«بيت الزكاة والصدقات» ينتهي من توزيع لحوم الأضاحي على الأسر الأولى بالرعاية
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
انتهى«بيت الزكاة والصدقات» تحت إشراف الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، من توزيع لحوم الأضاحي على المستحقين من الأسر الأولى بالرعاية في 5 محافظات، وهي: بني سويف والفيوم والمنيا وسوهاج وأسيوط، وذلك في إطار حملة «صك الأضحية» لعام 2024م، تحت شعار «أرضِ ربَّكَ وأطعمْ مستحقًّا».
أكد «بيت الزكاة والصدقات» في بيان له اليوم الإثنين الموافق 24 من يونيو 2024م، أنه يوزع 2 كيلو لحوم بلدي على كل مستحق، تصله حتى باب بيته، وذلك وفق قوائم بحث ميدانية أعدها بالبيت بأسماء المستحقين في كل المحافظات، مشيرًا إلى استمرار فرق العمل في توصيل لحوم العجول والخراف من الأضاحي، خلال الأيام القادمة على عشرات الآلاف من المستحقين على مستوى الجمهورية.
أوضح «بيت الزكاة والصدقات» أن قوافل توزيع اللحوم انطلقت عقب انتهاء ذبح الأضاحي من بعد صلاة عيد الأضحى وطوال أيام التشريق الثلاثة لتوزيع لحوم الأضاحي بعد اختبارها وفحصها، بإشراف لجنة شرعية وبيطرية؛ للتأكد من سلامتها قبل الذبح وبعده، ومتابعتها في مراحل التعبئة والتغليف وصولًا للمستحقين بجودة عالية.
تستهدف حملة «صك الأضحية» التيسير على المضحين من داخل مصر وخارجها، وتوكيل «بيت الزكاة والصدقات» في أداء شعيرة الأضحية لتوصيل لحومها إلى المستحقين في القرى والنجوع الأشد احتياجًا في أنحاء الجمهورية، وإلى أشقائنا الفلسطينيين المصابين وذويهم الذين جاءوا لمصر بعد العدوان الإسرائيلي الوحشي على قطاع غزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بيت الزكاة والصدقات توزيع لحوم الاضاحي شيخ الأزهر الأسر الأولى بالرعاية محافظات بیت الزکاة والصدقات
إقرأ أيضاً:
الرئيس اللبناني: مواصلة الاحتلال الإسرائيلي للتلال الخمس يجب أن ينتهي في أقرب وقت
نقلت قناة “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل بشأن الرئيس اللبناني، جوزيف عون، أن استمرار الاحتلال الإسرائيلي للتلال الخمس يجب أن ينتهي في أسرع وقت ممكن.
كشف الرئيس اللبناني، العماد جوزيف عون، أن الذكرى الـ110 للإبادة الأرمنية ليست استذكار بالنسبة لحدث تاريخي مؤلم، بل هي تأكيد على أهمية الالتزام بمبادئ العدالة وحقوق الإنسان والكرامة،وتذكير للعالم بضرورة الوقوف في وجه كل أشكال العنف والتطرف والإقصاء.
وأكمل: يجدد لبنان موقفه الثابت والداعم للشعب الأرمني في إطار نضاله السلمي لتحقيق هذه المبادئ.
وتابع :أثبت المواطنون اللبنانيون من أصل أرمني، من خلال تاريخهم الطويل على أرض لبنان، أنهم مثال للانتماء الوطني الصادق وللإسهام البنّاء في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية والفنية، فكانوا دائمًا جزءاً لا يتجزأ من الهوية اللبنانية المتنوعة والغنية بتعدد مكوناتها، وفقا للوكالة الوطنية اللبنانية.