أعراض لا تعرفها لـ"الحموضة المعوية".. أطباء يحذرون
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
يشعر الأشخاص بالحموضة المعوية عندما يرتد حمض المعدة إلى الأنبوب الذي ينقل الطعام من فمك إلى معدتك (المريء) عادةً، عند ابتلاع الطعام، حيث ترتخي مجموعة من العضلات حول قاع المريء، للسماح بتدفق الطعام والسائل إلى المعدة.
فوائد مذهلة لمغلي ورق التين.. يخلصك من مشاكل الهضم أعراض الحموضة المعويةووفقًا لما ذكره موقع “هيلث لاين” الطبي، قد تستمر الحموضة المعوية من بضع دقائق إلى بضع ساعات، وبمجرد إفراغ معدتك من محتوياتها، يجب ألا يتبقى شيء للعودة (الارتجاع)، واعتمادًا على الوجبة، قد تستغرق معدتك من ساعتين إلى خمس ساعات لإنهاء عملية الهضم تستغرق الوجبات الغنية بالدهون وقتًا أطول لتتحلل في معدتك.
قد يكون من الصعب التمييز بين حرقة المعدة وأنواع آلام الصدر الأخرى. إذا لم تكن متأكدًا من نوع الألم الذي تشعر به ، فمن الجيد دائمًا مناقشة الأمر مع أحد مقدمي الرعاية الصحية. قد يساعدك أيضًا التركيز على الأعراض الأخرى التي قد تكون لديك معها. يمكن أن تساعدك هذه الأعراض المصاحبة في تمييز حرقة المعدة عن النوبة القلبية أو من اضطرابات المريء الأخرى.
وبحسب الأطباء، إذا كانت الحموضة ناتجة عن ارتداد الحمض ، فقد يكون لديك عدة أعراض أبرزها:
1- التجشؤ.
2- طعم حامض في الفم.
3- غثيان.
4- ارتجاع الطعام.
وتشمل الأعراض غير النمطية الأخرى للارتجاع الحمضي ما يلي:
-انتفاخ المعدة وفرط امتلائها.
-الفواق.
- سعال مزمن.
- تفاقم الربو.
-التهاب الحلق.
-التهاب الحنجرة.
-صعوبة في البلع أو الشعور بوجود كتلة في الحلق.
-ألم في الصدر مشابه للذبحة الصدرية (ألم صدري غير قلبي).
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
مراقبوان يحذرون من مجاعة قادمة في المناطق المحتلة
وقال المراقبون وضع الناس في عدن المحتلة يكشف حجم المأساة التي يعيشها كثير من البسطاء والذين بات بعضهم لا يجد قيمة وجبة واحدة في اليوم يطعم بها أطفاله".
وأشار وا إلى أن "العملة انهارت وانهار معها دخل الفرد إلى درجة أصبح فيها مرتب الفرد شهريا يعادل عشرون دولارا، وهو مرتب منخفض جدا، ولا يمكن أن يعيش إنسان في هذا العالم على أقل من دولار واحد في اليوم".
واختتموا "المجاعة مسألة وقت، وان ذلك حدث ويحدث في ظل تجاهل كبير و عدم اكتراث لوضع المواطنين ومعاناتهم من قبل المحتلين والغزاة وادواتهم من الخونة والعملاء والمرتزقة
وتشهد عدن والمناطق المحتلة موجة غير مسبوقة من ارتفاع الأسعار التي طالت معظم السلع والمواد الأساسية ما فاقم من معاناة المواطنين في ظل غياب الجهات الرقابية وعدم اتخاذ إجراءات حاسمة لوقف التدهور المعيشي.