الزراعة: زراعة 1.3 مليون شجرة في 7 محافظات
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
نفى الدكتور علاء عزوز، رئيس قطاع الإرشاد الزراعي بوزارة الزراعة، ما يتداول من أخبار حول قطع واسع للأشجار في مصر.
قطع الأشجار
وأكد خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى في برنامج "صالة التحرير" المذاع على قناة "صدى البلد"، أنّ الفيديوهات المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي لا تمت لوزارة الزراعة بأي صلة.
وشدّد عزوز على أنّ وزارة الزراعة ملتزمة بحماية البيئة وتعزيز المساحات الخضراء في مصر.
وأوضح أنّ الوزارة تُنفّذ خطة واسعة لزراعة الأشجار في جميع أنحاء البلاد، في إطار جهودها لمواجهة التصحر ومشكلات المناخ، وللاستفادة من الأخشاب لتقليل الفاتورة الاستيرادية.
وكشف عزوز عن زراعة 1.3 مليون شجرة في 7 محافظات حتى الآن، مع استمرار العمل على زراعة المزيد من الأشجار خلال الفترة القادمة.
الحفاظ على الأشجار
وأشار إلى أنّ وزارة الزراعة تُشرف على جميع حدائقها ومزارعها، وتتخذ جميع الإجراءات اللازمة للحفاظ على الأشجار والنباتات.
ودعا عزوز المواطنين إلى التعاون مع الجهات المسؤولة للحفاظ على البيئة، والإبلاغ عن أي مخالفات يتم رصدها.
وأكدت وزارة الزراعة على التزامها بحماية البيئة وتعزيز المساحات الخضراء في مصر، وأنّها تُبذل جهودًا كبيرة لزراعة الأشجار والحفاظ عليها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مواقع التواصل الإجتماعى وزارة الزراعة قطاع الارشاد الزراعي
إقرأ أيضاً:
مدير زراعة بني وليد: جراد صحراوي يدمّر المحاصيل منذ مارس والحكومة لا ترد
ليبيا – جراد صحراوي يهدد المحاصيل الزراعية في بني وليد منذ مارس???? الوضع مستمر منذ أكثر من شهر دون استجابة حكومية ⚠️
أكد حوسين سلامة، مدير مكتب الزراعة في مدينة بني وليد، رصد انتشار خطير للجراد الصحراوي في منطقة وادي سوف الجين، منذ العاشر من مارس الماضي، مشيرًا إلى أن الحشرة تدمر المحاصيل الزراعية بشكل متسارع، وسط غياب أي تدخل فعّال من الجهات الرسمية.
???? تهديد مباشر للأمن الغذائي المحلي ????
سلامة، وفي تصريحات خاصة لقناة “ليبيا الأحرار”، أوضح أن الوضع الحالي يشكّل خطرًا مباشرًا على الأمن الغذائي للأهالي، لافتًا إلى أن الجراد يهدد موسم البطيخ “الدلاع” القادم، وهو أحد المحاصيل الأساسية في المنطقة.
???? مناشدة بلا رد ????
وأضاف أن مكتب الزراعة وجّه مناشدات عاجلة للحكومة للتدخل ومكافحة هذه الآفة، لكن دون تلقي أي رد رسمي حتى الآن، ما يزيد من مخاوف الفلاحين من فقدان محاصيلهم بالكامل في حال استمرار غياب المعالجة الميدانية.