البعثة الأممية: مقتل سبعة مدنيين بحوادث الألغام والمتفجرات في الحديدة خلال مايو الماضي
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
أعلنت البعثة الأممية في الحديدة (UNMHA)، مقتل وإصابة تسعة مدنيين، جراء حوادث الألغام الحوثية والمتفجرات من مخلفات الحرب، خلال شهر مايو الماضي في محافظة الحديدة، غرب اليمن.
وذكرت البعثة في تقريرها الشهري الذي أصدرته اليوم الاثنين، إنها سجلت سقوط 9 ضحايا من المدنيين؛ بينهم 4 أطفال، نتيجة حوادث متعلقة بالألغام الأرضية والمتفجرات من مخلفات الحرب في المحافظة خلال شهر مايو 2024.
وأوضحت أن سبعة مدنيين قتلوا، فيما أصيب اثنان آخران، مشيراً إلى أن ما نسبته 44% من إجمالي الضحايا الذين سقطوا الشهر الماضي كانوا من الأطفال، وبواقع أربعة أطفال (قتيل وثلاثة جرحى).
وقالت إن الحوادث التي حدثت الشهر الماضي وقعت في مديريات الحالي والحوك والدريهمي وبيت الفقيه والتحيتا والجراحي.
وشهدت المحافظة خلال الـ 12 شهراً الماضية، -حسب البعثة- 84 حادثة انفجار ألغام وذخائر متفجرة تسببت بمقتل 65 مدنياً وإصابة 55 آخرين.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن الحديدة البعثة الأممية ضحايا الغام
إقرأ أيضاً:
سيول: مقتل 300 جندي كوري شمالي وإصابة 2700 في الحرب بين روسيا وأوكرانيا
كشفت وكالة رويترز الأمريكية، نقلا عن نائب كوري جنوبي مطلع على تقارير وكالة المخابرات في بلاده اليوم الاثنين، أن عدد القتلى والجرحى من القوات الكورية الشمالية في أوكرانيا ربما تجاوز 3000 شخص.
300 قتيل كوري شمالي في حرب روسيا وأوكرانياوأضاف النائب أن مخابرات بلاده تعتقد أنه منذ مشاركة كوريا الشمالية في الحرب بين روسيا وأوكرانيا، قُتل نحو 300 كوري شمالي و2700 مصاب.
وقال النائب نقلا عن جهاز الاستخبارات الوطني إن السلطات في كوريا الشمالية طالبت جنودها بإنهاء حياتهم من خلال تفجير أنفسهم لتجنب القبض عليها.
وقالت وكالة يونهاب للأنباء نقلا عن جهاز الاستخبارات أن الجنود الكوريين الشماليين الأسرى في أوكرانيا لم يظهروا أي رغبة أو نية للقدوم إلى سيول، رغم أن كوريا الجنوبية ستتعاون مع أوكرانيا إذا كان هناك طلب.
يشار إلى أنه حتى الآن لم تعترف موسكو أو بيونج يانج بإرسال جنود من كوريا الشمالية للمشاركة في الحرب بين روسيا وأوكرانيا.
فيما تشير التقديرات الأمريكية إلى أن أكثر من 10 آلاف جندي من كوريا الشمالية يدعمون القوات الروسية ضد الجيش الأوكراني.
تأجيل محاكمة مساعدة الفنانة هالة صدقي في اتهامها بالتهديد والابتزاز