يُعتبر الزبادي من المكونات الطبيعية الشهيرة في مجال العناية بالبشرة، حيث يعود استخدامه إلى العصور القديمة بفضل فوائده الجمالية والصحية المتعددة، يتميز الزبادي بتركيبته الغنية بالفيتامينات والمعادن والبروبيوتيك، مما يجعله مكونًا مثاليًا لتحضير ماسكات طبيعية تعزز من صحة البشرة وجمالها.

 

ماسك الزباديفوائد ماسك الزبادي للبشرة

1.

ترطيب البشرة: يحتوي الزبادي على نسبة عالية من الماء، مما يساعد في ترطيب البشرة الجافة ومنحها نعومة ونضارة.

2. مكافحة حب الشباب: يمتلك الزبادي خصائص مضادة للبكتيريا والفطريات تساعد في تقليل حب الشباب والوقاية منه.

3. تفتيح البشرة: يحتوي الزبادي على حمض اللاكتيك الذي يساعد في تقشير البشرة بلطف وتفتيح البقع الداكنة وتوحيد لون البشرة.

4. تهدئة البشرة: يمتاز الزبادي بخصائصه المهدئة التي تساعد في تقليل التهيج والاحمرار، مما يجعله مناسبًا للبشرة الحساسة.

5. مكافحة علامات التقدم في السن: يساعد الزبادي في تقليل ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة بفضل احتوائه على مضادات الأكسدة والفيتامينات التي تعزز من مرونة البشرة.

 

طريقة تحضير ماسك الزبادي للبشرة

المكونات:

- 2 ملعقة كبيرة من الزبادي الطبيعي

- 1 ملعقة صغيرة من العسل

- 1 ملعقة صغيرة من عصير الليمون (اختياري)

 

الخطوات:

1. خلط المكونات: في وعاء صغير، قومي بخلط الزبادي مع العسل وعصير الليمون جيدًا حتى تحصلي على خليط متجانس.

2. تطبيق الماسك: قومي بتنظيف وجهك جيدًا ثم ضعي الماسك بالتساوي على وجهك مع تجنب منطقة العينين.

3. الانتظار: اتركي الماسك على وجهك لمدة 15-20 دقيقة حتى يجف تمامًا.

4. غسل الوجه: اغسلي وجهك بالماء الفاتر وجففيه بلطف بمنشفة نظيفة.

5. الترطيب: ضعي مرطبًا خفيفًا على وجهك للحفاظ على الترطيب.

 

يُفضل استخدام هذا الماسك مرتين إلى ثلاث مرات في الأسبوع للحصول على أفضل النتائج.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الزبادي الزبادي للبشرة الزبادي للوجه ماسک الزبادی

إقرأ أيضاً:

أسرار مذهلة تُكشف لأول مرة في مقبرة توت عنخ آمون!

شمسان بوست / متابعات:

كشفت دراسة حديثة عن أسرار جديدة داخل مقبرة الفرعون توت عنخ آمون، والتي اكتشفت عام 1922 في وادي الملوك بمصر، واعتُبرت أحد أعظم الاكتشافات الأثرية في القرن العشرين.

وعلى الرغم من مرور أكثر من مئة عام، لا تزال المقبرة تثير التساؤلات، حيث يزعم الدكتور نيكولاس براون، عالم المصريات بجامعة ييل، أن بعض القطع الأثرية التي وُصفت سابقا بأنها “متواضعة”، تحمل دلالات لم تكتشف بعد.

وأعاد براون تفسير الصواني الفخارية والعصي الخشبية التي وُضعت بالقرب من تابوت الفرعون، مشيرا إلى أنها لم تكن مجرد أدوات جنائزية تقليدية، بل كانت جزءا أساسيا من طقوس جنازة أوزوريس، إله العالم السفلي.

ويرجّح الباحث أن الصواني الطينية كانت تستخدم في تقديم قرابين سائلة، مثل صب ماء النيل، الذي اعتُقد أنه يساعد في إعادة الحياة إلى جسد المتوفى، بينما قد تكون العصي الخشبية، التي وُضعت بالقرب من رأس توت عنخ آمون، لعبت دورا في “إيقاظ” الفرعون طقسيا، استنادا إلى الأسطورة التي يُؤمر فيها أوزوريس بالاستيقاظ بواسطة عصيّ محمولة خلف رأسه.

ويقول براون إن ترتيب هذه القطع يحاكي طقوس صحوة أوزوريس، ما يشير إلى أن توت عنخ آمون كان ربما أول من ابتكر هذه الطقوس عند وفاته.

وتأثرت الطقوس الجنائزية في عهد توت عنخ آمون بسياسات سلفه أخناتون، الذي غيّر العقيدة الدينية للدولة لتركز على عبادة آتون، قرص الشمس، متجاهلا الطقوس التقليدية المرتبطة بأوزوريس.

ويوضح براون أن هذه التغييرات أثرت على طقوس البعث، لكن بعد وفاة أخناتون، استعاد توت عنخ آمون والمسؤولون من حوله المعتقدات الدينية القديمة، وأعادوا دمج أوزوريس في الطقوس الجنائزية الملكية.

وأثار تفسير الدكتور براون نقاشا بين علماء المصريات، حيث يوافق جاكوبس فان ديك، عالم المصريات بجامعة غرونينجن، على أن الصواني الطينية كان لها غرض طقسي، لكنه يقترح أن العصي قد تكون مرتبطة بطقس آخر يعرف باسم “تعويذة المشاعل الأربع”، حيث يمسك 4 أشخاص بالمشاعل عند زوايا التابوت لإرشاد الملك عبر العالم السفلي، قبل أن تطفأ المشاعل في الصواني الطينية المملوءة بسائل يشبه “حليب بقرة بيضاء”.



يذكر أن الاهتمام بمقبرة توت عنخ آمون استمر منذ اكتشافها عام 1922 على يد عالم الآثار البريطاني هوارد كارتر، الذي دخلها لأول مرة بعد العثور على درجات تقود إلى مدخل مختوم بأختام هيروغليفية.

وفي فبراير من العام التالي، تمكن الفريق من فتح الحجرة بالكامل، ليكتشفوا التابوت الحجري المذهل الذي احتوى على مومياء الفرعون الشاب، وسط مجموعة من الكنوز التي صُممت لمرافقته في رحلته إلى الحياة الآخرة.

ورغم مرور قرن، لا تزال الدراسات تلقي الضوء على تفاصيل جديدة حول طقوس الدفن والمعتقدات الدينية لمصر القديمة، ما يثبت أن إرث توت عنخ آمون لا يزال حيا حتى يومنا هذا.

نشرت الدراسة في مجلة الآثار المصرية.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • ما أفضل وقت للتعرض لأشعة الشمس من دون الإضرار ببشرتك؟
  • خطوة بخطوة.. طريقة عمل صوابع زينب للشيف نجلاء الشرشابي
  • فوائد شرب الكاكاو.. مشروب يعزز صحة القلب والدماغ وله فوائد مذهلة
  • قبل العيد.. طريقة عمل البيتزا خطوة بخطوة
  • خطوات وطريقة الاستعلام عن مخالفات المرور 2025 من الهاتف
  • مكونات بالمنزل.. أفضل ماسكات للبشرة قبل العيد
  • أسرار مذهلة تُكشف لأول مرة في مقبرة توت عنخ آمون!
  • فوائد صحية مذهلة للحوم الأرانب
  • كحك العيد البيتي 2025.. المقادير وطريقة التحضير
  • وزارة التخطيط: تقليل الفجوة بين الحضر والريف يحقق الاستدامة