طلاب إحدي مدارس سنودس النيل الإنجيلي بالأقصر يزورون جمعية أصدقاء الكتاب المقدس
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجرت جماعة التربية النفسية للمرحلة الثانوية بإحدى المدارس التابعة لسنودس النيل الإنجيلي، زيارة إلى جمعية أصدقاء الكتاب المقدس دار الإيواء، في إطار خطة المدرسة لتنمية ورعاية الجوانب النفسية لطلابها وتعزيز شعورهم بالانتماء والمساهمة في روح الإنسانية ونموهم الشخصي والاجتماعي، بالإضافة إلى ترسيخ قيمة العطاء الذي يحدث فرقًا حقيقيًا في حياة الآخرين،
خلال الزيارة، لم يكتف الطلاب بتقديم الهدايا التذكارية فحسب، بل قدموا أيضًا الدعم النفسي والمعنوي للنزلاء، ولعبوا معهم بفرح وقدموا عروضا مسرحية مميزة.
وكانت هذه التجربة ذات أثر كبير على الجميع، حيث شاركوا في أنشطة تعزز الروح المعنوية وخلقوا لحظات لا تُنسى.
وفي نهاية اللقاء شكرت إدارة المدرسة المهندس نصري شفيق، رئيس مجلس الجمعية وعضو مجلس الأمناء والآباء والمعلمين بالمدرسة، على دعمه وتعاونه.
449028760_443682341847472_2462083772510593799_n 449053064_443682435180796_8877811473782920658_n 449075330_443682411847465_2312813966436981977_nالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سنودس النيل الانجيلي دار الإيواء الهدايا التذكارية
إقرأ أيضاً:
تدهور حالته الصحية.. «بابا الفاتيكان» يصاب بـ«مرض» أدى لإلغاء فعاليات «العام المقدس»
أفاد الفاتيكان، “بأن “البابا فرنسيس” يعاني من التهاب رئوي مزدوج، مما يزيد من “تعقيد” علاجه ويؤكد استمرار تدهور حالته الصحية”.
وأوضح الفاتيكان “أن فحص الأشعة المقطعية على الصدر، الذي أجري للبابا، كشف عن بداية التهاب رئوي في كلتا الرئتين، مما يتطلب متابعة طبية مكثفة”.
ورغم أن التحاليل المخبرية والفحوصات الشعاعية تشير إلى تعقيد وضعه الصحي، أكد الفاتيكان أن “البابا فرنسيس لا يزال في معنويات جيدة، فيما يواصل الأطباء مراقبة حالته عن كثب”.
كما أعلن الفاتيكان، “عن إلغاء اللقاءات البابوية المقررة مطلع الأسبوع، وتفويض مسؤولين آخرين لإدارة المهام العاجلة، في ظل استمرار إقامة البابا فرنسيس في المستشفى”، مشيرا “إلى أن علاجه يتطلب إقامة “مناسبة”، خاصة بعد أن خضع لتغييرين في نظامه الدوائي بسبب تعقيد حالته الصحية”.
هذا “وأدى هذا القرار إلى تقليص المزيد من الفعاليات المرتبطة بـ”العام المقدس”، وهو الاحتفال الكاثوليكي الذي يُقام كل 25 عاما بهدف تشجيع المؤمنين على زيارة روما والمشاركة في أنشطة دينية خاصة بعام اليوبيل الكنسي، ومن المتوقع أن يجذب “العام المقدس” نحو 30 مليون شخص إلى روما لحضور القداسات واللقاءات البابوية الخاصة طوال عام 2025، إلا أن استمرار مرض البابا يلقي بظلال من الشك على مدى إمكانية تنفيذ هذه الفعاليات وفق المخطط لها”.
وكان أصيب البابا، البالغ من العمر 88 عاما، “بعدوى في الجهاز التنفسي استمرت لأكثر من أسبوع، مما استدعى نقله إلى مستشفى جميلي في روما لتلقي الرعاية الطبية اللازمة، ويُعرف هذا النوع من الالتهابات بإمكانية تسببه في تليف الرئتين وصعوبة في التنفس”.