90 مستفيدًا من "مخاطر الأمن السيبراني" ببيئة الشرقية
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
نظم فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الشرقية، ورشة عمل تحت عنوان "مسؤولية المستخدم في الحماية من مخاطر الأمن السيبراني" بالتعاون مع الإدارة العامة للأمن السيبراني.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1608041226765-0'); });وحضر الورشة أكثر من 90 منسوبًا ومنسوبة للفرع، بهدف نشر ثقافة الأمن السيبراني وتعزيز الوعي بالتهديدات الإلكترونية وسبل الحماية منها.
وأوضح المهندس عامر المطيري، مدير عام فرع الوزارة بالمنطقة الشرقية، أن الورشة تهدف إلى تعريف المشاركين بمفهوم الأمن السيبراني وتمكينهم من استخدام التكنولوجيا الرقمية بأقل درجة من التهديد.
جانب من ورشة "مسؤولية المستخدم في الحماية من مخاطر الأمن السيبراني" - اليوم
الحماية من المخاطر السيبرانيةتضمنت المحاضرات شرحًا لأنواع التهديدات السيبرانية الشائعة وأساليب الاختراق الإلكتروني، إضافة إلى توضيح كيفية تأمين الأجهزة وتطبيق أفضل الممارسات الأمنية.
وعرضت أبرز المسؤوليات التي تقع على عاتق المستخدم لحماية المعلومات، وضرورة الاستعانة بكلمات المرور القوية لتأمين حسابات مواقع التواصل الاجتماعي من الاختراق، وتقديم الإرشادات الأمنية في الهندسة الاجتماعية، والتصفح الآمن للإنترنت، وكيفية حماية البريد الإلكتروني، والتعامل مع برامج الحماية من الفيروسات.
ختام ورشة "مسؤولية المستخدم في الحماية من مخاطر الأمن السيبراني" - اليوم
من جانبه، أكد المهندس حسين الحداد، مدير تقنية المعلومات بالفرع، أن الورشة شملت إرشادات حول مسؤولية المستخدم في الحماية من مخاطر الأمن السيبراني، لضمان بيئة آمنة للبيانات والعمليات الرقمية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمن السيبراني وزارة البيئة والمياه والزراعة المنطقة الشرقية
إقرأ أيضاً:
أصول المراسم وتنظيم المؤتمرات.. ورشة عمل بجامعة الجلالة
نظمت جامعة الجلالة في إطار تعزيز قدرات فريق عملها، ورشة عمل تحت عنوان “أصول المراسم في تنظيم وإدارة المؤتمرات”، قدمها السفير قدري عبدالمطلب، مساعد وزير الخارجية الأسبق، ومدير مراسم الخارجية سابقًا، والمستشار الدبلوماسي الحالي لفضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر الشريف.
استهدفت الورشة فريق إدارة تطوير الأعمال بالجامعة، حيث جاءت بهدف تعزيز مهاراتهم في مجالات المراسم والبروتوكول وتنظيم المؤتمرات، وذلك في إطار التزام الجامعة بتطوير كفاءات فريق عملها، بما يساهم في تحقيق رؤيتها نحو التميز المؤسسي.
ركزت الورشة على عدد من المحاور الأساسية التي شملت؛ التعريف بالمراسم، البروتوكول، والإتيكيت، مع تسليط الضوء على الفروق الجوهرية بينها.
وأوضح السفير عبدالمطلب، أن المراسم والبروتوكول يعكسان الاحترافية والتميز المؤسسي، مشيرًا إلى أن النجاح في تنظيم المؤتمرات يتطلب الإلمام بأدق التفاصيل، لضمان تقديم صورة إيجابية عن الجامعة داخلياً وخارجياً.
وأعرب المشاركون من فريق إدارة تطوير الأعمال بجامعة الجلالة، عن استفادتهم الكبيرة من الورشة، مؤكدين أنها أضافت لهم مهارات قيمة وأسهمت في تعزيز فهمهم لدور المراسم والبروتوكول في دعم مسيرة العمل المؤسسي.
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية