محافظ الجيزة يطمئن على مدى رضاء الأهالي عن مشروع المواقف الحضارية
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
تابع اللواء أحمد راشد محافظ الجيزة مدى تجاوب المواطنين مع مشروعات المواقف الحضارية بناهيا وأرض اللواء، فى إطار حرصه للتعرف على مدى رضاء المواطنين عن المشروعات المنفذة وزيادة وعيهم بأهمية الحفاظ عليها.
أجرى المحافظ عدد من اللقاءات الودية مع مجموعات من المواطنين خلال الجولة إطمأن خلالها على مدى إلتزام السائقين وأصحاب السيارات الخاصة بالمخططات المرورية والحارات المرورية المخصصة لدخول وخروج السيارات وأماكن الإنتظار المخصصة لهم ومدى ملاءمتها لتحركاتهم من وإلى تلك المناطق ومحيطها.
كما حث راشد السائقين والركاب من المترددين على المواقف بأهمية دورهم بالتعاون مع شركات الصيانة والجهات المعنية بالحفاظ على تلك الأعمال لما حققته من نقلة حضارية غير مسبوقة ورفع لمستوى الخدمات المقدمة لهم وذلك لتحقيق أقصى إستفادة ممكنة من تلك المشروعات.
كما حرص المحافظ على الإستماع لمقترحات المواطنين من السائقين والركاب والأهالى ووجه بسرعة بحثها لبيان إمكانية تطبيقها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اللواء أحمد راشد محافظ الجيزة المواقف الحضارية أرض اللواء
إقرأ أيضاً:
محافظ المنوفية يشارك الأهالي أداء شعائر صلاة عيد الفطر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك اليوم اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية أهالي وأبناء شعب المحافظة أداء شعائر صلاة عيد الفطر المبارك بمسجد الرؤوف الرحيم بمدينة شبين الكوم، وذلك في أجواء تسودها الفرحة والود والسرور، بحضور محمد موسي نائب المحافظ، اللواء ضياء الدين عبدالحميد السكرتير العام، العميد محمد جعفر المستشار العسكري للمحافظة، مندوب مديرية أمن المنوفية، النائب سامر التلاوي عضو مجلس النواب وأمين حزب مستقبل وطن بالمنوفية، النائب وفيق عزت وكيل لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، الشيخ محمد جابر مدير إدارة أوقاف شبين الكوم، طارق أبو حطب رئيس حي غرب شبين الكوم، المهندس ناصر أبو طالب وكيل وزارة الزراعة، وعدد من الأئمة ورجال الدين والدعوة، ولفيف من القيادات الأمنية والتنفيذية والشعبية.
حيث ألقى وكيل مديرية أوقاف المنوفية خطبة العيد، والتي تناول فيها الحديث عن فضل أيام العيد وبركة تلك الأيام بعد شهر الصيام وأهمية توحيد الصف وصلة الأرحام والتواصل في الطاعات عقب شهر رمضان، مؤكدًا أن الأعياد مواسم خير وبركة تفرح فيها النفوس وفرصة للترويح عن النفس لتستريح بعد التعب وتتلاقى الوجوه والقلوب متسمة بالسعادة الصادقة والبسمة الصافية، وأكد على أن من مظاهر الفرحة بالعيد التوسعة على الأهل، وفرصة عظيمة لتوطيد العلاقات الاجتماعية بالتزاور والتلاقي ونشر المودة والرحمة والصفاء وتوثيق الروابط الإنسانية ومن أولى الناس بالبر والصلة ذو الأرحام حيث يقول نبينا صلى الله عليه وسلم " من أحب أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه " ويقول أيضًا " أيها الناس أفشوا السلام وأطعموا الطعام وصلوا الأرحام وصلوا بالليل والناس نيام تدخلوا الجنة بسلام".