تحت رعايه  الاستاذ الدكتور اشرف صبحي وزير الشباب والرياضة و اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية تم تنفيذ وزارة الشباب والرياضة - الإدارة المركزية لتنمية الشباب - الإدارة العامة البرامج التطوعية والكشفية ‏بالتعاون مع مديرية الشباب والرياضة بالإسكندرية  برئاسة الدكتوره صفاء الشريف وكيل وزارة الشباب والرياضة بالاسكندرية ممثلة في "الإدارة العامة للشباب "  

تنفيذ دورة الإسعافات الأولية  لأعضاء نادى التطوع لمراكز شباب الحرمين - العمراوى - المعمورة -طوسون- المطار - الشهيد مهيد-  بهيج - برج العرب القديم - مبارك المنفذة على مدار يومين من الاحد  الموافق ٦/٢٣ إلى الاثنين ٢٠٢٤/٦/٢٤ وذلك ضمن خطة نادى التطوع 
بحضور عدد ١٨ شاب وفتاة من أعضاء نادي التطوع بمقر جمعية الهلال الأحمر  لليوم الثاني والاخير للدورة الموافق  ٢٠٢٤/٦/٢٤ وتسليم الشهادات للشباب المشارك

هذا ويعني  العمل التطوعي تقديم العون والمساعدة للآخرين ، ليسود الخير في المجتمع ، وجاءت هذه التسمية لأن الإنسان لا يقوم به مجبرا بل طواعية ، حيث ينبع من الداخل ، ويزداد تطور ونمو المجتمع ، كلما زادت العناصر الإيجابية والبناءة .

يعتبر العمل التطوعي اختيار جيد لجني الخبرات الهامة التي تعطي نتيجة إيجابية للشخص المتطوع نفسه والمؤسسة التي يعمل لديها ، وخلال هذا العمل يكتسب الشخص بعض المهارات الجديدة ، وتتحسن لديه بعض المهارات الأخرى الموجودة لديه

يساعد العمل التطوعي والأنشطة المتعلقة به على الحفاظ على تطور المجتمع .
– يساعد العمل التطوعي على استغلال أوقات الفراغ ، ويحوله إلى أنشطة تطوعية مفيدة .
تاتي هذه الانشطة في اطار توجيهات الاستاذ الدكتور اشرف صبحي وزير الشباب والرياضة والسيد اللواء محمد الشريف محافظ الاسكندرية بالاهتمام بتفعيل كافه الانشطه وشغل اوقات الفراغ

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: البرامج التطوعية الادارة المركزية لتنمية الشباب المهارات الجديدة الدكتور أشرف صبحي

إقرأ أيضاً:

«الوفد» تكشف مخطط «الشباب والرياضة» لتأجير مستشفيات الطب الرياضى للقطاع الخاص

علمت «الوفد» من مصادر موثوقة أن وزارة الشباب والرياضة تعمل على عقد صفقات مع شركات استثمارية لتأجير مستشفيات الطب الرياضى التابعة لها، ما يثير تساؤلات حول مدى تأثير هذا التوجه على اللاعبين الذين يُفترض أن تكون الوزارة مسئولة عن توفير الخدمات الطبية لهم دون تحميلهم أى تكاليف إضافية.

ومنذ حوالى أسبوعين فوجئ العديد من اللاعبين بإيقاف إصدار الملفات الطبية لهم، بمن فى ذلك اللاعبون المشاركون فى البطولات المحلية، دون تقديم أى تفسير رسمى. هذا القرار أثار استياء أولياء الأمور الذين تساءلوا عن السبب وراء هذه الخطوة المفاجئة. 

صرح مصدر لـ«الوفد» بأن الوزارة أوقفت العمل بالملفات الطبية مؤقتًا انتظارًا لإتمام الصفقات مع الشركات الخاصة، وهى جزء من خطة مُحكمة تهدف إلى إخلاء مسئولية الوزارة الطبية تجاه اللاعبين تمامًا، وتحويلها إلى الشركات الخاصة خصوصًا بعد واقعة اللاعب أحمد رفعت وحوادث الموت المتكررة فى الملاعب بسبب الإهمال الطبى من قبل وزارة الشباب والرياضة ومن جهة أخرى تحقيق عائد مادى لوزارة الشباب والرياضة.

وكانت وزارة الشباب والرياضة قد أعلنت فى وقت سابق أنها تسعى إلى إنشاء ملفات طبية شاملة لجميع اللاعبين، مؤكدة أن الهدف من هذه الخطوة هو ضمان تقديم خدمات طبية متكاملة دون تحميل اللاعبين أى أعباء مالية، إلا أن الواقع يشير إلى عكس ذلك تمامًا.

