هذه أبرز توصيات 9 مؤسسات مالية تغطي سهم "زين" السعودية
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
تقوم 9 مؤسسات مالية عالمية ومحلية بتغطية سهم شركة زين السعودية، حيث يوصي 60% من هذه المؤسسات بالاحتفاظ بالسهم، بينما يوصي 40%، منهم بالبيع. ولا توصية بالشراء.
وجاء متوسط السعرِ المستهدف لسهم زين" خلال الـ12 شهراً، عند 12.4 ريال.
مادة اعلانيةومن أبرز المؤسساتِ المالية التي تغطي سهم زين:
"غولدمان ساكس" من بينِ المؤسسات العالمية التي توصي بالاحتفاظ بالسهم، وترى السعر العادل عند 14ريالا.
"HSBC" يوصي بالاحتفاظ، مستهدفاً سعر 11 ريالاً
"مورغان ستانلي" يوصي بالبيع، ويستهدف 9 ريالات.
ومن بين توصيات البنوكِ السعودية التي تغطي السهم:
"الرياض كابيتال" توصي بالاحتفاظ، وتستهدف 13.5 ريال.
"الراجحي كابيتال" توصي بالاحتفاظ، مستهدفة 13 ريالاً.
"SNB Capital" توصي بالاحتفاظ، مستهدفة 12.9 ريال.
"EFG Hermes" و"الجزيرة كابيتال" توصيان بالاحتفاظ، فيما تقول "هيرمس" إن السهم يستهدف 14.3 ريال، وترى "الجزيرة كابيتال" أن السهم يستهدف 12.8 ريال.
"أرقام كابيتال" توصي بالبيع، مستهدفة 14 ريالاً.
كانت البيانات الأولية لشركة الاتصالات المتنقلة السعودية (زين السعودية)، التي أعلنتها صباح اليوم الأحد قد كشفت انخفاض أرباح الربع الثاني من العام 2023 بنسبة 7.46% إلى 124 مليون ريال، مقابل 134 مليون ريال في الربع المماثل من العام السابق.
وعلى أساس ربع سنوي، انخفضت أرباح الشركة بنسبة 77.97% في الربع الثاني، مقابل أرباح 563 مليون ريال في الربع الأول من 2023.
وجاءت النتائج أعلى من توقعات المحللين البالغة 120 مليون ريال.
مادة إعلانية تابعوا آخر أخبار العربية عبر Google News سهم زين السعودية توقعات سهم زين السعودية زين السعودية شركة زينالمصدر: العربية
كلمات دلالية: زين السعودية شركة زين ملیون ریال
إقرأ أيضاً:
فضيحة أمنية في عدن: مسؤول يطالب بـ40 مليون ريال مقابل إقالته
يمانيون../
في حادثة غير مسبوقة، رفض مسؤول أمني بارز في حكومة المرتزقة في مدينة عدن جنوبي اليمن، تنفيذ قرار إقالته، مشترطاً دفع مبلغ مالي قدره 40 مليون ريال يمني مقابل قبول القرار.
ووفقًا لمصادر إعلامية، أصدر مدير أمن عدن قرارًا بإقالة مدير شرطة العماد، العميد روبل الصبيحي، من منصبه. إلا أن الصبيحي رفض تنفيذ القرار، وطالب بمبلغ مالي كتعويض عن تنحيه.
على خلفية ذلك، أرسلت قوات أمنية بقيادة مدير أمن عدن قوة إلى مقر شرطة العماد في مديرية دار سعد، حيث قامت باقتحامه واعتقال الصبيحي بعد تعنته ورفضه التخلي عن منصبه.
هذه الحادثة تسلط الضوء على مستوى الفوضى والتوتر الذي تعيشه المؤسسات الأمنية والحكومية في عدن، حيث تتحول بعض المناصب إلى مراكز صراع على النفوذ والامتيازات في ظل ضعف الرقابة وغياب الاستقرار الإداري.
وتعكس هذه الواقعة حجم التصدعات الداخلية في الأجهزة الأمنية الموالية لتحالف العدوان، وسط اتهامات متزايدة بالفساد وسوء الإدارة التي تؤثر على أداء المؤسسات الأمنية والخدمية في المدينة.
احتفالا باليوم العالمي للطفل.. "القومي للطفولة والأمومة" ينظم فعالية "إحنا المستقبل"