الخميس.. "لعبة النهاية" و"أوبرا العتبة" على مسرح الطليعة
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يقدم البيت الفني للمسرح برئاسة المخرج خالد جلال رئيس قطاع شئون الإنتاج الثقافى والقائم بأعمال رئيس البيت الفني للمسرح، عرضين "لعبة النهاية" و"أوبرا العتبة"، وذلك الخميس المقبل، الموافق 27 يونيو الجاري، على مسرح الطليعة بالعتبة.
والعرضان من إنتاج فرقة مسرح الطليعة بقيادة المخرج عادل حسان، ويقدم عرض "لعبة النهاية" في الثامنة مساء بقاعة صلاح عبد الصبور، بينما عرض "أوبرا العتبة" في التاسعة والنصف مساء بقاعة زكي طليمات.
"لعبة النهاية" من تأليف صمويل بيكيت، ومن إعداد وإخراج السعيد قابيل، ديكور ودعاية أحمد جمال، أزياء مها عبد الرحمن، إضاءة إبراهيم الفرن، تمثيل د. محمود زكي، محمد صلاح السيسي، لمياء جعفر، محمد فوزي الريس.
أما "أوبرا العتبة" كتابة وإخراج هاني عفيفي، ديكور عمر غايات، أزياء مي كمال، إعداد موسيقي حازم الكفراوي، دعاية أحمد مجدي، ومن بطولة: محمد عبدالفتاح، دعاء حمزة، بالاشتراك مع رنا عاصم، بكر محمد، أحمد سعد، هاجر عوض، أمينة صلاح الدين، إياد رامي، غناء أوبرالي روجينا صبحي، محمود ايهاب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: خالد جلال لعبة النهاية مسرح الطليعة عادل حسان لعبة النهایة
إقرأ أيضاً:
سحر رامي تهاجم السقا وكرارة وسعد: أعمال البلطجة زادت عن الحد
كشفت الفنانة سحر رامي عن رأيها في نوعية الأعمال الدرامية في السنوات الأخيرة، حيث رأت أن هناك تشابهًا كبيرًا بين المسلسلات التي يقدمها نجوم مثل محمد رمضان، عمرو سعد، أحمد العوضي، أحمد السقا، وأمير كرارة، قائلة: "أشعر أن جميع هذه الأعمال متقاربة جدًا في طابعها، والتركيز على أدوار البلطجة والعنف أصبح زائدًا عن الحد".
وأضافت خلال لقائها في الجزء الثاني من حلقتها ببرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنها لا تمانع أن يقدم محمد رمضان نسخة جديدة من فيلم "كابوريا"، مشيرة إلى أنه ممثل موهوب وقادر على تقديم أعمال ناجحة، لكنها شددت على أنه لا مجال للمقارنة بينه وبين الفنان الراحل أحمد زكي، قائلة: "كل فنان له بصمته الخاصة، ولا يمكن أن نقارن بينهم، تمامًا كما لم يكن أحمد زكي نسخة من فريد شوقي أو محمود المليجي عندما قدم أدوارًا مشابهة لهم".
وأوضحت أن مشروع "كابوريا 2" سيكون امتدادًا للفيلم الأصلي وليس إعادة إنتاج، موضحة: "العمل سيكمل القصة بطريقة جديدة، ربما من خلال شخصية ابن البطل، لكن حتى الآن لم تُكشف تفاصيل السيناريو بالكامل".
وأشارت إلى أن هذا النوع من الدراما لم يكن جديدًا، فقد كانت السينما المصرية تقدم أدوار الشر منذ زمن محمود المليجي وفريد شوقي، ولكنها لم تكن تسيطر على المشهد بالكامل كما هو الحال اليوم، مؤكدة: "التنوع ضروري، ولا بد أن يكون هناك توازن في المحتوى الفني المعروض، لأن ما يقدَّم على الشاشة يؤثر بشكل مباشر في المجتمع".
فريدة سيف النصر: الست لو عدت الـ 60 سنة من حقها تقلع الحجاب شرعًا