سوء الحظ يطارد لوكاكو في يورو 2024
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
يعاني الدولي البلجيكي روميلو لوكاو من سوء حظ رهيب في بطولة كأس أمم أوروبا يورو 2024 المقامة حاليا في ألمانيا.
حيث خاض لوكاكو مباراتين مع منتخب بلاده في اليورو 2024 أمام كل من سلوفاكيا وانتهت بالهزيمة بهدف والثانية أمام رومانيا وفاز المنتخب البجيكي بهدفين دون رد.
وفعل روميلو كل شيء، حتى تسجيل الأهداف، ما لم يكن كافيًا، لأن تقنية الفيديو تدخلت لمنعه مرتين، في الأولى بسبب لمسة يد، والأخيرة بحجة التسلل.
في المباراة الثانية أمام الرومان، أحرز لوكاكو هدفًا ألغي كذلك بداعي التسلل بعد عودة الحكم إلى تقنية الفيديو.
وكاكو كان بإمكانه "حال احتساب الأهداف الثلاثة" أن يصبح ثاني أكثر من سجل في تاريخ أمم أوروبا برصيد 9 أهداف، متساويًا مع الفرنسي ميشيل بلاتيني، ومتخلفًا عن البرتغالي كريستيانو رونالدو بفارق 5 أهداف.
كما كان واحدًا من الأهداف الثلاثة كافيًا بالنسبة إلى لوكاكو لينفرد بالمركز السادس في قائمة الهدافين الدوليين في تاريخ كرة القدم، متخطيًا مبخوت.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بلجيكا لوكاكو أخبار الرياضة يورو 2024
إقرأ أيضاً:
الملك يستقبل وزراء الشؤون الخارجية بالبلدان الثلاثة الأعضاء في تحالف دول الساحل
استقبل الملك محمد السادس، الاثنين بالقصر الملكي بالرباط، وزراء الشؤون الخارجية للبلدان الثلاثة الأعضاء في تحالف دول الساحل، كاراموكو جون ماري تراوري، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإقليمي والبوركينابيين في الخارج لبوركينا فاسو، وعبد الله ديوب، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي لجمهورية مالي، وباكاري ياوو سانغاري، وزير الشؤون الخارجية والتعاون والنيجريين في الخارج بالحكومة الانتقالية لجمهورية النيجر.
ويندرج هذا الاستقبال في إطار العلاقات القوية والعريقة التي تربط المملكة بالبلدان الثلاثة الشقيقة لتحالف دول الساحل، والتي اتسمت على الدوام بالصداقة الخالصة والاحترام المتبادل والتضامن الفعال والتعاون المثمر.
وخلال هذا الاستقبال الملكي، نقل وزراء خارجية التحالف إلى الملك، امتنان رؤساء دولهم للاهتمام الدائم بمنطقة الساحل، وكذا المبادرات الملكية لفائدة التنمية الاقتصادية والاجتماعية لبلدان المنطقة وساكنتها.
وأشاد الوزراء، بشكل خاص، بمبادرة الملك، لتمكين دول الساحل من الولوج إلى المحيط الأطلسي، مجددين انخراطهم التام والتزامهم من أجل تسريع تفعيلها.
إثر ذلك، قدم الوزراء للملك وضعية تطور البناء المؤسساتي والعملي لتحالف دول الساحل، الذي أحدث كإطار للاندماج والتنسيق بين هذه الدول الثلاث الأعضاء.