسام حسن زي النهاردة حسام حسن
إقرأ أيضاً:
خبير يكشف دور الصناعة في تعزيز الاقتصاد المصري
أوضح الدكتور حسن الصادي، أستاذ اقتصاديات التمويل بجامعة القاهرة، الدور الحيوي الذي تلعبه الصناعة في تعزيز الاقتصاد المصري.
وأكد أن تركيز الحكومة والقطاع الخاص على تطوير الصناعة يمثل خطوة أساسية لإضافة قيمة لا تُضاهى للاقتصاد الوطني.
كما أشار إلى أن الاهتمام المتزايد بالصناعة يعد السبب الرئيسي وراء تحفيز التنمية الاقتصادية.
أهمية التحول نحو التصديرفي حديثه مع الإعلامي أسامة كمال، خلال برنامج "مساء dmc" المذاع عبر قناة "dmc"، شدد الدكتور الصادي على ضرورة توجيه التركيز نحو التصدير، معتبرًا أن هذا الأمر له دور كبير في تلبية احتياجات السوق المحلية والحفاظ على العملة الصعبة.
وأوضح أن استمرار التركيز على الاستيراد وقلة التصدير يؤديان إلى عبء اقتصادي كبير على مصر.
التوسع في استخدام المواد الخام المحليةوأشار الدكتور الصادي إلى أن 70% إلى 80% من المنتجات المحلية تعتمد على المواد الخام المستوردة، وهو ما يمثل نقطة ضعف في قطاع الصناعة المصري.
ودعا إلى ضرورة التوسع في استخدام المواد الخام المحلية لتعزيز القدرة التنافسية للصناعة المصرية وتقليل الاعتماد على الخارج.
دعم الجنيه المصري ودمج الاقتصاد غير الرسميتطرق الدكتور الصادي أيضًا إلى مسألة سعر صرف الجنيه المصري، موضحًا أن دعم العملة المحلية كان من الممكن أن يكون الخيار الأمثل بدلًا من تحرير سعر الصرف.
وأكد أن المنتجات المحلية تُباع بأسعار منخفضة في الأسواق الخارجية، مما ينعكس سلبًا على الاقتصاد.
وفي ذات السياق، أشار إلى أن الاقتصاد غير الرسمي في مصر، الذي يقدر بحوالي 14 تريليون جنيه، ويجب دمجه في الاقتصاد الرسمي لتعزيز قوته وتحقيق الاستقرار المالي.