فيديو: حمامات صيفية لعلاج أكثر من مليون رأس من الأغنام في إقليم شينجيانغ
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
في إقليم شينجيانغ ذاتي الحكم في الصين، خضع أكثر من 1.75 مليون رأس من الأغنام لحمامات علاجية صيفية، وذلك في إطار الجهود المبذولة للحفاظ على صحتهم ومنع انتشار الأمراض.
وتعطى هذه الحمامات عادة للأغنام خلال فصل الصيف، حيث تساعد على خفض درجة حرارة أجسامها ومنع الإصابة بالأمراض الجلدية والطفيليات، مثل الجرب وقمل الأغنام والأمراض الطفيلية الأخرى، كما يساعد على تحسين مناعة الأغنام.
وتشمل عملية الاستحمام غسل الأغنام بالماء والصابون، ثم رشها بمبيدات حشرية لقتل أي طفيليات قد تكون موجودة على أجسامها.
المصادر الإضافية • CNS
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية حريق ضخم في مصنع للبطاريات في سيول يُسفر عن مقتل 9 أشخاص وفقدان 15 انتخاب هريستيجان ميكوسكي رئيسًا للحكومة في مقدونيا الشمالية حماس تتهم نتنياهو بالتخلي عن مقترح بايدن والأونروا تتحدث عن مستويات جوع كارثية من صنع الإنسان في غزة الصين الصحة حيواناتالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الانتخابات الأوروبية 2024 إسرائيل غزة حركة حماس حزب الله لبنان الانتخابات الأوروبية 2024 إسرائيل غزة حركة حماس حزب الله لبنان الصين الصحة حيوانات الانتخابات الأوروبية 2024 غزة إسرائيل حركة حماس لبنان فلسطين حزب الله روسيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني مجاعة الشرق الأوسط جو بايدن السياسة الأوروبية فی إقلیم شینجیانغ یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
"مقترح ويتكوف".. إسرائيل تقدم خطة هدنة جديدة وتضغط على حماس
قدمت إسرائيل هذا الأسبوع ما قالت إنه خطة وقف إطلاق نار جديدة من الولايات المتحدة، مختلفة عن تلك التي وافقت عليها في يناير، وتسعى لإجبار حماس على قبولها عبر فرض حصار على قطاع غزة.
وأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى الخطة باسم "مقترح ويتكوف"، قائلا إنها جاءت من المبعوث الأميركي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف. لكن البيت الأبيض لم يؤكد ذلك بعد، مشيرا فقط إلى أنه يدعم أي إجراء تتخذه إسرائيل.
وجاءت تصريحات نتنياهو بعد يوم واحد من انتهاء المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار المتفاوض عليه، دون وضوح حول ما سيحدث بعد ذلك، حيث لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن المرحلة الثانية بعد.
وتتطلب الخطة الجديدة من حماس الإفراج عن نصف الرهائن المتبقين لديها، وهم الورقة التفاوضية الأهم لدى الجماعة، مقابل تمديد الهدنة وتعهد بالتفاوض على هدنة دائمة. ولم تشر إسرائيل إلى إطلاق المزيد من الأسرى الفلسطينيين، وهو ما كان جزءا أساسيا من المرحلة الأولى للاتفاق.
واتهمت حركة حماس إسرائيل بمحاولة إفشال الاتفاق القائم، والذي نص على تفاوض الجانبين بشأن إطلاق سراح الرهائن المتبقين مقابل الإفراج عن مزيد من الأسرى الفلسطينيين، وانسحاب إسرائيلي كامل من قطاع غزة، والتوصل إلى وقف إطلاق نار دائم. ومع ذلك، لم تُعقد أي مفاوضات جوهرية حتى الآن.
ويوم الأحد، منعت إسرائيل دخول جميع الإمدادات من غذاء ووقود وأدوية وغيرها لسكان غزة البالغ عددهم نحو مليوني شخص، متعهدة بـ"عواقب إضافية" في حال لم تقبل حماس بالمقترح الجديد.
وفي الوقت نفسه، يعكف القادة العرب على وضع خطة منفصلة لما بعد الحرب في غزة، لمواجهة مقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي دعا إلى إعادة توطين سكان القطاع وتحويله إلى وجهة سياحية.
لكن كل الاحتمالات تبقى مفتوحة إذا استؤنف القتال.