الأمن الماليزي يعتقل ثمانية أشخاص يشتبه في تخطيطهم لهجمات إرهابية
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
قال وزير الداخلية في بيان يوم الاثنين، إن اعتقال الأشخاص الثمانية المشتبه بهم، جاء بعد عدة عمليات نفذت خلال مايو-أيار، وأضاف البيان أنّ المشتبه بهم الثمانية بينهم ربة منزل وعاطل عن العمل ومهني متعلم جيدًا.
اعلانأشارت شبكة بلومبرغ، نقلا عن مصادر أمنية، إلى إلقاء السلطات الماليزية القبض على ثمانية أشخاص، للاشتباه في تخطيطهم لتنفيذ هجمات أو الانتماء إلى جماعات إرهابية تنوي استهداف السلطان إبراهيم اسكندر ورئيس الوزراء أنور إبراهيم.
وفي أعقاب ذلك، أوضح وزير الداخلية الماليزي سيف الدين ناسوتيون إسماعيل أن مصالح الأمن ألقت القبض على ستة رجال وسيدتين يشتبه في أن لهم صلات بتنظيم ما يسمى بـ "الدولة الإسلامية" خلال عطلة نهاية الأسبوع في أربع ولايات مختلفة في الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا.
"موقفكم انتقائي ومتناقض".. رئيس وزراء ماليزيا ينتقد "نفاق" الغرب خلال لقائه المستشار الألماني شاهد: وصول السلطان إبراهيم اسكندر إلى القصر الملكي ليتولى العرش كملك جديد لماليزياوقال وزير الداخلية في بيان يوم الاثنين، إن اعتقال الأشخاص الثمانية المشتبه بهم، جاء بعد عدة عمليات نفذت خلال مايو-أيار، وأضاف البيان أنّ المشتبه بهم الثمانية بينهم ربة منزل وعاطل عن العمل ومهني متعلم جيدًا.
وجاءت الاعتقالات بعد ما يزيد قليلا عن شهر من هجوم على مركز للشرطة في ولاية جوهور بجنوب ماليزيا أسفر عن مقتل اثنين من رجال إنفاذ القانون وإصابة آخر. واشتبهت السلطات في البداية في أن المهاجم على صلة بالجماعة الإسلامية المتشددة التي تتخذ من إندونيسيا مقرا لها، لكنها قالت لاحقا إنّ المهاجم تصرف بمفرده على الأرجح.
وبعد يوم من الحادثة، اعتقلت السلطات الماليزية رجلين يحملان منجلا لمحاولتهما دخول القصر الوطني ولقاء السلطان إبراهيم إسكندر، الذي ينحدر من ولاية جوهور ويشغل حاليًا منصب ملك ماليزيا بموجب نظامها الملكي التناوبي الفريد.
وطمأن وزير الداخلية الشعب، ودعا إلى "عدم القلق" بشأن النظام في البلاد، قائلا إن الشرطة ستكبح التهديدات الإرهابية التي قد تستهدف البلاد في مرحلة مبكرة.
