سواليف:
2025-03-12@10:26:38 GMT

فازوا جميعا بالعلامة الكاملة

تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT

فازوا جميعا بالعلامة الكاملة
م #مدحت_الخطيب

طالعتنا الصحف الصادرة يوم أمس بخبر نشر عن وزارة التعليم في #قطاع_غزة يتحدث أن 40 ألف طالب وطالبة في #الثانوية_العامة لن يتمكنوا من الالتحاق بالامتحانات لهذا العام؛ وهو ما يمثل سابقة خطيرة وانتهاكا واضحا يهدد مستقبلهم ويقوض فرص التحاقهم بالجامعات، وان الآلاف من الطلاب ومنذ بداية العدوان الغاشم لم يلتحقوا بالدراسة في كافة المستويات وان ما يزيد عن 80 % من المرافق التعليمية قد تم تدميرها بشكل كلي اوجزئي.


نعم هكذا أرقام وهكذا حرمان لو لم يكن في غزة لقلنا عنه الكثير، ولكن صدقوني من تعلم الرجولة والبطولة والتضحية والإقدام لا يحتاج أن يتقدم إلى أي امتحان فكل غزة بشيبها وشبابها فازت بالعلامة الكاملة.
هنالك في غزة فاز الصغار قبل الكبار في الاختبار الأهم وفشل العالم المتحضر في كل شيء،
هناك في غزة رفعت الأقلام وجفت الصحف واختلطت دماء الأبرياء بالكتب المزيفة التي صدعت رؤوسنا وهي تتحدث عن حقوق الإنسان والطفل والمرأة وتعج صفحاتها بالمثاليات والأخلاقيات.
هناك في غزة وبعيدا عن التعليم المزيف والذي صور لنا أن الغرب أصحاب رسالة وعنوان ناصع للديمقراطية، وان بلاد العرب أوطاني، وأننا أبناء أمة تجمعنا اللغة والثقافة حالنا كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعت له بقية الاعضاء في الدعم والمساعدة.
هناك في غزة يخرج أحدهم من تحت الركام وهو يصرخ لن نخرج من هنا، فيكتب بالركام لنا التاريخ الحقيقي بأن الأوطان لا تتحرر الا بدماء الشرفاء وأن الشعارات والمعاهدات والاتفاقيات لم تجلب الا الذل والعار والهوان.
هناك في غزة اساطير تتجلى، ومقاومة لن تموت ولن تركع الا لله، وشعب صابر منذ 9 أشهر واكثر حتى خجل منه الصبر.
هناك في غزة من يرغب في تدميرها تدميرا ماحقا، وهناك من يرفض ذلك، وهنالك من يتحدث عن ذلك باستحياء والعرب جلهم نيام وكان الأمر لا يعنيهم لا من قريب ولا من بعيد.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: مدحت الخطيب قطاع غزة الثانوية العامة هناک فی غزة

إقرأ أيضاً:

في الـ 41.. مصاب بالزهايمر يتحدث عن تجربته

كشف مدرس وباحث أسترالي يبلغ 41 عاماً كيف تحولت ذاكرته العشوائية إلى خرف مبكر مدمر، بعدما تم تشخيص الزهايمر قبل حوالي 3 عقود من متوسط العمر الذي يصاب فيه المرضى بالزهايمر.

وفي فيديو مؤثر على يوتيوب، تحدث عن محاولات إنكاره الأعراض وتشككه في دقة التشخيص، وقال فريزر إن الأعراض الدقيقة التي عانى منها بدأت في أواخر الـ 30 من عمره، الزهايمر، ووصف حادثة مقلقة حدثت في سن 39 عاماً، حيث شاهد فيلماً كاملاً دون أن يدرك أنه شاهده من قبل.

وبحسب "دايلي ميل"، أخبرته شريكته: " لقد شاهدنا ذلك منذ شهر تقريباً".

"على أي حال، شاهدت الفيلم بالكامل، وكانت النهاية مفاجأة كاملة. لم يكن لدي أي ذكرى لمشاهدته على الإطلاق، ولم أشاهد العديد من الأفلام أيضاً في ذلك الوقت. لذا كان الأمر مثيراً للقلق بعض الشيء"، يقول فريزر.

ومع ذلك، لم يفكر فريزر كثيراً في الأمر في ذلك الوقت.

لم يكن الأمر كذلك حتى بضعة أشهر قبل تشخيصه، في مايو من العام الماضي، عندما بدأ يعاني من "بعض المشكلات" في إدراكه.

كافح فريزر "للتفكير بعمق"، ووجد أن أفكاره كانت "سطحية" و"سطحية" بشكل غير عادي.

الحادث الثاني

ثم، أثار حادث رئيسي ثانٍ أجراس الإنذار، حسب ما ورد في فيديو آخر لفريزر.

