الفاتورة تحفظلك حقك.. نصائح تهمك قبل بدء الأوكازيون الصيفي 2023
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
الأوكازيون الصيفي 2023.. أعلنت وزارة التموين والتجارة الداخلية عن موعد بدء العمل بالأوكازيون الصيفي 2023، وشروط الحصول على تصاريح الاشتراك به.
وكشفت سماح هيكل، عضو مجلس إدارة الغرفة التجارية عن شعبة الملابس الجاهزة اليوم الأحد عن كافة التفاصيل المتعلقة بالأوكازيون الصيفي 2023 من خلال حوارها في برنامج «صباح الورد» المذاع عبر قناة «تن» الفضائية.
وقررت وزارة التموين بدء العمل بالأوكازيون الصيفي 2023 اعتباراً من غد الإثنين 7 أغسطس 2023، ويستمر لمدة شهر، وينتهي يوم 7 سبتمبر 2023 من الشهر المقبل.
الأوكازيون الصيفي 2023 الهدف من الأوكازيون الصيفي 2023وتنظم وزارة التموين الأوكازيون الصيفي 2023، من أجل تخفيف العبء على المواطنين من خلال حصولهم على منتجات بأسعار مخفضة طوال فترة الأوكازيون، وذلك من كافة الأماكن، المتواجده في محافظات مصر.
الأوكازيون الصيفي 2023 الاشتراك في الأوكازيون الصيفى 2023وأوضحت وزارة التموين أن من يريد من المحلات التجارية المشاركة فى الأوكازيون الصيفي 2023، يجب أن يتوجه إلى مديريات التموين، من أجل الحصول على الموافقة، ولكن يشترط عليهم الإعلان عن ثمن السلع المعروضة للبيع في التصفية مقارنةً بالثمن الفعلي، الذى كانت تباع به السلعة خلال الشهر السابق.
وقالت سماح هيكل، عضو مجلس إدارة الغرفة التجارية عن شعبة الملابس الجاهزة إن استخراج التراخيص والموافقة يتم في نفس يوم التقديم عليها، وفي حالة مواجهة المواطن أية مشكلة عليه التواصل فورًا مع الخط الساخن للوزارة.
الأوكازيون الصيفي 2023 تصاريح الاشتراك في الأوكازيون الصيفي 2023- تصاريح الاشتراك في الأوكازيون الصيفي.. تفويض من اسم الشركة أو المصنع التابع له المحل.
- تصاريح الاشتراك في الأوكازيون الصيفي.. صورة من بطاقة الرقم القومي لصاحب المحل.
- تصاريح الاشتراك في الأوكازيون الصيفي.. صورة من السجل التجاري.
- تصاريح الاشتراك في الأوكازيون الصيفي.. صورة من رخصة المحل.
- تصاريح الاشتراك في الأوكازيون الصيفي.. صورة البطاقة الضريبية.
نصائح تهمك قبل بدء الأوكازيون الصيفي 2023وأكدت سماح هيكل أنه يجب الاحتفاظ بالفاتورة بعد شراء المنتجات، لأن هتحفظ حقك كمواطن، وتصل التخفيضات في الأوكازيون الصيفي 2023 إلى 70%، ويوجد في جميع محافظات مصر.
الأوكازيون الصيفي 2023 عدد المحال المشاركة في الأوكازيون الصيفي 2023وأضافت عضو مجلس إدارة الغرفة التجارية عن شعبة الملابس الجاهزة أنه وصل عدد المحال المشاركة في الأوكازيون الصيفي 2023 إلى 4000 محل، والعدد قابل للزيادة، ومن المتوقع إن العدد سيكون الضعف، ولكن يجب وضع البائع للسعر قبل وبعد التخفيض.
اقرأ أيضاً«التموين» تكشف موعد وضوابط الأوكازيون الصيفي 2023
سماح هيكل لـ «الأسبوع»: دراسة إطلاق الأوكازيون الصيفي 2023 في جميع أنحاء الجمهورية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة التموين التموين الأوكازيون الصيفي الأوكازيون الصيفي 2023 الاوكازيون الصيفى 2023 موعد بدء الأوكازيون الصيفي 2023 وزارة التموین
إقرأ أيضاً:
كيف سترد روسيا على سماح واشنطن لكييف باستهداف أراضيها؟
موسكو- يتسارع النقاش داخل موسكو بخصوص الرد على إمكانية سماح الغرب لأوكرانيا بشن هجمات داخل الأراضي الروسية والمخاطر المرتبطة بذلك كما تشير إلى ذلك ردود أفعال المسؤولين والمراقبين الروس على حد سواء.
واعتبر المتحدث باسم الرئاسة الروسية ديمتري بيسكوف أن تنفيذ هذا القرار سيشكل مرحلة نوعية جديدة من التوتر ودليلا جديدا على تورط الولايات المتحدة في الصراع مع أوكرانيا.
وأضاف بيسكوف أن الكرملين اطلع -عبر وسائل الإعلام الغربية- على هذه المعلومات، وأن موقف بلاده تجاه تسديد ضربات داخل العمق الروسي سبق أن عبر عنه الرئيس فلاديمير بوتين ووزارة الخارجية.
