نازل ولا طالع؟..أسعار الريال واليورو بعد العودة من إجازة عيد الأضحى
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
سجل الريال السعودي مقابل الجنيه المصري اليوم الاثنين 24 يونيو استقرار في سعري الشراء والبيع خلال البنوك وفي السوق السوداء أيضًا وسنوضح أسعار الريال اليوم في مصر.
خلال التعاملات اليوم الاثنين 24 يونيو سجل الريال السعودي استقرار مقابل الجنيه المصري في العديد من البنوك وأسعار الشراء والبيع جاءت على النحو التالي:
الريال السعودي سعر صرفه بالبنك المركزي 12.
12.86 جنيه مصري هو سعر شراء واحد ريال سعودي بالبنك الأهلي المصري، أما خلال عملية البيع سجل 12.78 جنيه مصري.
في بنك مصر شهد سعر صرف الريال السعودي 12.77 جنيه مصري في حالة الشراء، 13.78 خلال عملية البيع.
في بنك القاهرة سجل الريال السعودي أثناء تعاملات الشراء 12.79 جنيه مصري، أما أثناء عمليات البيع سجل الريال السعودي مقابل الجنيه المصري 12.78 جنيه مصري.
12.88 جنيه مصرى هو سعر صرف الريال السعودي ببنك الإسكندرية في حالة الشراء و12.99 سعر الصرف في حالة البيع.
سعر صرف الريال في بنك CIB سجل 12.69 جنيه مصري أثناء الشراء، وأثناء البيع 12.76 جنيه مصري.
سعر الريال السعودي في السوق السوداء اليوم
سعر صرف الريال مقابل الجنيه المصري أثناء التعاملات اليومية في السوق السوداء اليوم الإثنين 24 يونيو 2024 سجل استقرار، وجاءت على النحو التالي:
واحد ريال سعودي سجل سعر صرفه 13.23 جنيه مصري.
أما 65.10 جنيه سعر صرف 5 ريالات سعودية.
أما 131.23 جنيه سعر صرف الـ10 ريالات سعودية.
ال 25 ريال سعودي سجلت في السوق السوداء اليوم 325.76 جنيه مصري.
50 ريال سعودي سعرها في السوق السوداء 649.25 جنيه مصري.
وجاء سعر صرف الـ 100 ريال سعودي اليوم 1312.3 جنيه مصري.
1949.12 جنيه هي سعر صرف 150 ريال سعودي بالسوق السوداء.
200 ريال سعودي سعر صرفها بالسوق الموازية اليوم 2500 جنيه مصري.
سعر اليورو اليوم في البنك المركزي المصري
سجل سعر اليورو اليوم الأحد في البنك المركزي المصري، 51.54 جنيه للبيع، و51.42 جنيه للشراء.
سعر اليورو اليوم في البنك الأهلي المصريوبلغ سعر اليورو اليوم الأحد في البنك الأهلي المصري، 51.17 جنيه للبيع، و50.93 جنيه للشراء.
سعر اليورو اليوم في بنك مصروجاء سعر اليورو اليوم الأحد في بنك مصر، بنحو 51.16 جنيه للبيع، و50.93 جنيه للشراء.
سعر اليورو اليوم في بنك cibفي حين سجل سعر اليورو في بنك البنك التجاري الدولي cib اليوم الأحد، 51.32 جنيه للبيع، و50.84 جنيه للشراء.
سعر اليورو اليوم في بنك القاهرةأما سعر اليورو اليوم الأحد في بنك القاهرة، فسجل 51.65 جنيه للبيع، و51.38 جنيه للشراء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الريال السعودي آخر اسعار الريال السعودي آخر تحديثات سعر الريال السعودي اليوم آخر تطورات سعر الريال السعودي اليوم آخر تطورات سعر الدولار مقابل الريال السعودي آخر مستجدات سعر الريال السعودي اليوم آخر تطورات سعر الريال السعودي أسعار الريال السعودي اليوم الخميس أسعار الريال السعودي الآن أسعار الريال السعودي اليوم الإثنين مقابل الجنیه المصری سعر الیورو الیوم فی سجل الریال السعودی فی السوق السوداء الیوم الأحد فی سعر صرف الریال جنیه للبیع ریال سعودی جنیه مصری فی البنک فی بنک
إقرأ أيضاً:
هل يحل الاستيراد أزمة أسعار الأغنام في الجزائر خلال عيد الأضحى؟
الجزائر– تلجأ الجزائر لأول مرة إلى الاستيراد لسد حاجة مواطنيها من الأغنام خلال عيد الأضحى، لتمكينهم من أداء الشعيرة الدينية، بعدما عزف عنها بعض الجزائريين العام الماضي بسبب الارتفاع الكبير في الأسعار.
ووجّه الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، خلال آخر اجتماع لمجلس الوزراء، وزير الفلاحة بالإعداد لإطلاق استشارة دولية في أقرب الآجال مع دول، لاستيراد ما يصل إلى مليون رأس من الماشية قبل عيد الأضحى، مع ضرورة أن تتضمن الشروط سقف الأسعار، وأن تتكفل الدولة بالاستيراد عن طريق مؤسساتها وهيئاتها المتخصصة.
وتشهد أسعار الأغنام في البلاد ارتفاعًا في السنوات الأخيرة بسبب تأثيرات الجفاف على المراعي وذبح إناث الخراف، مما أثر على تراجع أعدادها، التي بلغت ما يقارب 17 مليون رأس من الأغنام وفق آخر إحصاء معلن عنه سنة 2023.
