آسر ياسين يتحدث عن تجربته مع “ولاد رزق”
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: عبر الفنان آسر ياسين عن سعادته البالغة بمشاركته في فيلم “ولاد رزق 3” بشخصية الشايب، حيث يعرض الفيلم حاليًا في دور العرض السينمائي، واحتل صدارة الأفلام الأكثر تحقيقًا للإيرادات في تاريخ السينما المصرية.
وقال آسر في تصريحات صحفية: “وجودي في فيلم ولاد رزق 3 إضافة كبيرة بمشواري الفني واستمتعت للغاية بتواجدي وسط كل هؤلاء النجوم، على الرغم من الصعوبات التي واجهتنا في التصوير”.
وتابع: “ردود الأفعال على شخصية الشايب في الفيلم فاقت توقعاتي، وطالبني الكثير بتقديمها في عمل منفرد، وبالفعل هناك تفكير في تقديم عمل عن شخصية الشايب”.
أما عن موقفه من المشاركة في الجزء الرابع، فقال آسر ياسين: “أتشرف بتواجدي بالطبع خاصة أن الجمهور يحب فيلم ولاد رزق 3”.
وأشاد ياسين بدعم المستشار تركي آل الشيخ للفيلم، قائلاً: “هو شخص محب للفن وداعم لكل الفنانين، ولولا دعم هيئة الترفيه لفيلم ولاد رزق 3، لما كنا شاهدناه بهذه الجودة التي تضاهي أعمال هوليوود”.
main 2024-06-24 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: ولاد رزق 3
إقرأ أيضاً:
“على بلاطة”
لا أحد على الإطلاق.. بكل ما تعنيه الكلمة،
قريب من رصيد تضحيات حزب الله !
سواءً في هذا العالم.. أو في المتوازيات الأخرى
أو حتى في المخيلات.. ليس ثمة أحداً على مقربة!
لو جمعت كل التضحيات.. كل الجهود.. كل ما قدم
كل ما بذل من أجل غزة، ووضعت في جدول المقارنة.. سيظل حزب الله متقدماً بخطوة.. باثنتين.. بثلاث.. وأحياناً بسنين ضوئية!
في الواقع، لقد حسم حزب الله هذه المنافسة منذ وقت مبكر، وانتزع كأس البطولة في الوقت الذي كان فيه البقية يحلمون بالمشاركة!!
نحن أمام مشهد لا تجوز فيه المقارنة، يمكننا القول:
إن الجميع يقف على خشبة مسرح العرض.. إلا حزب الله!
حزب الله وحده جالس على طاولة التحكيم!
بجوار المقاومة الفلسطينية!!
إن حزب الله متفوق بالدرجة التي لا يمكن لأحد أن يجاريه في ذلك إلا أهل غزة!
لذا، توقفوا عن السخف قليلاً.. ما رأيكم بهذا؟!
إليكم هذا المقترح:
فلتقوموا بالتصرف كالرجال.. أو على الأقل تظاهروا بفعل ذلك!
فلتقدموا مثالاً يحتذى به للأجيال القادمة، ما زال الوقت سانحاً.. من يدري؟!
ربما تكون هذه كفارة قبحكم السرمدي!
قوموا بأي شيء.. أي شيء.. تحدثوا عن فوائد الينسون والبابونج.. واكبوا روائج التيكتوك، العبوا الكلمات المتقاطعة.. افعلوا أي شيء..
عدا المزايدة على رجال، حذاء أصغر واحد فيهم
فيه من الشرف ما لا يسع إرشيفكم استيعابه!
تملكون مشاكل طائفية.. سياسية.. قومية..
مادية.. معنوية، مع الحزب ؟!
رائع، اذهبوا لزيارة أي مصحة نفسية.. مارسوا اليوغا.. استشيروا مريم نور، هل تعرفون مريم نور؟!
لا.. ولا أنا، ولكني واثق من أنكم ستجدون ضآلتكم عندها!
افعلوا أي شيء.. فقط لا تقحمونا في عقدكم النفسية!!
أي إشادة باليمن تهدف إلى التجريح أو التقليل أو النيل من حزب الله أو الأطراف المساندة لغزة
احتفظوا بها لأنفسكم !
لا نريدها.. لا تعنينا.. لسنا بحاجتها!
«وحده اليمن من وقف مع غزة حتى النهاية»؟!!
«وحده حزب الله ولبنان من وقف هنالك منذ البداية».
في المقابل، لا بداية ولا منتصف ولا نهاية لكم!
مع ذلك.. لديكم من الوقاحة بما يكفي للجلوس والتقييم والتصنيف!
لا أدرى أي جنون تعيشونه!
لكنني أعلم يقيناً أن محاولاتكم بائسة!
نحن أبسط من استمالات المدح وأكثر تعقيداً من تأثيرات القدح!
كما أننا نعرف التفريق بين الرفاق وأبواق النفاق، لدينا تسع سنوات من الخبرة.. هل نسيتم؟!
الآن بتم تتذكرون!
أطفالهم لا يتحدثون العربية.. سوريون عائدون من تركيا يواجهون معضلة اللغة