ويقصد بيسكوف تصريح بوتين في سبتمبر/أيلول الماضي الذي قال فيه إنه في حال حصلت القوات الأوكرانية على ضوء أخضر بتوجيه ضربات إلى روسيا باستخدام صواريخ بعيدة المدى فإن موسكو ستعتبر ذلك تورطا مباشرا من قبل حلف شمال الأطلسي (ناتو) في النزاع.
تشكيكوأوضح بوتين حينها أن كييف لا تملك "إمكانيات تقنية" لاستهداف المناطق الروسية بسبب عدم توفر بيانات التجسس الضرورية لذلك، والتي تحتاج لوجود أقمار صناعية، وأن توفير الغرب ذلك لها سيغير بشكل كامل طبيعة الصراع.
أما فلاديمير جباروف النائب الأول لرئيس لجنة الشؤون الدولية في مجلس الاتحاد الروسي فأكد أن من شأن هذا القرار أن يمهد الطريق لحرب عالمية ثالثة، وأن الأميركيين يقومون بذلك على يد "العجوز" الذي سيغادر منصب الرئاسة، حسب وصفه للرئيس جو بايدن.
وسمحت الإدارة الأميركية الحالية -وفقا لمصادر إعلامية غربية- بعد طول تردد باستخدام أوكرانيا صواريخ بعيدة المدى ضد روسيا، بسبب ما تقول إنه رد على إشراك موسكو قوات من كوريا الشمالية في مناطق القتال بمقاطعة كورسك.
ويرى الخبير في الشؤون العسكرية العقيد احتياط فيكتور ليتوفكين أن موافقة واشنطن على توجيه ضربات داخل المناطق الروسية لن يغير بشكل ملموس مسار الحرب في أوكرانيا.
ويقول ليتوفكين للجزيرة نت إن العقبة الأبرز التي تواجهها القوات الأوكرانية هي عدم توفر الكوادر العسكرية المجهزة والقادرة على القتال، و"هي المشكلة التي لن تستطيع لا واشنطن ولا حلفاؤها الأوروبيون حلها".
تخريب أجواءويضيف ليتوفكين إلى ذلك العجز الذي تعاني منه كييف والمتعلق بصواريخ "أتاكمز" الباليستية، والتي لن تحصل عليها لأن الاحتياطات المتوفرة لدى واشنطن غير كافية، وفق تصريحه.
ويتابع أن روسيا تعرف تماما خارطة ممرات الإمداد العسكرية إلى أوكرانيا، وأن الأسلحة بعيدة المدى ستكون أهدافا مباشرة للقوات الروسية في حال قررت واشنطن تنفيذ هذا القرار.
ووفقا له، فإن تأكيد البيت الأبيض هذا القرار يعني كذلك أن تسليم السلطة في الولايات المتحدة إلى الرئيس المنتخب حديثا دونالد ترامب لن يتم بشكل سلمي، معتبرا أنه قرار انتقامي ردا على خسارة الديمقراطيين الانتخابات الرئاسية، و"يحمّل ترامب إرثا تفاوضيا ثقيلا مع موسكو".
يشار إلى أن صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية كانت قد نشرت تقريرا إخباريا أشار إلى موافقة باريس ولندن على استخدام كييف صواريخ "سكالب" و"ستورم شادو" لشن هجمات داخل الأراضي الروسية، قبل أن تحذف التقرير.
بدوره، رأى المحلل السياسي أندريه أونتيكوف أن القرار الأميركي هو شأن داخلي بالدرجة الأولى يعكس رغبة إدارة الرئيس بايدن في الرد بشكل سلبي على توجه ترامب لإجراء تسوية سلمية بين روسيا وأوكرانيا.
ويقول أونتيكوف للجزيرة نت إن هذا القرار سيؤدي إلى تصعيد من نوع جديد على ضوء سعي الإدارة الأميركية الحالية إلى إعادة إنتاج الأزمات على خط الصراع بين موسكو والغرب من البوابة الأوكرانية.
ضربات مؤلمةويتابع المحلل أونتيكوف أن موسكو كانت على علم استخباري مسبق بخصوص حدوث هذا التصعيد، وهو ما ظهر في الضربات المكثفة التي وجهتها القوات الروسية عشية ذلك إلى البنى التحتية لمنشآت الطاقة في أوكرانيا، والتي تعتبر الأعنف منذ بدء الحرب.
ويضيف أنه في حال تم تفعيل قرار إدخال الأسلحة بعيدة المدى في النزاع المسلح بين موسكو وكييف لتطال عمق الأراضي الروسية فإن الرد الروسي من المرجح أن يكون عبر زيادة الضربات "المؤلمة" لمواقع الطاقة الأوكرانية.
لكنه يوضح أن موسكو لا تريد -في الوقت ذاته- أن تشارك بـ"مفرمة اللحم" الداخلية الأميركية والمساهمة في رفع مستوى التصعيد، لأن الكرملين يدرك أن الإدارة الحالية ستغادر قريبا، ويجب عدم الانجرار وراء الاستفزازات التي بدأت بها أو الرد عليها بشكل متسرع، وانتظار -بدلا من ذلك- وصول إدارة ترامب والانطلاق من المواقف الجديدة التي ستعلن عنها حيال النزاع الروسي الأوكراني والعلاقات بين واشنطن وموسكو عموما.