والي الجزيرة يوجه برفع قدرات المستنفرين لمعركة الكرامة
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
إطلع الاستاذ الطاهر ابراهيم الخير والي الجزيرة المكلف لدي ترأسة بمكتبة بالمناقل العاصمة الادارية لولاية الجزيرة اليوم الاجتماع الموسع للجنة أمن الولاية على تنوير مفصل حول موقف العمليات فى المحور الغربي المناقل الي جانب الموقف الأمني بالمناطق المحررة وذلك بحضور اللواء ركن عوض الكريم علي سعيد قائد الفرقة الاولي مشاة والعميد أمن عماد سيد أحمد مدير جهاز المخابرات العامة ومدير شرطة ولاية الجزيرة وقيادات المقاومة الشعبية.
سونا
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
من الأنبار إلى كركوك: السنة يستعدون لمعركة الـ329 مقعداً
3 مايو، 2025
بغداد/المسلة: تستعد القوى السنية في العراق لخوض الانتخابات البرلمانية المقررة في 11 تشرين الثاني/نوفمبر 2025، وسط توزيع استراتيجي للقوائم والتحالفات يعكس ديناميكيات التنافس والتسوية.
وكشفت معلومات عن خارطة القوى السنية المشاركة، والتي تشمل تحالفات رئيسية مثل “تقدم” بزعامة محمد الحلبوسي، و”السيادة” برئاسة خميس الخنجر، و”عزم” بقيادة مثنى السامرائي، إلى جانب تحالف بغداد الجديد الذي يضم رئيس البرلمان الحالي محمود المشهداني وقيادات سنية بارزة.
وتبرز قوائم محلية مدعومة من “تقدم” في محافظات ذات غالبية سنية، حيث يتصدر يزن مشعان قائمة “الصقور” في صلاح الدين، ويمثل محمد تميم كركوك، بينما يقود خالد بتال وأحمد أبو ريشة الحملات في الأنبار.
وتشير المعلومات إلى أن هذه القوائم تهدف إلى تعزيز نفوذ “تقدم” في مناطق نفوذها التقليدية، حيث فاز الحزب بـ37 مقعداً في انتخابات 2021، ليصبح أكبر كتلة سنية آنذاك.
وأطلقت تحالفا “تقدم” و”عزم” حملاتهما الانتخابية مبكراً، حيث بدأتا بتوزيع الأموال على المرشحين وتنظيم التجمعات في المحافظات. وتشير تقارير إلى أن “تقدم” يستفيد من هيمنته على الأنبار، التي حصل فيها على أغلبية المقاعد المحلية في انتخابات مجالس المحافظات 2023، بينما يسعى “عزم” لتعزيز حضوره في نينوى وصلاح الدين.
وتوقعت مصادر سياسية أن تشهد الانتخابات تنافساً حاداً، حيث يبلغ عدد الناخبين المؤهلين حوالي 25 مليوناً، وفقاً لمفوضية الانتخابات. ويتنافس المرشحون على 329 مقعداً برلمانياً، وسط توقعات بمشاركة واسعة من القوى السنية لتعزيز تمثيلها بعد أزمات سياسية سابقة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts