عصابة الماكس تذكر اسم فيلم "ولاد رزق 3" خلال الأحداث
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
يواصل فيلم "عصابة الماكس" في حفظ مكانه بالمركز الثالث في شباك التذاكر وسط منافسة قوية بين الأفلام بموسم عيد الأضحى المبارك.
ذكر ولاد رزق 3 في أحداث عصابة الماكس
وأشار الفنان أحمد فهمي خلال أحداث العمل إلى فيلم ولاد رزق، قائلا إن فيلم ولاد رزق يعرض في دور العرض السينمائي حاليًا.
إيرادات عصابة الماكس
حقق فيلم عصابة الماكس إيرادات وصلت إلى مليون و15 ألف جنيه فقط وذلك في آخر يوم بأجازة عيد الأضحى ليأخذ الترتيب الثالث بشباك التذاكر، ويصل إجمالي إيراداته إلى 11 ملايين و526 ألف جنيه.
قصة فيلم عصابة المكس
الفيلم تدور أحداثه في إطار من الأكشن والكوميديا، حول المكس الذي اعتاد على القيام بعمليات السرقة والتهريب وحده دون أي مساعدة، ويتورط في عملية كبيرة تحتاج إلى أن يستعين بمجموعة تساعده في تنفيذها، ولكنه يكتشف أن من أختارهم يورطونه في مشاكل أكبر تهدد نجاح العملية.
فيلم عصابة المكس إخراج حسام سليمان، ومن تأليف كل من رامي على وأمجد الشرقاوي، الفيلم بطولة أحمد فهمي، ولبلبة، وروبي، وأوس أوس، وحاتم صلاح مع وجود عدد كبير من ضيوف الشرف، ومن إنتاج اتحاد الفنانين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عصابة الماكس أبطال فيلم عصابة الماكس إيرادات فيلم عصابة الماكس عصابة الماکس ولاد رزق
إقرأ أيضاً:
هل تؤثر الصدمات المبكرة على الصحة النفسية للأطفال؟.. دراسة تكشف التفاصيل
أوضحت نتائج دراسة أجراها باحثو مستشفى بوسطن للأطفال أن الأحداث المجهدة التي مر بها الأطفال في سن 1-2 و2-3 سنوات كانت مرتبطة بظهور أعراض داخلية لدى الفتيات مثل القلق والاكتئاب وفي المقابل، لم يظهر الأطفال الذكور في هذه المرحلة العمرية أعراضا داخلية ملحوظة، ما يشير إلى أن الجنس قد يؤثر في كيفية استجابة الأطفال للأحداث المجهدة في سن مبكرة.
واستخدم فريق البحث تصميما طوليا (نوع من الدراسات البحثية التي تتابع المجموعة نفسها من الأشخاص أو الموضوعات على مدار فترة زمنية طويلة) لتحليل تأثير هذه العوامل على الأعراض النفسية لدى الأطفال.
وشملت الدراسة 456 من الآباء والأمهات الذين أكملوا استبيانات في فترات عمرية مختلفة للأطفال، بدءا من مرحلة الرضاعة وصولا إلى سن السابعة. وتم جمع البيانات حول الأحداث المجهدة التي مر بها الأطفال والصدمات التي تعرضوا لها، وكذلك مستوى مرونة الأسرة في مواجهة الضغوطات.
كما وجد الباحثون أن الأحداث المجهدة في سن 3 سنوات كانت مرتبطة بشكل كبير بزيادة الأعراض النفسية الخارجية، مثل العدوان وفرط النشاط. وفي سن الخامسة، لوحظ أن الأحداث المجهدة في مراحل سابقة من العمر كانت مرتبطة بشكل أكبر بظهور الأعراض النفسية الداخلية والخارجية لدى الأطفال، مع وجود تأثيرات تراكمية حساسة.
وأظهرت النتائج أن التعرض للصدمات الشخصية كان مرتبطا بزيادة الأعراض الداخلية، بينما ارتبطت التجارب المجهدة - سواء كانت شخصية أو غير شخصية - بزيادة الأعراض الخارجية، مثل السلوك العدواني والاندفاع.
ووجد الباحثون أن مستويات مرونة الأسرة تلعب دورا مهما في تقليل الأعراض النفسية. فالأطفال الذين نشأوا في بيئات أسرية تتمتع بمرونة أكبر، مثل القدرة على مواجهة التحديات والشعور بالالتزام الأسري، كانوا أقل عرضة للإصابة بالأعراض النفسية الداخلية والخارجية. وبالإضافة إلى ذلك، أظهر الباحثون أن شعور الطفل بالسيطرة في سن السابعة كان عاملا مهما في تقليل خطر ظهور الأعراض النفسية الخارجية.
وتعد هذه النتائج خطوة مهمة نحو فهم كيفية تأثير الأحداث المجهدة والصدمات على صحة الأطفال النفسية، ويمكن أن تسهم بشكل كبير في تطوير استراتيجيات علاجية وتدخلات وقائية تساعد على تخفيف تأثيرات هذه الأحداث السلبية على الأطفال في مراحلها المبكرة.