المصادر الإضافية • عن بلومبرغ
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية رئيس وزراء ماليزيا السابق يخسر المحاولة الأخيرة للطعن في إدانته بالفساد رئيس وزراء ماليزيا الجديد يسعى إلى توجيه الإعانات للفئات محدودة الدخل تعيين المعارض الإصلاحي أنور ابراهيم رئيسا للوزراء في ماليزيا تهديد إرهابي اعتقال شرطة ماليزيا اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. حماس تتهم نتنياهو بالتخلي عن مقترح بايدن والأونروا تتحدث عن مستويات جوع كارثية من صنع الإنسان في غزة يعرض الآن Next موسكو تعلن استدعاء السفيرة الأمريكية: أبلغناها أن واشنطن تتحمل مع كييف مسؤولية الهجوم على القرم يعرض الآن Next أكسيوس: نتنياهو يتراجع عن مقترح بايدن لوقف إطلاق النار بغزة يعرض الآن Next رداً على مزاعم صحيفة "تلغراف" البريطانية.. جولة ميدانية للسفراء ووسائل الإعلام في مطار بيروت الدولي يعرض الآن Next روسيا: مقتل 15 شرطيًا وعدد من المدنيين في سلسلة هجمات دامية في داغستان اعلانالاكثر قراءة انقطاع التيار الكهربائي يغرق دول البلقان في الظلام: شبكات الطاقة تكافح تحت وطأة موجة الحر الحرب الروسية الأوكرانية: مقتل عدة أشخاص في قصف متبادل بين طرفي النزاع شاهد: وفاة أكثر من ألف حاج خلال تأديتهم مناسك الحج هذا العام ومصر تلغي تصاريح 16 وكالة سفر شاهد: احتجاجات ضخمة واشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية ومتظاهرين يطالبون باستقالة حكومة نتنياهو الرئيس الأرجنتيني اليميني المتطرف يصل إلى إسبانيا في رحلة مثيرة للجدل اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الانتخابات الأوروبية 2024 إسرائيل غزة حركة حماس حزب الله لبنان فلسطين روسيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني مجاعة الشرق الأوسط الصين Themes My Europeالعالمأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الأوروبية 2024 إسرائيل غزة حركة حماس حزب الله لبنان الانتخابات الأوروبية 2024 إسرائيل غزة حركة حماس حزب الله لبنان تهديد إرهابي اعتقال شرطة ماليزيا الانتخابات الأوروبية 2024 إسرائيل غزة حركة حماس حزب الله لبنان فلسطين روسيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني مجاعة الشرق الأوسط الصين السياسة الأوروبية وزیر الداخلیة یعرض الآن Next المشتبه بهم
إقرأ أيضاً:
الأمن المصري يجري تحريات عن 808 متهمين بقضايا إرهابية من بينهم أبو تريكة
كشفت حيثيات قرار محكمة جنايات القاهرة برفع أسماء 716 شخصًا من قوائم الإرهاب بناء على طلب النيابة العامة، عن إجراء الأمن الوطني تحريات تكميلية بشأن 808 شخصًا من السابق إدراجهم في نفس القضية التي تحمل رقم 620 لسنة 2018 حصر أمن الدولة العليا، وعلى رأسهم نجم منتخب مصر السابق محمد أبوتريكة المقيم حاليا في قطر.
تعود هذه القضية للساحة من جديد بعدما ألغت محكمة النقض في أيار/ مايو الماضي إدراج جميع المتهمين فيها على قوائم الكيانات الإرهابية والإرهابيين، بحسب صحيفة "الشروق المصرية".
وبشأن الـ 716 شخصًا المرفوع أسماؤهم من القوائم، قالت محكمة الجنايات في أسباب قرارها إنه قد تبين عدم وجود أدوار لهم في الاتهامات التي تشملها تلك القضية.
وتزعم تحريات تكميلية للأمن الوطني في 14 تشرين الأول/ أكتوبر 2024 بشأن الـ 808 متهمًا، إلى اضطلاع قيادات جماعة الإخوان خارج البلاد بعقد عدة لقاءات تنظيمية اتفقوا خلالها على إعادة صياغة مخطط توفير الدعم المالي اللازم للجماعة.
وزعمت التحريات أن المخطط "يستهدف استمرار تحركهم التنظيمي والحراك الثوري والمسلح للإضرار بالمصالح القومية للبلاد وأمنها الاقتصادي وذلك بعرض الانقلاب على النظام القائم بالبلاد وإعادة سيطرة الجماعة على مقاليد الحكم".
وأشارت التحريات إلى تكليف بعض كوادر الجماعة المرتبطين بالداخل بتولي مسؤولية تلقي ذلك الدعم لعناصر الجماعة عن طريق ما يتم تهريبه من الخارج أو عائد بعض الكيانات الاقتصادية والشركات التابعة للجماعة، واستغلاله في الإنفاق على الفعاليات التي تقوم بها الجماعة، وعلى أسر أعضائها المحبوسين والمحكوم عليهم بـ"قضايا إرهابية".
