فتح باب التقدم للمشروعات البحثية التنافسية الممولة بجامعة سوهاج
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
أعلن الدكتور حسان النعماني رئيس جامعة سوهاج عن فتح باب التقدم للمشروعات البحثية التنافسية لأعضاء هيئة التدريس بالجامعة لنيل فرص التمويل من الموارد الذاتية للجامعة، وذلك طبقا للائحة الجوائز وحوافز التميز في النشر العلمي والمشروعات البحثية.
وأكد النعماني علي حرص الجامعة علي دعم البحوث التطبيقية ذات المردود على التنمية والإقتصاد القومي، وتشجيع أبنائها من أعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم علي إجراء البحوث العلمية المختلفة لدعم المعرفه والإبتكار، ايماناً منها بأهمية البحث العلمي الذي يعد أحد الركائز الأساسية في تحقيق التنمية الشاملة في كافه المجالات، وتحقيق رؤية مصر 2030.
وأوضح النعماني ان المشروعات التي ستحظي بأولوية التمويل هي التي تساهم في حل مشاكل أمراض الكلي والفشل الكلوي والأمراض المتوطنة، الصناعات الحرفية واليدوية، تدوير المخلفات لتخفيف العبء عن البيئة او لأغراض اقتصادية، المياه والطاقة، والأبحاث التي تربط البحث العلمي بقطاع الإنتاج والخدمات، وأبحاث العنف الأسري والإدمان، التغيرات المناخية، الذكاء الاصطناعي، تطبيقات التكنولوجيا الحيوية، الإستثمار والاقتصاد، والأبحاث أخرى ترتبط بإنتاج المعرفة والتقنيات.
وأضاف الدكتور احمد حسانين المدير التنفيذي لوحدة المشروعات انه سيتم تقديم مقترحات المشاريع إلي وحدة إدارة المشروعات بالجامعة خلال الفترة من ٢٤ يونيه ٢٠٢٤م ، حتي ١ سبتمبر ٢٠٢٤ م، حيث سيكون التمويل بحد اقصي خمسون الف جنيه للكليات العملية، وثلاثون ألف جنيه للكليات الإنسانية والنظرية، كما يمكن الحصول علي النماذج الخاصة بالتقدم للمشروعات الممولة، عن طريق الموقع الإلكتروني بالجامعة او زيارة وحدة إدارة المشروعات بالدور الرابع بمبني الإدارة المركزية بالمقر القديم للجامعة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جامعة سوهاج فتح باب التقدم النشر العلمى بوابة الوفد الإلكترونية
إقرأ أيضاً:
بينها اليمن.. قائمة الجنسيات التي ستفرض عليها إدارة ترامب حظر سفر
نقلت رويترز عن مصادر "مطلعة" ووثيقة داخلية أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تدرس فرض قيود سفر واسعة على مواطني عشرات الدول بينها اليمن، في إطار حظر سفر جديد.
وقال مسؤول أميركي لرويترز تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته إن القائمة قد تتغير، كما أنها في انتظار موافقة الإدارة بما في ذلك وزير الخارجية ماركو روبيو.
وفيما يلي قائمة الدول المعنية بالقرار وفقا لما ورد في المذكرة مقسمة إلى ثلاث مجموعات منفصلة:
تعليق كامل لتأشيرات السفر
يشمل أفغانستان وكوبا وإيران وليبيا وكوريا الشمالية والصومال والسودان وسوريا وفنزويلا واليمن.
تعليق جزئي لتأشيرات السفر
يشمل إريتريا وهايتي ولاوس وميانمار وجنوب السودان، ويطال السائحين والطلبة كما أن بعض التأشيرات الأخرى قد تتأثر.
دول مرشحة لتعليق جزئي لتأشيرات السفر
تشمل أنغولا وأنتيغوا وباربودا وروسيا البيضاء وبنين وبوتان وبوركينا فاسو والرأس الأخضر وكمبوديا والكاميرون وتشاد وجمهورية الكونجو الديمقراطية والدومينيك وغينيا الاستوائية وغامبيا وليبريا ومالاوي وموريتانيا وباكستان وجمهورية الكونغو وسانت كيتس ونيفيس وسانت لوسيا وساو تومي وبرينسيب وسييرا ليون وتيمور الشرقية وتركمانستان وفانواتو.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعطى وزارة الخارجية الأميركية مهلة 60 يومًا لإعداد تقرير للبيت الأبيض بتلك القائمة، مما يعني أنه يجب تقديم هذه القائمة الأسبوع المقبل.
وقالت وزارة الخارجية في بيان إنها تتبع الأمر التنفيذي وإنها "مُلتزمة بحماية أمتنا ومواطنيها من خلال الحفاظ على أعلى معايير الأمن القومي والسلامة العامة من خلال عملية التأشيرات لدينا".
تعود سياسة ترامب في حظر دخول مواطني بعض الدول إلى حملته الانتخابية في ديسمبر 2015، وبعد أن تولى منصبه في يناير 2017، أصدر ما أصبح أول سلسلة من قرارات حظر السفر.
في البداية، كانت تركز على مجموعة من الدول ذات الأغلبية المسلمة، لكن لاحقًا شملت أيضًا دولًا أخرى منخفضة الدخل، بما في ذلك في أفريقيا.
وعندما تولى جو بايدن رئاسة الولايات المتحدة في يناير 2021، ألغى حظر السفر وعاد إلى نظام التدقيق الفردي للأشخاص من تلك الدول.
وفي أمره التنفيذي في يناير، قال ترامب إنه يتخذ هذه الإجراءات لحماية المواطنين الأميركيين "من الأجانب الذين ينوون ارتكاب هجمات إرهابية أو تهديد أمننا القومي أو تبني أيديولوجيات كراهية أو استغلال قوانين الهجرة لأغراض خبيثة".
ومن غير الواضح ما إذا كان الأشخاص الذين لديهم تأشيرات سارية سيتم استثناؤهم من الحظر، أو إذا كانت تأشيراتهم ستُلغى. والصورة غير واضحة أيضا ما إذا كان حاملو البطاقة الخضراء، الذين تمت الموافقة على إقامتهم الدائمة، سيتأثرون بالقرارا أم لا.