حاكم أم القيوين يستقبل مواطناً حاصلاً على دكتوراه في البحث الجنائي
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
استقبل صاحب السمو الشيخ سعود بن راشد المعلا عضو المجلس الأعلى حاكم أم القيوين في الديوان الأميري، بحضور سمو الشيخ راشد بن سعود بن راشد المعلا ولي عهد أم القيوين.. النقيب الدكتور راشد عبد الله المرزوقي، بمناسبة حصوله على درجة الدكتوراه في البحث الجنائي من أكاديمية العلوم الشرطية بالشارقة.
وهنّأ صاحب السمو حاكم أم القيوين النقيب الدكتور راشد المرزوقي، معربا سموه عن سعادته بتزايد أعداد المواطنين من ناحية التحصيل العلمي العالي، نتيجة للاستثمار الدائم في أفراد المجتمع، حيث تسعى حكومة دولة الإمارات على الدوام لتحفيز المواطن كونه أحد أعمدة التطور الحضاري بالدولة.
من جانبه، وجه النقيب الدكتور راشد المرزوقي الشكر لصاحب السمو حاكم أم القيوين على الاستقبال، ودعم سموه الدائم لأبناء الإمارة من حملة الشهادات العليا، وتوجيههم بمواصلة مسيرة العلم والمعرفة.
وحصل النقيب الدكتور راشد عبد الله المرزوقي على المركز الأول على الدفعة في التحصيل الأكاديمي بمعدل 3.69 ، وحصوله أيضا على أعلى درجة في المناقشة للرسالة العلمية على مستوى الدفعات السابقة لطلبة أكاديمية العلوم الشرطية بالشارقة بإجمالي 89%. أخبار ذات صلة
حضر اللقاء الشيخ خالد بن راشد المعلا رئيس الديوان الأميري والشيخ أحمد بن ناصر بن أحمد المعلا المستشار الخاص لصاحب السمو حاكم أم القيوين وناصر سعيد التلاي مدير الديوان الأميري بأم القيوين.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: حاكم أم القيوين البحث الجنائي حاکم أم القیوین
إقرأ أيضاً:
البلشي يعلن تفاصيل برنامجه الانتخابي.. ويؤكد: قوة النقيب من قوة الجمعية العمومية
قال خالد البلشي، نقيب الصحفيين، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم، السبت، للإعلان عن برنامجه الانتخابي، إن قوة النقيب لا تنبع من شخصه، بل من أكثر من عشرة آلاف عضو من الجمعية العمومية.
وأكد البلشي أنه يحرص دائماً على تمثيل الجمعية بكامل تنوعها، وعلى الاستماع لجميع الأصوات دون تمييز.
وأضاف أن الحديث عن جهود فردية في العمل النقابي "كلام غير دقيق"، مشيرا إلى أن أي إنجازات تحققت كانت ثمرة جماعية للمجلس والنقابة وأعضاء الجمعية العمومية معاً.
وأوضح البلشي أنه لا يطرح خدمات أو وعوداً انتخابية دون وجود مسار واضح لإنجازها، لافتا إلى أن حديث وزير المالية الأخير عن زيادة بدل الصحفيين جاء مصدقاً على ما طرحته النقابة في وقت سابق، وهو ما يؤكد جدية الطرح والعمل.
محاور البرنامج الانتخابي
واستعرض البلشي محاور برنامجه الانتخابي، والتي تركز على أربع نقاط رئيسية منها استكمال الملفات المفتوحة، وتنفيذ مخرجات المؤتمر العام السادس، وإنجاز القضايا العالقة، وتعزيز برامج الرعاية الصحية والاجتماعية.
وتشمل تفاصيل محور استكمال الملفات المفتوحة كالتالي:
قال البلشي إن العمل سيستمر على استكمال الملفات المفتوحة التي أنجزت النقابة جزءاً كبيراً منها، مع التركيز على:
الملفات المالية:
تنفيذ لائحة صرف بدل التكنولوجيا بما يضمن وصوله لجميع الصحفيين المقيدين بجداول المشتغلين وتحت التمرين، بما يشمل صحفيي الوكالات والخارجين على المعاش.
نقل صرف البدل بالكامل إلى النقابة لمنع الاستقطاع الضريبي وحماية حقوق الزملاء.
الحقوق الاقتصادية والاجتماعية:
استكمال تعيين الزملاء المؤقتين وفق الاتفاق مع الهيئة الوطنية للصحافة.
تفعيل النصوص القانونية التي تلزم المؤسسات الصحفية بإنشاء صناديق للتأمين ضد العجز والبطالة، وضمان مشاركة الصحفيين في الإدارة، وتحديد حد أدنى للأجور، وضمان العلاج لكافة العاملين بالمؤسسات الصحفية.
وأشار إلى ضرورة تعديل سياسات الإدارة والتشغيل في المؤسسات، ومراقبة توزيع الموارد والمكافآت بعدالة، واتخاذ إجراءات واضحة لمنع التمييز في أماكن العمل، ودعم سياسات الشمول المالي لضمان حصول الصحفيين على أجورهم كاملة دون تلاعب.
ثانياً: استكمال التحالف مع النقابات المهنية
أكد البلشي أن النقابة ستواصل تعزيز تعاونها مع النقابات المهنية الأخرى، خاصة في ملفات الخدمات الصحية، والتشريعات، والخدمات العامة، بما يخدم مصالح الصحفيين ويوسع مكتسباتهم.
ثالثاً: المشروعات الخدمية:
كشف البلشي عن خطط استكمال المشروعات الخدمية التي بدأتها النقابة، وعلى رأسها:
مشروع "مدينة الصحفيين".
رقمنة خدمات النقابة عبر
إنشاء نظام إلكتروني شامل.
مشروع "ذاكرة الصحافة" لإنشاء أرشيف رقمي للصحافة المصرية.
رابعاً: ملف الإسكان
قال البلشي إن النقابة نجحت خلال الفترة الماضية في تخصيص ٦٣٦ وحدة سكنية للزملاء، كما تم توفير ٣٠٠ وحدة أخرى بالتعاون مع الزملاء أعضاء المجلس، وطرح ٣٠٠ وحدة إضافية للحجز في "مدينة الصحفيين"، بالإضافة إلى الحصول على موافقة مبدئية لتوفير ٧٥٠ وحدة سكنية جديدة.
وأوضح أن المرحلة القادمة ستشهد إنهاء إجراءات تخصيص الشقق الجديدة، التعاون مع مطورين عقاريين آخرين لتوفير وحدات أكثر تنوعاً، إطلاق استبيان موسع لرصد رغبات الزملاء لتلبية احتياجاتهم السكنية بشكل أفضل.