واستقر سعر الأضاحي السنة الماضية بين 70 ألفا و450 ألف دينار (523 دولارا إلى 3367 دولارا)، حسب نوع الأضحية وحجمها.
وتصاعدت مطالب اللجوء إلى استيراد الأغنام وتوجيهها لعيد الأضحى السنة المنصرمة لضبط أسعارها في الأسواق وحماية القدرة الشرائية، لكن العملية اقتصرت على الأغنام الموجهة للذبح الفوري واللحوم الحمراء بمختلف أنواعها لسد حاجة المواطنين اليومية، بسبب ارتفاع أسعار اللحوم المحلية التي تراوحت بين 2800 و3 آلاف دينار جزائري (21 إلى 22.45 دولارا) للكيلو الواحد.
ويؤكد رئيس المنظمة الجزائرية لحماية وإرشاد المستهلك، مصطفى زبدي، أن القرار، إلى جانب أهميته في حماية القدرة الشرائية للمواطن الجزائري، سيسهم في تراجع أسعار الأغنام واستقرار السوق المحلية، التي تعرف ارتفاعًا قياسيًا وغير مسبوق، مما يسمح للعائلات بأداء الشعيرة.
إعلانويقول زبدي لـ(الجزيرة نت) إن كل المؤشرات تؤكد أن أسعار الأضاحي هذه السنة ستكون أكبر مقارنة بالسنة الماضية، مشيرًا إلى أن سعر (الحَولي) الصغير (الذي يتراوح عمره من 3 إلى 4 أشهر) بلغ في الأيام الماضية 30 ألف دينار (224.48 دولارا)، مما يرجح أن تكون أسعار الأغنام الموجهة للذبح خيالية مع اقتراب عيد الأضحى.
ويتوقع أن يعزف المواطنون عن شراء أضاحي العيد مع صدور قرار الاستيراد، مما سيؤدي إلى تراجع الأسعار.
ويضيف أن ثمة إمكانية لاستيراد الجزائر الأغنام من رومانيا، نظرًا لنجاح استيراد الأغنام الرومانية الموجهة للذبح الفوري السنة المنصرمة، إذا لبّت الشروط التي سيتم إعدادها.
ويصف أحمد العربي، أب لأسرة، القرار بالصائب نتيجة الارتفاع الرهيب في أسعار الأغنام، الذي منع المواطنين، خاصة أصحاب الدخل المنخفض، من شراء أضحية العيد.
ويقول لـ(الجزيرة نت) إن استيراد الأغنام سيسمح لجميع المواطنين بأداء هذه الشعيرة بأسعار معقولة تراعي قدرتهم، مثلما كان الحال عليه في سنوات ماضية، حيث كان السعر في حدود 40 ألف دينار (299.31 دولارا).
تنظيم البيعولتنظيم عملية البيع، أمر الرئيس الجزائري بالعمل مع تعاونيات عمومية متخصصة عبر الولايات لبيع الأضاحي بالتنسيق مع الهيئات والمؤسسات المخولة بالبيع، مع إمكانية البيع عن طريق مصالح الخدمات الاجتماعية للهيئات والمؤسسات والشركات، على أن تتكفل هذه الأخيرة بالتوزيع والتنسيق مع الشركاء الاجتماعيين.
ويقول رئيس المنظمة الجزائرية لحماية وإرشاد المستهلك إن إسناد عملية البيع للسلطات والهيئات العامة يعد الحل الأمثل، كونها تتسم بالطابع التضامني، فهي تهدف إلى إشباع حاجيات المواطن، إلى جانب قطع الطريق أمام السماسرة والمضاربين الذين يلجؤون للاستفادة من مثل هذه المناسبات للقيام بسلوكيات سلبية، مثل شراء الأضاحي وإعادة بيعها بأسعار مرتفعة، أو ذبحها وتحويلها إلى لحوم موجهة للاستهلاك اليومي.
إعلانويضيف أن مربي المواشي أمام فرصة لتنظيم أنفسهم وإنشاء معارض لبيع الماشية المحلية بأسعار معقولة، كون اللحوم المحلية تبقى مطلبًا لفئة من المواطنين.
تجديد القطيعويقول نائب رئيس فدرالية مربي المواشي، إبراهيم عمراني، إن استيراد الأغنام لعيد الأضحى سيسمح بتخفيف استهلاك السلالة المحلية من الأغنام، والتي شهدت في السنوات الأخيرة توجهًا نحو ذبح الإناث، مما يهدد تكاثر القطيع.
واعتبر في حديثه لـ(الجزيرة نت) أن أغلب المربين يثمنون هذا القرار، كونه يسمح لهم بتجديد قطيعهم من الأغنام ومضاعفة أعداده، بالتزامن مع نقص الطلب عليه، مما يسمح بالحفاظ على السلالة وتحسين الإنتاجية.
ويشير إلى أن انتهاج إستراتيجية الاستيراد إلى جانب تجديد القطيع المحلي، سيسمح للجزائر بالخروج من أزمة نقص رؤوس الأغنام المحلية في ظرف سنتين ونصف إلى 3 سنوات على الأقل.
ونوه بضرورة الحرص على عدم حدوث اختلاط بين الأغنام المستوردة والمحلية، حفاظًا على السلالة الجزائرية وميزاتها.