السيد القائد يؤكد اهمية إحياء ذكرى يوم الولاية
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
مؤكدا على ان إحياء ذكرى يوم الولاية هو شهادة للنبي صلى الله عليه وعلى آله بالبلاغ
وقال السيد القائد في كلمته اليوم نتوجه في ذكرى يوم الولاية بالتهاني لشعبنا اليمني المسلم العزيز ولكل المؤمنين والمؤمنات في أرجاء الدنيا
واضاف السيد القائد ..شعبنا العزيز في أغلب المحافظات الحرة كان له حضور جماهيري واسع لإحياء المناسبة المباركة
و احتفل هذا العام كما في كل الأعوام الماضية لأن هذا جزءا من موروثه الإيماني المبارك
واشار السيد القائد .
وتابع ..إحياء ذكرى يوم الولاية هو ترسيخ الوعي والايمان بولاية الله تعالى والكفر بالطاغوت وهذا من أهم المبادئ الإيمانية
وقال .. ما أحوج الناس في هذا العصر لاستيعاب مبدأ الولاية الذي يحفظ الأمة ويصونها من ولاية الطاغوت
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: ذکرى یوم الولایة السید القائد
إقرأ أيضاً:
400 وسيلة إعلامية و3000 إعلامي سينقلون مراسم تشييع السيد حسن نصر الله
وأوضح أخضر، في مؤتمر صحفي في العاصمة اللبنانية بيروت، أن اللجنة الإعلامية قامت بإداراتها الـ 13 بالاستعداد لإنجاز التحضيرات اللازمة لتوفير تغطية إعلامية لائقة وهي الأكبر في لبنان لإعطاء المناسبة حقها، حيث لم ولن يشهد هذا الحدث مثيلاً له لفرادة الشخصية التي لن تتكرر.
وأشار إلى أن الفريق الهندسي والفني في اللجنة الإعلامية، سيقوم بتوفير التغطية والبث المباشر لمراسم التشييع، بدءاً من يومي الجمعة والسبت والأحد حيث سيتم نقل الفعاليات المواكبة كاستقبال الضيوف واستكمال التحضيرات والفعاليات الموازية.
ولفت إلى توفير التغطية والنقل المباشر ليوم الأحد في 23 فبراير يوم مراسم التشييع، بدءاً من الساعة التاسعة صباحاً إلى الساعة 5:30 مساءً، وإعطاء إشارات التردد والستريم لكل القنوات والمنصات المحلية والدولية بأربع لغات على الأقل.
وخلال مراسم التشييع ستكون هناك 120 كاميرا موزعة على أكثر من 25 نقطة ستساهم في توفي الخدمات الإعلامية.
وستقوم ستقوم اللجنة الإعلامية بتنظيم برنامج عمل إعلامي لأكثر من 400 مؤسسة إعلامية يتوقع أن تشارك في تغطية الحدث، ويتضمن البرنامج توفير امكانية التغطية لأكثر من 15 موقعاً للتصوير الإعلامي مورد الاهتمام والترتيب لتقديم كامل التسهيلات والخدمات ابتداءً من الترخيص والأذونات وإعطاء التردادت والمواد الأرشيفية.
ونوه أخضر بأن اللجنة الإعلامية قامت بتأسيس المركز الإعلامي المتخصص بتقديم الخدمات للصحفيين والإعلاميين والموجود في المركز الثقافي لبلدية الغبيري رسالات.
وبين أنه يعمل في هذا المركز أكثر من خمسين إعلامياً وفنياً، ويشرف المركز على المنصات والمنافذ الإعلامية للجنة الإعلامية والتي من خلالها يمكن الاطلاع على أعمال ومنتجات اللجنة والمعلومات والإرشادات اللازمة للإعلاميين.
كما قامت اللجنة الإعلامية بتوفير العديد من الملفات المعلوماتية والتحليلية والدراسات الخاصة بالمناسبة وإتاحتها للصحفيين والاعلاميين والخبراء، لأجل الإسهام في إنتاج المحتوى الدقيق.
وستقوم اللجنة عبر ادارة الخدمات الإنتاجية بتمكين العشرات من المؤسسات الإعلامية الوافدة إلى لبنان واعطائها الفرصة للبث الحي والمباشر لبرامجها الحوارية وتغطياتها من خمسة نقاط رمزية مهمة
وأوضح أخضر أن اللجنة الإعلامية قامت بالتعاون مع جهات إنتاجية متعددة بوضع استراتيجية خاصة لمواكبة الحدث إنتاجياً، وتنفيذ سلسلة إنتاجات برامجية وثائقية وتسجيلية، مشيرا إلى أنه سيحضر لهذه الغاية إلى لبنان أكثر من 30 فريق إنتاجي عربي وإسلامي وأجنبي، فضلاً عن العشرات من المتطوعين المنتجين والمخرجين القادمين لإنتاج الأفلام.
إلى ذلك لفت أخضر إلى أنه رغم الحظر المفروض وتمييز المحتوى الذي تقوم به الشركات المشغلة للسوشيل ميديا، إلا أن انتشاراً هائلاً للمحتوى المخصص لسماحة السيد الشهيد الأسمى والشهيد الهاشمي ملأ منصات الفضاء المجازي
ودعا جميع الناشطين إلى المساعدة في عمليات النشر وتحويل الشعار والهشتاغ "إنا على العهد" إلى ترند عالمي في أيام التشييع، وإلى نشر الأفلام المنتجة عن المناسبة وحث كل الناشطين على دعم المحتوى المرتبط بالمناسبة.
وبين رئيس اللجنة الإعلامية الخاصة بمراسم تشييع السيد حسن نصرالله، أن معظم هذه الفعاليات والأنشطة الإعلامية استوجبت التعامل والحضور لأكثر من ثلاثة آلاف إعلامي وتقني وفني وإداري وناشط، من أجل الإسهام بالتشييع المهيب للأمينين العامين.
وطالب جميع المؤسسات الإعلامية اللبنانية والعربية والإسلامية المحلية والدولية إلى المسارعة والإعراب عن حاجاتها وتطلعاتها من التغطية والتقدم إلى العلاقات الإعلامية في حزب الله واللجنة الإعلامية بكافة الطلبات، داعيا المؤسسات الإعلامية والزملاء الإعلاميين إلى إعطاء هذا التشييع حقه الطبيعي من الاهتمام الإعلامي، والذي نتوقع له مع هذه الحشود الإعلامية والجهود الجبارة ان يكون حدثاً عالمياً استثنائياً
كما دعا جميع المواطنين والشعب اللبناني والشعوب العربية والإسلامية وأحرار العالم إلى يوم "وفاء" لمن حمل بين حنايا قلبه كل الأوجاع والآهات والآلام، وقدم حياته على مذبح الحب قرباناً لقيم الأخوة والنصرة والاحتضان.
وقال ناصر أخضر إن "النبأ العظيم والفقد المرير والخسارة الكبرى والغياب القاتل للأمين العام لحزب الله لن يُنسينا أبداً الفعل الإجرامي الذي ارتكبته إسرائيل والفعل الدنيء للاغتيال الذي قامت به".