غايا مرباح: “الجياسكا فريق القلب لا يمكن رفضه”
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
عبّر الحارس غايا مرباح، عن سعادته الكبيرة بالتحاقه بشبيبة القبائل، مبرزا بأنه يراهن على مساعدة الفريق على العودة إلى الواجهة.
وفي أول تصريح له عقب توقيعه في الشبيبة. خص به الصفحة الرسمية للنادي، قال مرباح: “التوقيع في فريق مثل شبيبة القبائل يعد شرف وفخر بالنسبة لي”.
مضيفا في السياق ذاته: “منذ زمن طويل، كنت أريد التوقيع في في شبيبة القبائل، حققت حلمي وسنقدم كل شيء”.
أما عن تفضيله الالتحاق بالشبيبة رغم العروض. رد ّحارس اتحاد طنجة المغربي السابق: “الشبيبة فريق القلب لا يمكن أن أرفضه، وكنت مقتنع بالمشروع والإدارة أقنعتني بالأهداف وشجعوني للقدوم، وسنعمل على مساعدة الشبيبة.”
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
السيسي: نرغب فى مساعدة الشركات الإسبانية لمصر لزيادة المكون المحلي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، على هامش زيارته الرسمية الى مملكة أسبانيا، في مائدة مستديرة مع ممثلي مجتمع الأعمال ورؤساء كبرى الشركات الإسبانية، وذلك بحضور عدد من كبار المسؤولين الإسبان.
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي لممثلي مجتمع الأعمال ورؤساء كبرى الشركات الإسبانية: لا يفوتنى خلال تواجدى فى هذا المحفل المهم، أن أعرب عن خالص التقدير لمجتمع الأعمال الإسبانى، على دوره فى دعم مسيرة التنمية الاقتصادية فى مصر.
واضاف الرئيس ونرى أن انخراط الشركات الإسبانية الكبرى، فى مشروعات استثمارية متنوعة فى مصر، وخاصة فى مجالات البنية التحتية والنقل، يعد خطوة إيجابية للغاية يتعين البناء عليها. كما أود تسليط الضوء، على موضوع يشكل أولوية قصوى لنا، ونرغب فى مساعدتكم لتحقيقه ألا وهو مسألة توطين الصناعات، وزيادة المكون المحلى فى مختلف المجالات قدر الإمكان بما فى ذلك، المجالات التى تعمل بها الشركات الإسبانية فى مصر.
وأوضح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الرئيس أكد خلال الحدث على أهمية تعزيز التعاون الإقتصادي والإستثماري بين مصر وأسبانيا. كما أعرب عن تقدير مصر للدور الهام والناجح الذي تلعبه كبرى الشركات الإسبانية العاملة في مصر في مختلف القطاعات الحيوية في البلاد.
ودعا الرئيس الشركات الإسبانية إلى زيادة حجم استثماراتها والإستفادة من المزايا والفرص الاستثمارية المتاحة في مصر، خاصة في القطاعات ذات الاهتمام المشترك.