صحيفة صدى:
2024-09-29@00:46:47 GMT

التجارة تستدعي 16 مكبر صوت للأطفال من “yoto”

تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT

التجارة تستدعي 16 مكبر صوت للأطفال من “yoto”

الرياض

أعلنت وزارة التجارة، اليوم الاثنين، عن ⁧استدعاء 16 مكبر صوت للأطفال من “yoto”.

وأوضحت الوزارة، أن الرقم التسلسلي: يبدأ من 1FE إلى 8FE، فيما يأتي الاستدعاء لاحتمالية ارتفاع درجة حرارة البطارية، قد يؤدي إلى الإصابة بحروق أو خطر نشوب حريق.

وأشارت إلى أن الإجراء: التوقف فوراً عن استخدام المنتج، إعادة المنتج للمتجر الإلكتروني أو منفذ البيع واسترداد مبلغ الشراء، أو طلب كابل يدعم الشحن الآمن مجاناً من خلال رابط الشركة الصانعة: uk.

yotoplay.com/recall‎

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: استدعاء وزارة التجارة

إقرأ أيضاً:

تعليق على المنتج الأخير من إعلام (ام فريحانة) و(ام كضيضيبة)

التوثق، او الاستوثاق من المعلومة شرط جوهرى من شروط قيام الاعلام، و الامداد المعلوماتي للجمهور، او الراى العام في احوال السلم والحرب معا. وتنال بذات الدرجة اذن توفير وتوفر المصداقية، ووضع التقدير المستحق للصحة من عدمها. لكن وكما هو معلوم فان وسائل الاعلام، وفي ظروف الحروب، وباعتبار الطبيعة الحربية نفسها لا تضع اهتماما لصحة المعلومة وسلامتها بالقدر الذي تهتم فيه بصناعتها كما يشاء الهوى، وتقتضيه المصلحة. فالهوى السياسي والمصلحة الاقتصادية في هذه الحرب الدائرة يقومان برعاية المعلومات ليس بغرض التكسب، والتحسين للمزاج القتالي، والرفع لمعنويات للمقاتلين بالقدر الذي ياخذ فيه غرض الامعان في غش الناس وتزييف الوعى موقعا متقدما لدى الطرفين اكثر من اتخاذ موقف اخلاقي اعلامي ينحاز للحقيقة في العلاقة مع المستهلك الاعلامي المحلي او الخارجي مما يحول الحقيقة الى ضحية، ويخلق حالة من البلبلة والتشويش لدى الراى العام المساق قسرا نحو انتصار متوهم دائما، انتصار يتم انشاؤه بمواد زائفة كل ما ترمي اليه تحويل الانتباه وصرفه لمحتوى معركة الجيش والدعم السريع من معركة اقتصادية الى سياسية رغم عدم الفواصل الفكرية والايديولوجية بين القوتين في المحصلة النهائية. القتال، او التقاتل هنا لاجل السيطرة الاقتصادية وتتم التغطية عليه بدرجة متساوية، ويتم تسويقه تحت مسوغات سياسية (دولة ٥٦ لدى الدعم السريع، وحرب الكرامة لدى الجيش بفعل التاثير السياسي للحاضنة السياسية من انصار النظام السياسي والاقتصادي السابق). ان فرص الحصول على الحقيقة، وفي مثل واقع ممزق يتعرض لاقصى الانتهاكات، وبتفاصيل مجريات هذه الحرب، تبدو ضعيفة للغاية، ان لم تكن منعدمة تماما، طالما انها تتصاعد كلما يوم، وتستمر باشكال مفاجئة من التغذية العسكرية والامدادات الخارجية لكلى الطرفين المتحاربين . ان واقعا بائسا كواقع هذه الحرب يؤكد بما لا يدع مجالا للشك ان صناعة المعلومات وحركة سيرها ومضابطها تجري تحت سيطرة مطلقة لهما، سيطرة لا تسمح لطرف محايد، او مستقل بالاسهام في تقديم المعلومة الصحيحة. الحقيقة يصنعها الصحفيون والاعلاميون من ذوى الاستقلالية ويدعمونها بالادلة والبراهين المستحقة، وكل ما يؤكد احترام الوعى لدي الجمهور، والعمل لاجل صيانته. هذا المصدر، او الصانع الاعلامي يظل غائبا حتى الان، مما يعني غياب الحقيقة الى حين اكتمال توفر شروط انتاجها اللازمة المطلوبة. ان التضارب الجاري حاليا والتجاذب المعلوماتي عن (معركة تحرير الخرطوم الثانية) انموذج دقيق لما سبق عرضه من افكار حول ازمة صناعة الحقيقة. فاعلام الجيش يصعد من نبرة انتصاره وطرده لل (الغزاة) بتغذية معلوماتية عن كيفية سيطرته على الجسور، وتسرب قواته الى عمق المواقع المحتلة واسترداده لها. بينما ينفي اعلام الدعم السريع ذلك، ويتحدث عن خسائر تفوق الآلاف لمجندي الجيش من المستنفرين. ويظل الراى العام مشوشا، وقابلا التعريف بهوية الضحية حتى موعد ظهور الاعلام (الثالث) الذي يحتفظ بمسافة مهنية واحدة من الطرفين ويضع مصلحة السلم والسلام هدفا عزيزا نصب اعينه.

wagdik@yahoo.com

   

مقالات مشابهة

  • “التجارة” تضبط عمالة تغش في منتجات الإنارة وتصادر 2,5 مليون منتج غير مطابق للمواصفات
  • بالفيديو.. عمورة يسجل أول أهدافه في “البوندسليغا”
  • إسرائيل تستدعي كتائب احتياط وسط أنباء عن غزو بري محتمل للبنان
  • تعليق على المنتج الأخير من إعلام (ام فريحانة) و(ام كضيضيبة)
  • تمهيداً لنشرها في الضفة..إسرائيل تستدعي 3 كتائب احتياط
  • لافروف: الشرق الأوسط على شفا “حرب شاملة”
  • عائلة أسير إسرائيلي: التوجه للشمال حكم بالموت على “رهائن” غزة
  • النفط العراقية تتحرك لتسعير الغاز الخام المنتج واستثماره بشكل كامل
  • تحويل أكياس “ديليفرو هوب” إلى لوحات تلوين للأطفال  
  • “العرب؛ لم ينجح أحد!”