«الوفد» حصلت على مستندات تكشف عن أسعار مرتفعة لبعض الفحوصات المطلوبة من اللاعبين داخل مستشفيات الطب الرياضى التابعة للوزارة، ما يضع اللاعبين وأولياء أمورهم فى مأزق مالى كبير. اللافت أن هذه الفحوصات أصبحت شرطًا أساسيًا لقيد اللاعبين فى الاتحادات الرياضية المختلفة، وهو أمر كان من المفترض أن تتكفل به الوزارة، طبقاً لوعودها السابقة.

الأدهى من ذلك، أن وزارة الشباب والرياضة استغلت هذا الملف لتحقيق أرباح مالية هائلة على حساب اللاعبين.

الفحوصات التى أُجريت للاعبين كشفت عن أسعار خيالية تفوق التوقعات، ما جعل مستشفيات الطب الرياضى التابعة للوزارة تتحول إلى مصدر دخل كبير يُثرى خزائن الوزارة. هذا الأمر يعكس نهجًا جديدًا تتبناه الوزارة يعتمد على استغلال اللاعبين ماديًا، بدلاً من توفير الدعم والرعاية التى تستحقها هذه الفئة التى تمثل مستقبل الرياضة فى مصر.

أكدت المصادر أن الوزارة تسعى لتأجير مستشفيات الطب الرياضى لشركات خاصة، لتتولى هذه الشركات إدارة الملفات الطبية وإجراء الفحوصات اللازمة. هذا التوجه يحول المستشفيات من مؤسسات خدمية مخصصة لدعم الرياضيين إلى مراكز استثمارية تسعى لتحقيق أرباح على حساب اللاعبين.

تساءل البعض: «ما الفارق بين الوزارة اليوم وما كانت عليه فى الماضى؟ إذا كانت الشركات الخاصة ستتولى إدارة المستشفيات وإصدار الملفات الطبية، فإن ذلك يعنى عودة نفس الممارسات القديمة».

وفى خطوة غير مبررة أعلنت وزارة الشباب والرياضة وقف طلب الملفات الطبية من اللاعبين المشاركين فى البطولات المحلية، بعد أن أكدت الوزارة فى العديد من اللقاءات ضرورة التزام كل لاعب بالكشف الطبى الكامل فى المستشفيات التابعة لها ومنها مركز الطب الرياضى بمدينة نصر , وهو قرار أثار استياء أولياء الأمور.

 البعض أرجع السبب إلى انتظار الوزارة إتمام صفقاتها مع الشركات الخاصة لتجنب تحمل مسئولية اللاعبين طبيًا.

أولياء الأمور عبروا عن قلقهم إزاء هذا القرار، مؤكدين أن اللاعبين أصبحوا عرضة لمخاطر كبيرة داخل الملاعب، خاصة فى ظل غياب أى تجهيزات طبية حقيقية.

 أكد الكثيرون من أولياء أمور اللاعبين أنهم كانوا ينتظرون زيادة عدد مستشفيات الطب الرياضى بدلاً من ٣ مستشفيات فقط فى محافظات القاهرة، طنطا، والسويس. هذا التوزيع الجغرافى المحدود يجعل اللاعبين فى باقى المحافظات يعانون مشقة السفر وتكاليف إضافية للحصول على الرعاية الطبية وأيضاً ضغطاً كبيراً للاعبين المصريين أجمعهم فى ثلاثة مستشفيات فقط.

 

مقالات مشابهة

  • رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الشرقية الأزهرية يتفقد كنترول الشهادتين الإبتدائية والإعدادية
  • ورشة تدريبية لتصنيع الشنط بخيط الخيش والكنفا بمركز شباب التنمية الشبابية بالمنصورة..صور
  • وزير الشباب والرياضة يناقش استعدادات اجتماع مجلس وزراء الشباب والرياضة العرب بالعراق
  • صبحي يناقش استعدادات اجتماع مجلس وزراء الشباب والرياضة العرب بالعراق
  • الرواق الأزهري يعقد ندوات حول "حسن معاملة الوالدين" بمراكز الشباب بالأقصر.. صور
  • شباب ورياضة الشرقية تنظم فاعليات أندية البحث عن وظيفة .. تفاصيل
  • رياضة شمال سيناء تنظم ورشة «كونكريت» بمراكز الشباب
  • الدقهلية: إنطلاق فعاليات اليوم الأول من الملتقى الحرفي بالشباب والرياضة
  • الشباب والرياضة تعلن انتهاء فحص كافة ملابسات وفاة لاعب نادى الشمس للاسكواش
  • «الوفد» تكشف مخطط «الشباب والرياضة» لتأجير مستشفيات الطب الرياضى للقطاع الخاص