وصف فريزر أمسية مخيفة قضاها في القيادة بحثاً عن ابنته المراهقة، التي ظن خطأً أنها مفقودة.

في الواقع، ذهبت إلى السينما - وهي الخطة التي أخبرته عنها في وقت سابق من ذلك اليوم.

قال: "أتذكر أن ابنتي أخبرتني عدة مرات طوال اليوم أنها ستذهب إلى السينما في تلك الليلة وسيكون الوقت متأخرًا جدًا مع صديقة".

"جاء الليل وبدأت أشعر بالذعر، أفكر، أين ابنتي؟ كنت أقود سيارتي إلى البلدة القريبة محاولاً معرفة ما إذا كان أصدقاء آخرون قد سمعوا عنها. "ووصل الأمر إلى حد أنني كنت على وشك الاتصال بالشرطة، كنت قلقاً للغاية".

"كنت أحاول الاتصال بها، وأحاول إرسال رسالة هاتفية، وأحاول إرسال رسالة لها، ولكن لم أتمكن من الوصول إليها على الإطلاق. لذا نعم، كنت أشعر بالذعر حقاً".

"ثم انتهى بها الأمر بالاتصال بي، قائلة، مثل، "مرحباً أبي، لقد كنت في السينما للتو. تذكر، لقد أخبرتك؟".

التشخيص

بعد فترة وجيزة، سعى فريزر للحصول على مساعدة طبية لمشاكل الإدراك لديه، وفي النهاية تم تشخيصه بمرض الزهايمر المبكر، في سن 41 عاماً.

وتظهر الأبحاث أن ما بين 5 إلى 10% فقط من حالات الزهايمر يتم تشخيصها لدى أشخاص تقل أعمارهم عن 65 عاماً.

ويبلغ متوسط ​​الوقت اللازم للتشخيص 4.4 سنة لدى الأشخاص الأصغر سناً، مقارنة بـ 2.2 سنة للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاماً.

وفي الغالبية العظمى من الحالات، لا يُورث مرض الزهايمر.

ومع ذلك، فإن الجينات المعيبة الموروثة من الوالدين من المرجح أن تكون عاملًا مساهماً في حالات التشخيص المبكر في الـ 30 أو الـ 40 من العمر.

الزهايمر في الـ 30 والـ 40

وبحسب جمعية الزهايمر البريطانية: "في الحالات النادرة حقاً لشخص يصاب بمرض الزهايمر في الـ 30 والـ 40 عمره، يكون ذلك دائماً، تقريباً، بسبب جين معيب".

ومنذ تشخيصه، لاحظ فريزر أعراضاً أخرى، والتي قد يكون من الصعب إدارتها، كما قال.

وأضاف: "أخلط الأمور عندما يتعلق الأمر بالجدولة اليومية". "إذا نظم شخص ما شيئاً ثم تغيرت الخطط، فسأتذكر دائماً الخطة الأولى تقريباً، لذا سأفسدها".

وتابع: "يخيم الضباب على دماغك، ولا يمكنك التركيز على الأشياء بشكل جيد، وتشعر وكأنك في حالة من الضباب".

على مدار الأشهر الـ 6 الماضية، "نسي" فريزر كيفية القيام بالأشياء التي تدرب عليها "ألف مرة"، مثل إغلاق الدش، وقيادة سيارة شريكته.

ومع ذلك، لا يزال قادراً على الذهاب إلى العمل، ولا يشعر وكأن الأعراض تتحكم فيه.

لكنه يجد نفسه منهكاً بشكل متزايد في نهاية اليوم. "لقد سئم دماغي"، كما قال.

مقالات مشابهة

  • الصحف العالمية تتغنى باسم الهلال: الزعيم ‬⁩ يُعذب باختاكور.. صور
  • في الـ 41.. مصاب بالزهايمر يتحدث عن تجربته
  • "الاقتصاد نيوز" تنشر المقررات الكاملة لجلسة مجلس الوزراء
  • العلاقي: نستهجن الاعتداء على القاضي “علي الشريف” ونعتبره اعتداء على المحامين جميعاً
  • كيف تنظر أنقرة إلى الاتفاق بين دمشق وقسد؟.. جولة في الصحف التركية
  • الصحف العربية: بن سلمان يلتقي زيلينسكي.. جريمة جديدة بحق غزة.. وقسد تندمج في مؤسسات الدولة السورية
  • الكرملين: هناك شبه حرب بالوكالة مستمرة ضد روسيا
  • جمعية الصحفيين الإماراتية تحتفي بـ”اليوم العالمي للمرأة” وتكرّم شخصيات إعلامية ومجتمعية
  • وليد الفراج: خسارة الهلال ستكون فاتورة فادحة ومزلزله وعلينا جميعا منع حدوثها
  • خالد عبدالعزيز يبحث مع عبدالمحسن سلامة حل مشكلة بدل الصحفيين بالصحف الأجنبية| صور