«تنس الإمارات» يشارك في كأس ديفيز بكمبوديا
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أعلن اتحاد التنس عن مشاركة المنتخب الوطني في بطولة كأس ديفيز للتنس - المجموعة الرابعة، والتي تستضيفها كمبوديا في مدينة فينوم، خلال الفترة من 10 إلى 13 يوليو المقبل.
ويشارك منتخبنا إلى جانب منتخبات الكويت، وقطر، والعراق، وقيرغيزستان، وميانمار، وسريلانكا، وكمبوديا.
ويترأس بعثة منتخبنا محمود خليفة البلوشي عضو مجلس الإدارة، ويتواجد المدرب محمود نادر، وكل من قائد المنتخب عمر بهروزيان، وحمد الجناحي، وعبدالله أهلي، وأحمد بدري، وعبدالله المرزوقي.
وغادرت بعثة المنتخب إلى تايلاند، لإقامة معسكر تدريبي خارجي لمدة 13 يوماً، وذلك تمهيداً للمشاركة في كأس ديفيز.
بدوره دعا ناصر يوسف المرزوقي الأمين العام لاتحاد التنس، لاعبي المنتخب الى تقديم اأضل المستويات الفنية واستثمار المشاركة لتحقيق الانتصارات الكفيلة بالفوز والتأهل للعب في المستويات الفنية الأفضل، مؤكداً أن مجلس الإدارة برئاسة الشيخ حشر آل مكتوم، يحرص على دعم المنتخبات الوطنية واللاعبين بما يسهم في توفير فرص جيدة لمشاركات ناجحة في البطولات الدولية، منها إقامة معسكر تدريبي خارجي في تايلاند، إضافة إلى توفير كافة السبل للوصول بجاهزية لاعبي المنتخب إلى أفضل مستوى فني، وبما يسهم في تقديم مستويات فنية طيبة وتحقيق النتائج المرجوة.
من جهته، قال عمر بهروزيان قائد المنتخب: «الهدف من المشاركة تحقيق الانتصارات الكفيلة بالتأهل للمجموعة الثالثة، وتقديم مستويات فنية طيبة تليق بسمعة تنس الإمارات على المستوى الدولي، وأطمح شخصياً لتحقيق رقم قياسي جديد بعدد المشاركات في كأس ديفيز وعدد الانتصارات المحققة في البطولة». أخبار ذات صلة سينر.. «لقب العشب» «جراحة الظهر» تُبعد موراي عن ويمبلدون
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: التنس اتحاد التنس كأس ديفيز للتنس کأس دیفیز
إقرأ أيضاً:
الشبكة تصطاد نتنياهو في أكاديمية فبركة الانتصارات
وفي مشهد يعكس حجم الانقسام داخل الحكومة الإسرائيلية، كشفت مصادر مطلعة عن حالة الإحباط التي يعيشها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من شركائه في الائتلاف الحكومي.
وفي مفارقة لافتة، أشارت الحلقة إلى إبداء نتنياهو استياءه من صعوبة إقناع وزيريه المتطرفين إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش بقبول صفقة تبادل الأسرى، مشيرا إلى أن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) كانت أسرع في الموافقة على شروط الصفقة من وزرائه.
وفي كواليس المفاوضات حول وقف إطلاق النار، أفادت المصادر أن نتنياهو قدم ما وصف بـ"الفرصة الأخيرة" لوزيريه المتشددين للكف عن تشتيت الجهود والموافقة على صفقة وقف إطلاق النار.
وفي مشهد يعكس حجم التوتر داخل الحكومة الإسرائيلية، بدا واضحا أن نتنياهو يواجه معركة على جبهتين: واحدة مع المقاومة الفلسطينية، وأخرى مع شركائه في الائتلاف الحكومي.
وفي تطور أثار موجة من الانتقادات العربية، نشرت حسابات إسرائيلية رسمية خريطة وصفت بـ"المزعومة" لدولة إسرائيل تضم أراضي من 4 دول عربية. وعلقت الحلقة ساخرة "في رد فعل سريع، أصدرت جامعة الدول العربية بيانا استنكرت فيه هذا التصرف، معتبرة إياه استفزازا صريحا واستمرارا لسياسة التوسع الإسرائيلية".
إعلان
ترويج الانتصارات
وواصل البرنامج سخريته من تفاصيل الخريطة المثيرة للجدل، حيث أشار إلى "تعمد رسم الأراضي المحتلة بألوان قاتمة، بدلا عن ألوان أخرى".
وفي سياق منفصل، كشفت رسالة مسربة منسوبة للرئيس السوري المخلوع بشار الأسد عن هجومه على فلول نظامه، متهما إياهم بالقصور في "ترويج الشائعات"، وفي تصريح ساخر، أشار الأسد إلى أنه لو كان هؤلاء يمتلكون نفس الكفاءة في نشر الشائعات، لكان النظام قد تمكن من "حكم العالم بالكلسون".
وفي مفارقة ساخرة أخرى، أشار البرنامج إلى أنباء عن رغبة نتنياهو في اللقاء بقائد قوات الدعم السريع في السودان محمد حمدان دقلو (حميدتي) للتعرف على أساليبه في "تجاوز الهزائم وترويج الانتصارات المزعومة".
وتأتي هذه السخرية في ظل تصاعد الانتقادات الموجهة لكليهما بسبب تصريحاتهما المتناقضة حول الانتصارات العسكرية المزعومة.
وتعكس هذه المفارقات السياسية حالة من التخبط في المشهد السياسي الإقليمي، حيث يحاول القادة تجميل الهزائم وتسويق الانتصارات الوهمية، في وقت تتصاعد فيه الأزمات وتتعمق المعاناة الإنسانية في مختلف أنحاء المنطقة.
19/1/2025