تحدث خالد قمر نجم الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك السابق، عن جيل 2014 من الفارس الأبيض، والذي كان ضمن صفوفه؛ وكان يضم عدد كبير من اللاعبين المميزين.

خالد قمر يكشف سبب تفوق لاعبي الزمالك في 2014-2015

وقال خالد قمر في تصريحاته عبر برنامج " رقم 10" مع الإعلامي كريم رمزي، على القناة الأولى بالتلفزيون المصري:" عندما ذهبت إلى الزمالك كنت متألق في البداية، وكنت كل مباراة أسجل هدف أو هدفين".

وتابع:" باسم مرسي ظهر بقوة بعد ذلك، وتألق بشكل كبير وساهم في العديد من الأهداف، بالإضافة إلى عبد الله سيسيه، وبدأت أبعد عن الصورة في ذلك الوقت، بعدما كنت رقم 1 مع الزمالك ومنتخب مصر ".

خالد قمر: وقعت مع الأهلي قبل الانتقال إلى الزمالك.. وعماد متعب سبب فشل انضمامي للأحمر أسطورة منتخب أورجواي: محمد صلاح يشبهني كثيرا.. وهذا المنتخب سيتوج ببطولة يورو 2024

وأشار:" توجنا في ذلك الوقت ببطولة الدوري المصري الممتاز وكأس مصر، والسوبر، في عام 2014".

واكمل:" في العام الذي يليه شعرت أن دوري مع فريق الزمالك لن يكون كبير، وسأشارك ربع ساعة أو نصف ساعة فقط، ولذلك تحدثت مع المستشار مرتضى منصور رئيس القلعة البيضاء، أنني أريد أن أرحل على سبيل الإعارة "

كما أوضح: " رفضت إدارة نادي الزمالك حينها رحيلي عن القلعة البيضاء، وكان عناك عرض من نادي سموحة وانتقلت إليه  على سبيل الإعارة، ثم عدت مرة أخرى إلى صفوف الزمالك، ولم يكن يحالفني التوفيق".

واستكمل: " في فترة تواجد باسم مرسي مع الزمالك، كان كل اللاعبين يخدموا عليه، وكان هناك توفيق غير طبيعي له، وكنا نرغب في حصوله على لقب هداف الدوري".

وأضاف:" نادي الزمالك تعاقد مع كاسونجو في هذه الفترة، وأحمد حسن مكي، بالإضافة إلى تواجد باسم مرسي، ومصطفى محمد، فشعرت أن دوري سيكون قليل مع الفريق ".

وأردف: " حازم إمام كان من أقرب اللاعبين لي في الزمالك، وانتقلنا سويا إلى نادي الاتحاد السكندري، وأحمد دويدار".

واختتم:" إذا كانت اللاعبين المتواجدين في صفوف الزمالك في عام 2014 استمروا لمدة 10 أعوام كاملين، كان الفارس الأبيض سيتوج بكافة البطولات، حيث كانت الأمور بين اللاعبين جيدة، وصافية، وكنا متأكدين اننا سنفوز في كل مباراة نلعبها ".
 

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

الحدود العراقية السورية بعد 2014: بغداد تتحكم في المعابر

23 يناير، 2025

بغداد/المسلة:  أصبح معبر القائم الحدودي بين العراق وسورية محط أنظار الجميع، نظراً لحساسيته البالغة في ظل التوترات المستمرة في المنطقة.

المعبر، الذي تم إغلاقه في السنوات السابقة على خلفية إسقاط نظام بشار الأسد، يعكس العديد من التحديات الأمنية والاقتصادية التي يواجهها البلدان على حد سواء.

إلا أن العراق قد بدأ منذ فترة في اتخاذ خطوات عملية لإعادة فتح المعبر، وذلك في محاولة لتجديد النشاط التجاري والتواصل بين البلدين.

بالرغم من التقلبات السياسية والعسكرية التي مرت بها المنطقة، الحكومة العراقية تبدو مطمئنة فيما يتعلق بأمن الحدود المشتركة مع سورية، بعدما نفذت سلسلة من الإجراءات الأمنية المشددة على طول الشريط الحدودي، بما في ذلك نشر تعزيزات عسكرية تضمن حماية المنطقة من أي تهديدات. هذه الخطوات تؤكد حرص العراق على ضمان الأمن في تلك المنطقة الحساسة.

ومع بدء فتح المعبر، يظهر أن العراق وضع قواعد محددة لتنظيم الدخول والخروج عبره،  ففيما يُسمح لكل عراقي يصل إلى المعبر من الجانب السوري بالدخول مباشرة إلى الأراضي العراقية، إلا أن الوضع مختلف بالنسبة للسوريين.

و يسمح للسوريين بالخروج من العراق عبر معبر القائم باتجاه بلادهم، لكن مع عدم السماح لهم بالعودة مجدداً.

هذا القرار يأتي في وقت يزداد فيه القلق حول عمليات التسلل والتهريب عبر الحدود، وهو ما يُعد أحد التحديات الرئيسية التي تواجهها السلطات العراقية في المنطقة.

الاقتصاد العراقي أيضاً يرتبط ارتباطاً وثيقاً بهذا المعبر الحدودي، حيث يُستخدم في النقل والتبادل التجاري بين العراق وسورية.

و يعكس هذا الجانب الحاجة الملحة للعراق لاستعادة الحركة التجارية عبر المعبر بهدف دعم الاقتصاد المحلي، فقد تعرض الاقتصاد العراقي لضغوط شديدة خلال السنوات الماضية، وبالتالي فإن إعادة فتح المعبر يُعتبر خطوة هامة نحو تحفيز النشاط التجاري، خاصة في ظل الظروف الاقتصادية التي يمر بها البلد.

علاوة على ذلك، لا يقدم العراق أي استثناءات للجنسية الأجنبية أو العربية التي قد تحاول العبور من سورية باتجاه الأراضي العراقية عبر المعبر.

و استثناء واحد فقط هو السماح للعراقيين بالعبور بسهولة، ما يعكس السياسات التي تتبناها الحكومة لضمان الأمن القومي ومنع أي تهديدات قد تأتي من خلال هذا المعبر.

لا يمكن التغاضي عن أهمية تجربة اجتياح داعش للأراضي العراقية في عام 2014، حيث لعبت هذه الحادثة دوراً بارزاً في تشكيل السياسات الأمنية الحالية. فقد جعلت هذه التجربة من أمن الحدود قضية شديدة الحساسية، مما دفع العراق إلى التركيز بشكل أكبر على تعزيز الإجراءات الأمنية على الحدود المشتركة مع سورية.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • الاتحاد الأوروبي يستكمل مناقشات تمديد العقوبات ضد روسيا
  • محمد عبد الجليل: مجلس الزمالك لا يستطيع توقيع عقوبات على اللاعبين
  • أول تعليق من خالد الغندور بعد خسارة الزمالك أمام مودرن سبورت
  • المصري يقرر إيقاف مستحقات اللاعبين وخصم 200 ألف جنيه من كل لاعب
  • الحدود العراقية السورية بعد 2014: بغداد تتحكم في المعابر
  • زيزو: إذا أراد نادي الزمالك استمراري سأبقي حتى تنتهي الأزمة المالية
  • زياد كمال يوقع علي مخالصة مع نادي الزمالك
  • 7 أهداف من 8.. إحصائية مبهرة عن إمام عاشور مع الأهلي في كل البطولات
  • 20 أبريل.. الحكم علي المتهم بقـ.ـتل عمر كشمير لاعب نادي الزمالك
  • العثور على رفات بحار روسي لقي حتفه في المياه اليابانية قبل 7 أعوام