بالفيديو .. اشتباكات عنيفة في لوس أنجلوس بين مؤيدين لفلسطين وأخرين يدعمون الحرب على غزة
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
سرايا - اندلعت مواجهات بين متظاهرين مؤيدين لفلسطين وآخرين مؤيدين للإسرائيليين في حي بيكو روبرتسون في مدينة لوس انجلوس الأمريكية.
وأظهرت لقطات فيديو اشتباكات عنيفة وعراكا بالأيدي بين المتظاهرين خلال احتجاجات على مجازر ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، واعتداءات على المواطنين الفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس.
وقام ضباط في شرطة لوس أنجلوس بالانتشار في المنطقة.
وحمل المؤيدون لفلسطين أعلاما فلسطينية ولافتات تطالب بوقف الإبادة الجماعية في غزة.
وشوهد عدد كبير من ضباط شرطة لوس أنجلوس وهم يعملون على تفريق التجمع.
بالفيديو.. اشتباكات عنيفة في لوس أنجلوس بين مؤيدين لفلسطين وأخرين يدعمون الحرب على غزة#سرايا #غزة https://t.co/ex2UD7pDyT pic.twitter.com/FxHTQ3E8oh
— وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) June 24, 2024
إقرأ أيضاً : “إنقاذ الطفولة الدولية”: 21 ألف طفل مفقودون في غزة
إقرأ أيضاً : ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة إلى 37626 شهيداإقرأ أيضاً : حبس النائب السابق وليد الطبطبائي 4 سنوات بسبب تغريدة
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: مدينة المنطقة مدينة غزة وليد لوس أنجلوس
إقرأ أيضاً:
بابا الفاتيكان حول الوضع فى الشرق الأوسط: كفاكم.. أوقفوا إطلاق النار
دعا البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، إلى ضرورة “وقف إطلاق النار” في الشرق الأوسط، قائلا: كفاكم!، متسائلا “كم من الألم الذى تسببه الحرب“، حسبما نقلت وكالة آكى الإيطالية.
ولدى استقبال بابا الفاتيكان اليوم الخميس، أعضاء من تجمع مؤسسات مساعدة الكنائس الشرقية (R.O.A.C.O.)، تساءل البابا: “كم من الألم الذي تسببه الحرب، مبيناً أن الأمر “يكون أكثر فداحة وسخافة في بعض الأماكن ، ولأولئك الذين يغذون دوامة الصراعات ويجنون الأرباح والفوائد منها، أكرر: توقفوا.. كفوا! لأن العنف سوف المستمر لا يجلب السلام أبداً.
وقال البابا فرانسيس محذرا إنه من الضروري وقف إطلاق النار واللقاء والحوار للسماح بالتعايش بين الشعوب المختلفة، وهو السبيل الوحيد الممكن لمستقبل شعاره الاستقرار. ومع ذلك، فمع الحرب، وهي مغامرة عابثة وغير حاسمة، لن ينتصر أحد: الجميع سيكونون خاسرين”.
اقرأ أيضاًالعالمأسعار الذهب قرب أدنى مستوى في أسبوعين وسط ترقب لبيانات تضخم أمريكية
وأضاف “دعونا نستمع لأولئك الذين يعانون من العواقب، كالضحايا والمحتاجين، بل دعونا نصغي أيضاً لصرخة الشباب وعامة الناس والشعوب، الذين سئموا الخطاب العدائي، العبارات العقيمة التي تلوم الآخرين دائماً، وتقسم العالم إلى صالح وطالح، وكذلك من القادة الذين يجدون صعوبة في الالتفاف حول طاولة البحث عن الوساطة وتشجيع الحلول.
كما ذهب تفكير البابا أيضاً، بـ” المأساة المؤلمة لأوكرانيا المعذبة، التي أصلي من أجلها ولا أكل أبداً من دعوة الناس للصلاة لأجلها: فلتفتح أفق السلام لهذا الشعب العزيز، ليُطلق سراح أسرى الحرب ويعود الأطفال إلى وطنهم”، واختتم بالقول، إن “تعزيز السلام وإطلاق سراح المسجونين”.