الاتحاد للشحن توسع شبكة رحلاتها إلى مدريد
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
أعلنت شركة الاتحاد للشحن، ذراع عمليات الشحن والخدمات اللوجستية التابع للاتحاد للطيران، اليوم، عن تفعيل مسار شحن جديد بين أبوظبي والعاصمة الإسبانية مدريد، اعتباراً من يوم 15 يوليو 2024 بمعدل رحلتين أسبوعياً على متن طائرة بوينج 777.
وتسهم هذه الخطوة التوسعية في تعزيز حجم البضائع التي تنقلها الشركة إلى أوروبا بأكثر من 200 طن وزيادة إجمالي رحلاتها إلى إسبانيا لتبلغ 25 رحلةً في الأسبوع.
ويركّز هذا التوسع على الأهمية الاستراتيجية للوجهات الإسبانية، لا سيما مدريد بوصفها أحد المراكز الأساسية للأزياء على مستوى أوروبا والعالم، كما يهدف إلى تعزيز ربط التجارة الإلكترونية بين آسيا وأوروبا انطلاقاً من مركز أعمال الاتحاد للشحن في أبوظبي.
وقال ستانيسلاس برون، نائب الرئيس التنفيذي لشؤون الشحن التجاري لدى الاتحاد للشحن: "يأتي تسيير رحلات شحن إلى مدريد ليلبي الطلب المتزايد على تدفقات التجارة الإلكترونية بين آسيا وأوروبا. وتشكّل العاصمة الإسبانية محطة أساسية لشبكة الشحن لدينا".
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: إسبانيا الاتحاد للشحن مدريد الاتحاد للشحن
إقرأ أيضاً:
جماعة الحوثي تعلن عودة هجمات البحر الأحمر
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
أعلنت جماعة الحوثي المسلحة، الاثنين، عن قرار استئناف عملياتها الهجومية ضد السفن التجارية في البحر الأحمر وبحر العرب وباب المندب.
وأوضح متحدث الحوثيين العسكري في بيان صحفي، أن الحظر سيستمر حتى فتح معابر قطاع غزة والسماح بدخول احتياجاته الإنسانية من غذاء ودواء.
وزعم أن هذا القرار يأتي في سياق تعزيز المواقف المساندة لفلسطين، مع استمرار الحظر على السفن الإسرائيلية في الممرات البحرية الاستراتيجية حتى تحقيق مطالبهم الإنسانية المرتبطة بغزة.
والجمعة، أعلن زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي، أن الحركة ستستأنف عملياتها البحرية ضد “إسرائيل” إذا لم تُنهِ تعليقها دخول المساعدات إلى غزة خلال 4 أيام، مما يشير إلى تصعيد محتمل.
وشنت الجماعة المسلحة، أكثر من 170 هجوم على حركة الشحن البحرية منذ نوفمبر/ تشرين الثاني 2023، بزعم التضامن مع الفلسطينيين في العدوان الإسرائيلي على غزة، وتراجعت الهجمات في يناير/ كانون الثاني بعد وقف إطلاق النار في القطاع الفلسطيني.
وخلال تلك الهجمات، أغرق الحوثيون سفينتين واستولوا على أخرى وقتلوا 4 بحارة على الأقل، مما أدى إلى اضطراب حركة الشحن العالمية لتُضطر الشركات إلى تغيير مسار سفنها لتسلك طريقاً أطول وأعلى تكلفة حول جنوب القارة الأفريقية.