السايح وخوري يستعرضان مواقف الأطراف السياسية من العملية الانتخابية وانتخابات المجالس البلدية
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
ليبيا – استقبل رئيس مجلس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات عماد السايح،الأحد، نائبة المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة ستيفاني خوري والوفد المرافق لها، بحضور عضو المجلس رباب حلب وذلك بديوان مجلس المفوضية.
زيارة ممثلة البعثة الأممية إلى المفوضية،تأتي في إطار دعم المجتمع الدولي للانتخابات في ليبيا، حيث ناقش اللقاء الإجراءات المتعلقة بالتحضير لانتخابات المجالس البلدية الذي أعلن عن انطلاقها بتاريخ 9 يونيو الجاري.
واستعرض الجانبان مواقف الأطراف السياسية من العملية الانتخابية عموما، وانتخابات المجالس البلدية على وجه الخصوص وما لهذه المواقف من تأثير على إمكانية تنفيذها، وفرص نجاحها.
كما استعرض اللقاء التحديات التي تواجه مشروع الدعم الذي يتولى إدارته برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في ليبيا، واتخاذ القرارات العاجلة بشأن الدفع بالمشروع لدعم عملية انتخابات المجالس البلدية.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: المجالس البلدیة
إقرأ أيضاً:
«السايح» يستقبل السفير العراقي.. تبادل الخبرات في إدارة العمليات الانتخابية
استقبل رئيس مجلس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات، الدكتور عماد السايح، سفير جمهورية العراق لدى ليبيا، أحمد نعمة الصحاف، والوفد المرافق له، بمقر المفوضية في طرابلس.
وتم خلال اللقاء “مناقشة سبل تعزيز التعاون بين المفوضية والمؤسسات العراقية المعنية بالشأن الانتخابي، إضافة إلى تبادل الخبرات في إدارة العمليات الانتخابية وتطوير قدرات الكوادر الانتخابية”، كما تطرق الاجتماع إلى “أهمية تبادل الزيارات والتجارب بين البلدين في مجال تنظيم الانتخابات ومشاركة المواطنين في العملية الديمقراطية”.
وأعرب السفير العراقي “عن تقديره للدور الذي تقوم به المفوضية في تعزيز الديمقراطية في ليبيا، مؤكدًا حرص العراق على تعزيز التعاون في مجالات التدريب والدعم الفني، بما يسهم في نجاح العمليات الانتخابية القادمة في كلا البلدين”.
من جهته، أكد الدكتور السايح، “على أهمية بناء شراكات دولية تسهم في تطوير العملية الانتخابية، مشيرًا إلى حرص المفوضية على الاستفادة من التجارب الدولية لتعزيز مبدأ النزاهة والشفافية في الانتخابات”.
واختتم اللقاء بالتأكيد “على أهمية التواصل المستمر بين الجانبين لتعزيز التعاون في مجالات الدعم الفني واللوجستي، بما يخدم تطلعات البلدين في تعزيز العمليات الديمقراطية”.