كيف بدأت هذه القضية؟
ظهرت هذه القضية عام 2014 حيث تسببت في إدراج جميع المتهمين فيها وعددهم تجاوز 1529 شخصا على "قوائم الإرهاب والإرهابيين" منذ استحداثها بقانون الكيانات الإرهابية، فضلا عن التحفظ على أموالهم ومنعهم من السفر وسحب جوازات سفرهم ووضعهم على قوائم ترقب الوصول.
وأدى اتهام أبو تريكة في هذه القضية بتمويل جماعة الإخوان، ثم إدراجه على قائمة "الإرهابيين" بموجب قانون الكيانات الإرهابية، في بقائه خارج مصر في دولة قطر، كما تم التحفظ على أمواله السائلة والمنقولة والعقارية بمصر.
وفي عام 2018 ألغت محكمة النقض قرار الإدراج لأسباب مختلفة، فعدلت النيابة العامة الطلب.
وفي نيسان/ أبريل 2018 قررت محكمة جنايات القاهرة إعادة إدراج جماعة الإخوان على قائمة الكيانات الإرهابية، وأيضًا إعادة إدراج أسماء الأشخاص المتحفظ على أموالهم من قِبل لجنة حصر وإدارة أموال الجماعة والذين سبق إدراجهم على قائمة "الإرهابيين" منذ 12 كانون الثاني/ يناير 2017، وذلك لمدة 5 سنوات في قضية جديدة حملت رقم 620 لسنة 2018 حصر أمن دولة عليا، يتم التحقيق فيها بناء على بلاغ مقدم من لجنة أموال الإخوان.
وتضمن القرار الصادر آنذاك 1529 شخصا من بينهم عدد كبير من الشخصيات العامة على رأسهم: أبوتريكة، ومساعدة رئيس الجمهورية السابق باكينام الشرقاوي، والإعلامي مصطفى صقر، والقاضي السابق وليد شرابي، بالإضافة إلى عدد كبير من قيادات جماعة الإخوان.
انتهاء مدة الإدراج وصدور قرار جديد
وبعد انتهاء الخمس سنوات من 2018 إلى 2023، نشرت الجريدة الرسمية قرارًا جديدًا لمحكمة جنايات القاهرة يإعادة أبو تريكة و1525 شخصًا آخرين من بينهم قيادات بجماعة الإخوان، على قوائم "الإرهاب" لمدة 5 سنوات تبدأ من تاريخ صدور القرار أي حتى 2028.
ونشر في الجريدة الرسمية بتاريخ 16 نيسان/ إبريل، بناء على طلب من النيابة العامة بمد القرار رقم 5 لسنة 2018 كيانات إرهابية والقرار رقم 5 لسنة 2018 إدراج إرهابيين، وذلك في القضية رقم 620 لسنة 2018 حصر أمن دولة عليا.
وتضمن القرار الجديد أسماء كل من المتوفين الرئيس المصري السابق محمد مرسي، والداعية المتوفى يوسف القرضاوي، حيث تمتد بعض الآثار المترتبة على قرار الإدراج إلى ورثتهما.
النقض تلغي قرار الإدراج
وفي أيار/ مايو 2024، قضت محكمة النقض بإلغاء قرار إدراج نجم الكرة محمد أبو تريكة و1525 شخصا آخرين بينهم قيادات لجماعة الإخوان المسلمين على قائمة الإرهابيين، وإعادة الطلب المقدم لإدراجهم إلى دائرة أخرى بمحكمة الجنايات لنظره.
وترتبت على هذه الإعادة ووفقا لتوجيه السيسي بمراجعة أوضاع المدرجين استبعاد 716 شخصا من أبرزهم: يوسف ندا، والداعية وجدي غنيم، والوزير الأسبق يحيى حامد، والإعلامي هيثم أبو خليل، والقيادي أمير بسام، وجهاد عصام الحداد، والصحفي إبراهيم الدراوي، والخبير الاقتصادي ورجل الأعمال عمر الشنيطي وشقيقه مصطفى الشنيطي، ورجل الأعمال وليد خميس عصفور.
ومن الأسماء المرفوعة من المتوفين: الداعية يوسف القرضاوي، والسيد عسكر، والسيد نزيلي، ومسعود السبحي، وعبدالله نجل الرئيس الراحل محمد مرسي، ورجل الأعمال علي فهمي طلبة.