الكشف عن طريقة سحرية لإنزال السكر التراكمي نصف درجة في اليوم
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
أفصح طبيب الأسرة الدكتور السعودي سعود الشهري عن طريقة لإنزال السكر التراكمي نصف درجة في اليوم.
وفي التفاصيل، قال خلال مقطع فيديو: "عندك سكر وما تمشي هذا من أكبر الذنوب التي تقترفها بشأن صحتك، المشي 30 دقيقة في اليوم يؤدي إلى نزول السكر التراكمي نصف درجة".
اقرأ أيضاً هبوط مدوٍ جديد للريال اليمني أمام العملات الأجنبية اليوم الاثنين.. آخر تحديث 24 يونيو، 2024 وداعا للصلع.. دراسة جديدة تكشف عن تقنية رهيبة لعلاج تساقط الشعر 23 يونيو، 2024
وأوضح الشهري:" بعد المشي هذه المدة عند التحليل إذا كان السكر التراكمي 6 ينزل إلى 5.5.
وختم الشهري حديثه بالقول:" المشي ينقص من مقاومة الإنسولين ويزيد من فعالية وكفاءة الإنسولين".
ـ ما هو السكر التراكمي؟:
هذا يُعرف السكر التراكمي أيضاً باسم اختبار الهيموجلوبين السكري (HbA1c)، وهو فحص دم يقيس متوسط مستوى السكر في الدم خلال الشهرين إلى الثلاثة أشهر الماضية.
ـ كيف يعمل اختبار السكر التراكمي؟:
يرتبط الجلوكوز (السكر) في الدم بالهيموجلوبين، وهو بروتين موجود في خلايا الدم الحمراء.
كلما ارتفع مستوى السكر في الدم، زاد ارتباطه بالهيموجلوبين.
يقيس اختبار السكر التراكمي نسبة الهيموجلوبين المرتبط بالجلوكوز في خلايا الدم الحمراء.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: السكر السكري مرض السكر مقاومة الانسولين السکر التراکمی
إقرأ أيضاً:
"يعاني منه الملايين".. الكشف عن أكبر عامل خطر للإصابة بالخرف
كشف باحثو جامعة كوليدج لندن (UCL) أن ارتفاع ضغط الدم المستمر قد يزيد خطر الإصابة بالخرف.
يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى زيادة الضغط على الشرايين والقلب، ما قد يؤدي إلى السكتات الدماغية والنوبات القلبية.
وكشفت الدراسة أن عوامل خطر الإصابة بالخرف المرتبطة بصحة القلب، ربما زادت بمرور الوقت، مقارنة بعوامل أخرى.
وحلل فريق البحث 27 ورقة بحثية، شملت أشخاصا يعانون من الخرف في جميع أنحاء العالم، مع بيانات جُمعت بين عامي 1947 و2015.
وحسب الباحثون أكثر عوامل الخطر المرتبطة بتطور الخرف مع مرور الوقت، بما في ذلك العوامل الوراثية والبيئية، كارتفاع ضغط الدم والسمنة والسكري والتعليم والتدخين.
ووجد الفريق أن معدلات السمنة والسكري زادت بمرور الوقت، وكذلك مساهمتها في ارتفاع خطر الإصابة بالخرف، لكن قلة التعليم والتدخين أصبحا أقل شيوعا على مر السنين، وارتبطا بانخفاض معدلات الإصابة بالخرف.
إقرأ المزيدوأظهرت المراجعة أن "ارتفاع ضغط الدم" هو أكبر عامل خطر للإصابة بالخرف.
وقالت المعدة الرئيسية، ناهيد مقدم، من قسم الطب النفسي في UCL: "ربما تكون عوامل الخطر القلبية الوعائية قد ساهمت بشكل أكبر في خطر الإصابة بالخرف مع مرور الوقت، لذا ينبغي تقديم المزيد من الإجراءات الموجهة لجهود الوقاية من الخرف في المستقبل".
وأضافت: "تظهر نتائجنا أن مستويات التعليم زادت بمرور الوقت في العديد من البلدان ذات الدخل المرتفع، ما يعني أنها أصبحت عامل خطر أقل أهمية للإصابة بالخرف. وفي الوقت نفسه، انخفضت مستويات التدخين في أوروبا والولايات المتحدة".
وقالت إنه يتعين على الحكومات أن تفكر في تنفيذ خطط، مثل سياسات التعليم العالمية وفرض قيود على التدخين.
الجدير بالذكر أن 50 مليون شخص حول العالم يعيشون مع الخرف الآن، وبحلول عام 2050 من المتوقع أن يتضاعف هذا الرقم 3 مرات ليصل إلى 152 مليونا، وفقا لأبحاث ألزهايمر في المملكة المتحدة.
نشرت الدراسة في مجلة لانسيت للصحة العامة.
المصدر: ذا صن